أصدر حزب مصر الثورة، برئاسة المهندس محمود مهران، بياناً، أعلن فيه رفضه لدعوات النزول يوم 28 نوفمبر المقبل والتي دعت إليها ما تمسي ب التحالف الدولي لدعم الشرعية وجماعة الإخوان الإرهابية، والجبهة السلفية. وأكد الحزب، أن هذه الدعوات التي وصفها بالمحرضة علي العنف هدفها نشر الفوضى وإراقة الدماء من أجل إسقاط الوطن . وناشد "مصر الثورة" من خلال البيان، أبناء الوطن الشرفاء بتكوين لجان شعبيه مساء الخميس 27 نوفمبر، لحماية المنشآت الخاصة والعامة بجانب قوات الجيش والشرطة وعقب صلاة العشاء وبعد الانتهاء منها للتأكد من خلو المساجد والزوايا من أيه أشياء غريبة قد يستخدمها الإرهابيون، مشدداً على استمرار هذه اللجان الشعبية حتى مرور يوم 28 الذي دعت له الجماعات الإرهابية للنزول به بسلام . وأكد المهندس محمود مهران، رئيس الحزب، أنه سيتم استخدام بعض المساجد والزوايا وخاصة في الأحياء الشعبية والريف من مساء الخميس 27 نوفمبر، لتخزين الأسلحة ليستغلها الخونة على حد وصفه في أعمالهم الإرهابية، مطالباً الحكومة بتشديد الحراسة علي المساجد والزوايا وتكليف موظفي هيئة الأوقاف المسئولين عن المساجد بالتواجد بها وعدم مغادراتها ويكونوا في حالة تأهب دائمة حتى لا يعطوا هؤلاء الخونة على حد وصفه الفرصة في تدنيس المساجد والزوايا بأسلحة ومتفجرات قد تفتك بأهل مصر. وحذر مهران، من قيام هذه الجماعات الإرهابية بقتل بعض المتظاهرين المغرر بهم لإلصاقها بقوات الجيش والشرطة لآثاره الفتن مشيراً إلى أنه توصل لهذه المعلومات من خلال مصادر موثوق بها أكدت له أنها توصلت لوجود مخطط دولي بدعم من أمريكاوقطر وتركيا لإسقاط الدولة المصرية. واستنكر مهران، استمرار تدخل دول قطر في شئون المصريين وإصرارها على إسقاط الدولة المصرية من خلال قناة الجزيرة ودعمها لتظاهرات 28 نوفمبر من خلال تقديمها 10 ملايين جنيه لخالد سعيد، المتحدث باسم الجبهة السلفية، وعضو تحالف دعم الإخوان، عن طريق السفارة القطرية، لتمويل المظاهرات. واختتم مهران، قائلاً: "لن تقسط مصر رغم أنف الكارهين الخونة الإرهابيين هؤلاء لا يقدسون حرمه المساجد ويستغلونها أسوء استغلال وعلينا جميعا أن نجعل يوم 28 يوما من أجل مصر لنهاية تلك الحقبة المريرة وأن نشارك الشرطة والجيش ونقف بجانبهم في هذا اليوم الذي قد يفرق بيننا وبينهم من أجل أن يستقر امننا وأماننا وأن يستشعروا أبناء وطننا وأسرنا الأمن والأمان .. حمي الله مصر من كيد المتربصين" . أصدر حزب مصر الثورة، برئاسة المهندس محمود مهران، بياناً، أعلن فيه رفضه لدعوات النزول يوم 28 نوفمبر المقبل والتي دعت إليها ما تمسي ب التحالف الدولي لدعم الشرعية وجماعة الإخوان الإرهابية، والجبهة السلفية. وأكد الحزب، أن هذه الدعوات التي وصفها بالمحرضة علي العنف هدفها نشر الفوضى وإراقة الدماء من أجل إسقاط الوطن . وناشد "مصر الثورة" من خلال البيان، أبناء الوطن الشرفاء بتكوين لجان شعبيه مساء الخميس 27 نوفمبر، لحماية المنشآت الخاصة والعامة بجانب قوات الجيش والشرطة وعقب صلاة العشاء وبعد الانتهاء منها للتأكد من خلو المساجد والزوايا من أيه أشياء غريبة قد يستخدمها الإرهابيون، مشدداً على استمرار هذه اللجان الشعبية حتى مرور يوم 28 الذي دعت له الجماعات الإرهابية للنزول به بسلام . وأكد المهندس محمود مهران، رئيس الحزب، أنه سيتم استخدام بعض المساجد والزوايا وخاصة في الأحياء الشعبية والريف من مساء الخميس 27 نوفمبر، لتخزين الأسلحة ليستغلها الخونة على حد وصفه في أعمالهم الإرهابية، مطالباً الحكومة بتشديد الحراسة علي المساجد والزوايا وتكليف موظفي هيئة الأوقاف المسئولين عن المساجد بالتواجد بها وعدم مغادراتها ويكونوا في حالة تأهب دائمة حتى لا يعطوا هؤلاء الخونة على حد وصفه الفرصة في تدنيس المساجد والزوايا بأسلحة ومتفجرات قد تفتك بأهل مصر. وحذر مهران، من قيام هذه الجماعات الإرهابية بقتل بعض المتظاهرين المغرر بهم لإلصاقها بقوات الجيش والشرطة لآثاره الفتن مشيراً إلى أنه توصل لهذه المعلومات من خلال مصادر موثوق بها أكدت له أنها توصلت لوجود مخطط دولي بدعم من أمريكاوقطر وتركيا لإسقاط الدولة المصرية. واستنكر مهران، استمرار تدخل دول قطر في شئون المصريين وإصرارها على إسقاط الدولة المصرية من خلال قناة الجزيرة ودعمها لتظاهرات 28 نوفمبر من خلال تقديمها 10 ملايين جنيه لخالد سعيد، المتحدث باسم الجبهة السلفية، وعضو تحالف دعم الإخوان، عن طريق السفارة القطرية، لتمويل المظاهرات. واختتم مهران، قائلاً: "لن تقسط مصر رغم أنف الكارهين الخونة الإرهابيين هؤلاء لا يقدسون حرمه المساجد ويستغلونها أسوء استغلال وعلينا جميعا أن نجعل يوم 28 يوما من أجل مصر لنهاية تلك الحقبة المريرة وأن نشارك الشرطة والجيش ونقف بجانبهم في هذا اليوم الذي قد يفرق بيننا وبينهم من أجل أن يستقر امننا وأماننا وأن يستشعروا أبناء وطننا وأسرنا الأمن والأمان .. حمي الله مصر من كيد المتربصين" .