وزير المالية الفرنسي يستقبل السيسي قبل مراسم لقاء "اولاند"

جرت منذ قليل مراسم الاستقبال الرسمي للرئيس عبد الفتاح السيسي، قبيل توجهه إلى قصر الاليزيه للالتقاء بالرئيس الفرنسي"فرانسوا أولاند" لإجراء المباحثات الثنائية بين الجانبين.
وصرح السفير علاء يوسف، المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية، بأن مراسم الاستقبال الرسمية للرئيس تمت في مجمع "الاينفاليد" العسكري حيث كان في استقباله وزير المالية الفرنسي، وقد تم استعراض حرس الشرف، وعزف موسيقى السلامين الوطنيين المصري والفرنسي، كما تفقد السيد الرئيس عدداً من المنشآت التي يضمها مجمع "الانفاليد" والتي يتم ترميم وتطوير عدد منها.
وقال بيان صادر عن رئاسة الجمهورية إن مجمع "الانفاليد" يعد رمزاً للتاريخ العسكري الذي يعتز به الشعب الفرنسي كثيراً، وتعكس مراسم استقبال بعض كبار الشخصيات فيه تعبيراً عن التقدير العميق الذي تكنه الدولة الفرنسية لتلك الشخصيات. ويضم مجمع "الانفاليد" متاحف ونصب تذكارية تتعلق بالتاريخ العسكري الفرنسي، مثل متحف الجيش الفرنسي ومتحف التاريخ المعاصر.
وأضاف البيان أنه عقب انتهاء مراسم الاستقبال، وخروج الرئيس متوجهاً إلى قصر الاليزيه، اصطف مئات من أبناء الجالية المصرية في فرنسا لتحيته معربين عن سعادتهم بزيارة إلى فرنسا، ومنوهين إلى تأييدهم له وتمنياتهم لمصر بتحقيق كل التقدم والازدهار.
جرت منذ قليل مراسم الاستقبال الرسمي للرئيس عبد الفتاح السيسي، قبيل توجهه إلى قصر الاليزيه للالتقاء بالرئيس الفرنسي"فرانسوا أولاند" لإجراء المباحثات الثنائية بين الجانبين.
وصرح السفير علاء يوسف، المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية، بأن مراسم الاستقبال الرسمية للرئيس تمت في مجمع "الاينفاليد" العسكري حيث كان في استقباله وزير المالية الفرنسي، وقد تم استعراض حرس الشرف، وعزف موسيقى السلامين الوطنيين المصري والفرنسي، كما تفقد السيد الرئيس عدداً من المنشآت التي يضمها مجمع "الانفاليد" والتي يتم ترميم وتطوير عدد منها.
وقال بيان صادر عن رئاسة الجمهورية إن مجمع "الانفاليد" يعد رمزاً للتاريخ العسكري الذي يعتز به الشعب الفرنسي كثيراً، وتعكس مراسم استقبال بعض كبار الشخصيات فيه تعبيراً عن التقدير العميق الذي تكنه الدولة الفرنسية لتلك الشخصيات. ويضم مجمع "الانفاليد" متاحف ونصب تذكارية تتعلق بالتاريخ العسكري الفرنسي، مثل متحف الجيش الفرنسي ومتحف التاريخ المعاصر.
وأضاف البيان أنه عقب انتهاء مراسم الاستقبال، وخروج الرئيس متوجهاً إلى قصر الاليزيه، اصطف مئات من أبناء الجالية المصرية في فرنسا لتحيته معربين عن سعادتهم بزيارة إلى فرنسا، ومنوهين إلى تأييدهم له وتمنياتهم لمصر بتحقيق كل التقدم والازدهار.