كشف الكابتن سمير زاهر رئيس اتحاد الكرة الاسبق حقيقة المراهنات في بيان رسمي ، جاء البيان على النحو التالي. ( يا أيها الذين امنوا أذا جاءكم فاسقا بنبأ فتبينوا عسى أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين) بتلك الآيات الكريمة من كتاب الذكر الحكيم أتحدث عن محاولة اعلامى السبوبة لنشر الاكاذيب والافتراءات حول اتحاد الكرة خلال السنوات الماضية لتصفية الحسابات الشخصية ومحاولة علاج فقرة الاعلامى فى طرح موضوعات جديدة من خلال برامجه الاعلامية . للاسف فهو يبحث عن تحقيق أهداف ومصالح شخصية لخدمة بعض المتطلفين على الوسط الكروى و الذين يحلمون بالحصول على كرسى رئاسة اتحاد الكرة . والمثير للسخرية فى الامر أن ابو لمعة يدعى الشرف والفضيلة وانه يحارب الفساد فهى كلمة حق أريد بها باطل. والغريب أنه بدا فى الحديث عن مشروع المراهنات واتهام مجلس ادارة اتحاد الكرة خلال السنوات الماضية عندما كنت أتولى رئاسته باننا كنا نسعى إلى تطبيقه فى شائعة كاذبة تماما وعارية من الصحة. فالحقيقة أن الفكرة تولدت من خلال البطل العالمى الراحل عبد اللطيف ابو هيف الذى طلب يوما مقابلتى وتكلم عن موضوع التنبؤات وكان معه فتوى صريحة من مفتى الديار المصرية وقتها فضيلة الشيخ على جمعة تؤكد بأن التنبؤات المبنية على جهد ذهنى و دراسة جائزة شرعا و ليس لها علاقة بالمراهنات . ولكن بعد نجاحي فى انتخابات اتحاد الكرة عام 2005 و توفيق الله لى فى مشروع البث الفضائى الذى أصبح يمثل عائد كبير لاتحاد الكرة ورفض المسئولين فى الدولة وقتها فكرة ذلك المشروع رغم أن ذلك الاعلامى كان متحمس لها بل و طبقها فعليا من خلال برامجة الرياضية المختلفة سواء فى الأذاعة او التليفزيون من خلال التوقع لنتائج مباريات فريقى الاهلي و الزمالك و رصد جوائز مالية تترواح من الفى الى 5 الاف جنية ! والعجيب أن ذلك الأعلامى يحاول الصاق التهمة باتحاد الكرة و لم يجرؤ على ان يتكلم عن المراهنات الموجودة فى سباقات الخيل بناديي الجزيرة و أصحاب الجياد بالاسكندرية و المخصص لها يوما أسبوعيا وتحصل تلك المراهنات بمعرفة وزارة المالية و لكن خوفة من المحاسبة سواء من وزيرى المالية او الرياضة لا يملك الجراة للحديث رغم تطبيقة للفكرة فعليا فى برامجة و الاستديو التحليلى فهو صاحب المواقف المتناقضة فهو يهاجم نظام المراهنات رغم انه اول من يطبقة فعليا . اما القصة الاخرى التى يحاول بها تشويه أنجازات اتحاد الكرة فى عهدى الادعاء بوجود عملية غسيل اموال كانت تتم فى الجبلاية وذلك لخلافة الشخصى مع عضو مجلس إدارة سابق بالاتحاد ينوى الترشح فى الانتخابات القادمة لاتحاد الكرة على قائمة هانى ابو ريدة و يتنافس معه شخصيا من أجل الولاء لابوريدة . الغريب أنه فى تلك الفترة التى كان فيها ذلك الاعلامى عضوا بالاتحاد جاء عرضا من احدى الشركات لتبادل الحكام مع دول شرق اسيا وكان متحمس لذلك العرض بل مارسا ضغوطا على معظم اعضاء المجلس لقبول العرض وبعد موافقة المجلس من أجل تطوير التحكيم خاصة أن العائد المالى كان معقول . ولكن الكابتن محمد حسام رئيس لجنة الحكام وقتها أكد لى بأن ذلك العضو يدير الشركة من الباطن فأصدرت اوامرى فورا بايقاف التعامل درءا للشبهات ومن اجل الشفافية امام الراى العام . المصيبة ان ذلك الاعلامى يحاول استغلال برامجة من اجل تصفية الحسابات الشخصية فقط دون الالتزام بميثاق الشرف الاعلامى لتحقيق اهدافه الخاصة جدا لخدمة اسيادة من رجال الأعمال فقط دون النظر للمصلحة العامة واتحدى أن يملك الجراة ليتقدم ببلاغ للنائب العام من أجل التحقيق فى تلك الاكاذيب التى يروجها لانة يعرف جيدا بانة سيكون مدان تماما لكذب ادعاءتة . واخيرا أدعو من الله أن يهدى أصحاب النفوس المريضة بالتقوى والبعد عن وسواس الشيطان و فعلا الحكمة القائلة بان الزمن لا يغير الانسان و لكن يكشف حقيقتة تباعا ! كشف الكابتن سمير زاهر رئيس اتحاد الكرة الاسبق حقيقة المراهنات في بيان رسمي ، جاء البيان على النحو التالي. ( يا أيها الذين امنوا أذا جاءكم فاسقا بنبأ فتبينوا عسى أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين) بتلك الآيات الكريمة من كتاب الذكر الحكيم أتحدث عن محاولة اعلامى السبوبة لنشر الاكاذيب والافتراءات حول اتحاد الكرة خلال السنوات الماضية لتصفية الحسابات الشخصية ومحاولة علاج فقرة الاعلامى فى طرح موضوعات جديدة من خلال برامجه الاعلامية . للاسف فهو يبحث عن تحقيق أهداف ومصالح شخصية لخدمة بعض المتطلفين على الوسط الكروى و الذين يحلمون بالحصول على كرسى رئاسة اتحاد الكرة . والمثير للسخرية فى الامر أن ابو لمعة يدعى الشرف والفضيلة وانه يحارب الفساد فهى كلمة حق أريد بها باطل. والغريب أنه بدا فى الحديث عن مشروع المراهنات واتهام مجلس ادارة اتحاد الكرة خلال السنوات الماضية عندما كنت أتولى رئاسته باننا كنا نسعى إلى تطبيقه فى شائعة كاذبة تماما وعارية من الصحة. فالحقيقة أن الفكرة تولدت من خلال البطل العالمى الراحل عبد اللطيف ابو هيف الذى طلب يوما مقابلتى وتكلم عن موضوع التنبؤات وكان معه فتوى صريحة من مفتى الديار المصرية وقتها فضيلة الشيخ على جمعة تؤكد بأن التنبؤات المبنية على جهد ذهنى و دراسة جائزة شرعا و ليس لها علاقة بالمراهنات . ولكن بعد نجاحي فى انتخابات اتحاد الكرة عام 2005 و توفيق الله لى فى مشروع البث الفضائى الذى أصبح يمثل عائد كبير لاتحاد الكرة ورفض المسئولين فى الدولة وقتها فكرة ذلك المشروع رغم أن ذلك الاعلامى كان متحمس لها بل و طبقها فعليا من خلال برامجة الرياضية المختلفة سواء فى الأذاعة او التليفزيون من خلال التوقع لنتائج مباريات فريقى الاهلي و الزمالك و رصد جوائز مالية تترواح من الفى الى 5 الاف جنية ! والعجيب أن ذلك الأعلامى يحاول الصاق التهمة باتحاد الكرة و لم يجرؤ على ان يتكلم عن المراهنات الموجودة فى سباقات الخيل بناديي الجزيرة و أصحاب الجياد بالاسكندرية و المخصص لها يوما أسبوعيا وتحصل تلك المراهنات بمعرفة وزارة المالية و لكن خوفة من المحاسبة سواء من وزيرى المالية او الرياضة لا يملك الجراة للحديث رغم تطبيقة للفكرة فعليا فى برامجة و الاستديو التحليلى فهو صاحب المواقف المتناقضة فهو يهاجم نظام المراهنات رغم انه اول من يطبقة فعليا . اما القصة الاخرى التى يحاول بها تشويه أنجازات اتحاد الكرة فى عهدى الادعاء بوجود عملية غسيل اموال كانت تتم فى الجبلاية وذلك لخلافة الشخصى مع عضو مجلس إدارة سابق بالاتحاد ينوى الترشح فى الانتخابات القادمة لاتحاد الكرة على قائمة هانى ابو ريدة و يتنافس معه شخصيا من أجل الولاء لابوريدة . الغريب أنه فى تلك الفترة التى كان فيها ذلك الاعلامى عضوا بالاتحاد جاء عرضا من احدى الشركات لتبادل الحكام مع دول شرق اسيا وكان متحمس لذلك العرض بل مارسا ضغوطا على معظم اعضاء المجلس لقبول العرض وبعد موافقة المجلس من أجل تطوير التحكيم خاصة أن العائد المالى كان معقول . ولكن الكابتن محمد حسام رئيس لجنة الحكام وقتها أكد لى بأن ذلك العضو يدير الشركة من الباطن فأصدرت اوامرى فورا بايقاف التعامل درءا للشبهات ومن اجل الشفافية امام الراى العام . المصيبة ان ذلك الاعلامى يحاول استغلال برامجة من اجل تصفية الحسابات الشخصية فقط دون الالتزام بميثاق الشرف الاعلامى لتحقيق اهدافه الخاصة جدا لخدمة اسيادة من رجال الأعمال فقط دون النظر للمصلحة العامة واتحدى أن يملك الجراة ليتقدم ببلاغ للنائب العام من أجل التحقيق فى تلك الاكاذيب التى يروجها لانة يعرف جيدا بانة سيكون مدان تماما لكذب ادعاءتة . واخيرا أدعو من الله أن يهدى أصحاب النفوس المريضة بالتقوى والبعد عن وسواس الشيطان و فعلا الحكمة القائلة بان الزمن لا يغير الانسان و لكن يكشف حقيقتة تباعا !