فضت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة، برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي، أحراز القضية المتهم فيها محمد الظواهرى شقيق أيمن الظواهري زعيم تنظيم القاعدة و67 إرهابيا آخرين وذلك لاتهامهم في القضية المعروفة أعلاميا ب"خلية الظواهري". و انسحب محامي المتهم الخامس عشر إبراهيم محمد عصام الدين بناءاً على طلب أهليته ،وندبت المحكمة محامٍ أخر للدفاع عنه لحين توكيل محام من قبل أهليته ، ووجدت المحكمة في الحرز الأول المكون من مظروف كبير بنى اللون بداخله عدد 9 أظرف أصغر حجماً كل منهم محرز ومغلق ومختوم بختم أحمد عمران وكيل النائب العام، وبفض الحرز المضبوط بحوزة كلا من المتهمين محمد فتحي عبد العزيز وأحمد محمود عبد الرحيم وجد بداخله عدد 4 كشكول وبطاقة رقم القومي للمتهم محمد فتحي وجواز سفر خاص بدولة يوزباكستان وعدد واحد مفتاح سيارة ماركة هونداي، وبفض الكشاكيل عثر بداخل أحداها عبارة الكفر بالطاغوت ، عدم عبادة الطاغوت وعدم موالاة الطاغوت، وعدم التحكيم إلى الطاغوت وعدم القتال مع الطاغوت ، ووجد بكشكول أخر عبارة " المشقة تجلب التيسير" ولاحظت المحكمة أنها مدونه بلغة خاطئة ثم دون أسفلها عبارة أخرى "اجتناب عبادة الطواغيت واجتناب القتال مع الطواغيت واجتناب موالاة الطواغيت والموالاة تساوى النصرة على الكفر. كما وجدت المحكمة مصطلحات علمية وطريقة تحضير المتفجرات في الكشاكيل احراز القضية ،حيث دون بإحداها عبارة ما هي المتفجرات وشرح كيفية عمل المتفجرات من المركبات الكيميائية وعثر بالحرز الثاني المضبوط بحوزة المتهم سيد أحمد السيد عدد من الأدوات الخاصة به والمتمثلة في عدد واحد كارت فيزا صادرة من بنك مصر و5 شرائح محمول وبطاقة رقم قومي باسم مصطفى محمد البدري. وبفض الحرز الثالث الخاص بالمتهم لواء شرطة محمد فتحى عبد العزيز الشافعي عثر بداخلة على كشف بأسماء ضباط إدارة الأمن الوطني وأرقام تليفوناتهم ومحل عملهم ، بالإضافة إلى كشف بتليفونات كنائس شرق السكة الحديد و أسماء الكهنة لكنائس مارجرجس ومار مينا وكنيسة العذراء بأرض الشركة و والعذراء بمدينة النور ومار مرقص بمدينة الجندول والسيدة العذراء بالقصيرين فضلا عن رخصة سيارة خاصة بالمتهم وكارنية عضوية باسم منة فتحي قرينة المتهم والخاص بأندية وفنادق الشرطة وعدد 2 فيزا كارت الأولي خاصة ببنك الأهلي والأخرى بالبنك الوطني للتنمية فضلا عن وجود قسيمة زواج خاصة بالمتهم وزوجة تحمل جنسية أجنبية خاصة بدولة يوزباكستان. ووجد بداخل أحد المظاريف التسعة أحراز القضية، أسطوانة مدمجة ورفضت المحكمة فضها إلا بعد استدعاء ضابط المساعدات الفنية بوازرة الداخلية وذلك لتوفير الأجهزة اللازمة لفض الاسطوانة كما عثر بالاحراز الأخرى أعداد كمية من المركبات الكيمائية المستخدمة في صناعة المتفجرات تضمنت 21 كيلو بوتاسيوم و6 فوسفوريك و6 ماغنسيوم و5 نترات صوديوم. وأثناء فض الاحراز صاح أحد المتهمين من داخل القفص الزجاجي ويدعى احمد محمود عبد الرحيم ،وتبين انه يصرخ متألما وأمرت المحكمة امن القاعة بسرعة إحضار الطبيب وصرحت بنقلة للمستشفى في الحال إذا استلزم الأمر. ومن جانبها كانت نيابة امن الدولة العليا قد وجهت للمتهمين ارتكاب جرائم إنشاء وإدارة جماعة إرهابية تأسست على خلاف القانون، لتعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع سلطات ومؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها، وزرع القنابل ودعم أنصارهم بالأموال والسلاح والمواد الكيميائية لتغيير نظام الحكم بالقوة، والاعتداء على ضباط وأفراد ومنشآت القوات المسلحة والشرطة، واستهداف الأقباط ودور عبادتهم واستحلال أموالهم، وارتكاب أعمال إرهابية بهدف نشر الفوضى في البلاد وتعريض أمن المجتمع للخطر. فضت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة، برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي، أحراز القضية المتهم فيها محمد الظواهرى شقيق أيمن الظواهري زعيم تنظيم القاعدة و67 إرهابيا آخرين وذلك لاتهامهم في القضية المعروفة أعلاميا ب"خلية الظواهري". و انسحب محامي المتهم الخامس عشر إبراهيم محمد عصام الدين بناءاً على طلب أهليته ،وندبت المحكمة محامٍ أخر للدفاع عنه لحين توكيل محام من قبل أهليته ، ووجدت المحكمة في الحرز الأول المكون من مظروف كبير بنى اللون بداخله عدد 9 أظرف أصغر حجماً كل منهم محرز ومغلق ومختوم بختم أحمد عمران وكيل النائب العام، وبفض الحرز المضبوط بحوزة كلا من المتهمين محمد فتحي عبد العزيز وأحمد محمود عبد الرحيم وجد بداخله عدد 4 كشكول وبطاقة رقم القومي للمتهم محمد فتحي وجواز سفر خاص بدولة يوزباكستان وعدد واحد مفتاح سيارة ماركة هونداي، وبفض الكشاكيل عثر بداخل أحداها عبارة الكفر بالطاغوت ، عدم عبادة الطاغوت وعدم موالاة الطاغوت، وعدم التحكيم إلى الطاغوت وعدم القتال مع الطاغوت ، ووجد بكشكول أخر عبارة " المشقة تجلب التيسير" ولاحظت المحكمة أنها مدونه بلغة خاطئة ثم دون أسفلها عبارة أخرى "اجتناب عبادة الطواغيت واجتناب القتال مع الطواغيت واجتناب موالاة الطواغيت والموالاة تساوى النصرة على الكفر. كما وجدت المحكمة مصطلحات علمية وطريقة تحضير المتفجرات في الكشاكيل احراز القضية ،حيث دون بإحداها عبارة ما هي المتفجرات وشرح كيفية عمل المتفجرات من المركبات الكيميائية وعثر بالحرز الثاني المضبوط بحوزة المتهم سيد أحمد السيد عدد من الأدوات الخاصة به والمتمثلة في عدد واحد كارت فيزا صادرة من بنك مصر و5 شرائح محمول وبطاقة رقم قومي باسم مصطفى محمد البدري. وبفض الحرز الثالث الخاص بالمتهم لواء شرطة محمد فتحى عبد العزيز الشافعي عثر بداخلة على كشف بأسماء ضباط إدارة الأمن الوطني وأرقام تليفوناتهم ومحل عملهم ، بالإضافة إلى كشف بتليفونات كنائس شرق السكة الحديد و أسماء الكهنة لكنائس مارجرجس ومار مينا وكنيسة العذراء بأرض الشركة و والعذراء بمدينة النور ومار مرقص بمدينة الجندول والسيدة العذراء بالقصيرين فضلا عن رخصة سيارة خاصة بالمتهم وكارنية عضوية باسم منة فتحي قرينة المتهم والخاص بأندية وفنادق الشرطة وعدد 2 فيزا كارت الأولي خاصة ببنك الأهلي والأخرى بالبنك الوطني للتنمية فضلا عن وجود قسيمة زواج خاصة بالمتهم وزوجة تحمل جنسية أجنبية خاصة بدولة يوزباكستان. ووجد بداخل أحد المظاريف التسعة أحراز القضية، أسطوانة مدمجة ورفضت المحكمة فضها إلا بعد استدعاء ضابط المساعدات الفنية بوازرة الداخلية وذلك لتوفير الأجهزة اللازمة لفض الاسطوانة كما عثر بالاحراز الأخرى أعداد كمية من المركبات الكيمائية المستخدمة في صناعة المتفجرات تضمنت 21 كيلو بوتاسيوم و6 فوسفوريك و6 ماغنسيوم و5 نترات صوديوم. وأثناء فض الاحراز صاح أحد المتهمين من داخل القفص الزجاجي ويدعى احمد محمود عبد الرحيم ،وتبين انه يصرخ متألما وأمرت المحكمة امن القاعة بسرعة إحضار الطبيب وصرحت بنقلة للمستشفى في الحال إذا استلزم الأمر. ومن جانبها كانت نيابة امن الدولة العليا قد وجهت للمتهمين ارتكاب جرائم إنشاء وإدارة جماعة إرهابية تأسست على خلاف القانون، لتعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع سلطات ومؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها، وزرع القنابل ودعم أنصارهم بالأموال والسلاح والمواد الكيميائية لتغيير نظام الحكم بالقوة، والاعتداء على ضباط وأفراد ومنشآت القوات المسلحة والشرطة، واستهداف الأقباط ودور عبادتهم واستحلال أموالهم، وارتكاب أعمال إرهابية بهدف نشر الفوضى في البلاد وتعريض أمن المجتمع للخطر.