قالت الحكومة البريطانية، الخميس 8 يناير، إنها كثفت أمن الحدود بما في ذلك الموانئ والنقاط الأمنية التي تديرها على الأراضي الفرنسية بعد الهجوم المميت على مقر صحيفة "شارلي إبدو" في باريس. وقالت وزيرة الداخلية البريطانية تيريزا ماي إن الإجراءات الأمنية الإضافية لا تستند إلى معلومات مخابرات محددة وإنه لا توجد خطط لرفع حالة التأهب الأمني وهو عند ثاني أعلى مستوى بالفعل. وقالت ماي "عقب الهجمات اتخذنا خطوة احترازية بتكثيف الأمن على الحدود الفرنسية البريطانية، وقامت ضباط قوات الحدود والشرطة والمنظمات الأخرى العاملة على الحدود بتكثيف عمليات تفتيش المسافرين والعربات والسلع القادمة من فرنسا ومناطق أخرى من أوروبا." وذكرت متحدثة باسم رئيس الوزراء ديفيد كاميرون أنه تم تشديد الأمن عند نقاط العبور البريطانية في ميناء كاليه الفرنسي ومحطات قطارات "يوروستار" في باريس على سبيل المثال موضحة أن بريطانيا أرسلت خبيرا من شرطة مكافحة الإرهاب إلى فرنسا. قالت الحكومة البريطانية، الخميس 8 يناير، إنها كثفت أمن الحدود بما في ذلك الموانئ والنقاط الأمنية التي تديرها على الأراضي الفرنسية بعد الهجوم المميت على مقر صحيفة "شارلي إبدو" في باريس. وقالت وزيرة الداخلية البريطانية تيريزا ماي إن الإجراءات الأمنية الإضافية لا تستند إلى معلومات مخابرات محددة وإنه لا توجد خطط لرفع حالة التأهب الأمني وهو عند ثاني أعلى مستوى بالفعل. وقالت ماي "عقب الهجمات اتخذنا خطوة احترازية بتكثيف الأمن على الحدود الفرنسية البريطانية، وقامت ضباط قوات الحدود والشرطة والمنظمات الأخرى العاملة على الحدود بتكثيف عمليات تفتيش المسافرين والعربات والسلع القادمة من فرنسا ومناطق أخرى من أوروبا." وذكرت متحدثة باسم رئيس الوزراء ديفيد كاميرون أنه تم تشديد الأمن عند نقاط العبور البريطانية في ميناء كاليه الفرنسي ومحطات قطارات "يوروستار" في باريس على سبيل المثال موضحة أن بريطانيا أرسلت خبيرا من شرطة مكافحة الإرهاب إلى فرنسا.