أستكملت محكمه جنايات القاهرة جلسه محاكمة الرئيس الأسبق محمد مرسى، و35 آخرين من قيادات وأعضاء جماعة الإخوان فى قضية وذلك في اتهامهم بارتكاب جرائم التخابر مع منظمات وجهات أجنبية خارج البلاد، وإفشاء أسرار الأمن القومي، والتنسيق مع تنظيمات جهادية داخل مصر وخارجها، بغية الإعداد لعمليات إرهابية داخل الأراضي المصرية. عقدت الجلسة برئاسة المستشار شعبان الشامى، وعضوية المستشارين ياسر الأحمداوى، وناصر صادق بربرى، بأمانة سر أحمد جاد، وأحمد رضا. وقال المستشار خالد ضياء المحامي العام لنيابه امن الدوله العليا و الذي اكد ان تلك الجماعه رفعت لواء العداوة ضد الجميع من اجل الوصول الي سدة الحكم فلم يكونوا جماعه علميه بل هم دعوة جماهيريه للعب بالعوزاطف من اجل الوصول الي الحكم فهم تنظيم سري و فريق اغتيالات للقضاء علي الخصوم و استغلوا الماسونيه و الشيوعيه في مخطتاتهم و مخطط ساذخ استغله الغرب و اللوبي الاسرائيلي في مخطتاتهم و هي دعوة قائمه علي التقليد الاعمي و الطاعه للمرشد فهو تنظيم فاشل لم ينجح في تاريخه قط و هم يستغلون النساء و الاطفال و الشباب الذيين لا يفقهون الحقيقه و هي تهديد لكل مسلم و مسيحي في كل دوله و كل قاره ما يثبتونه في موقع ينكرونه في اخر فهي تحرم ما يبيحه فكرها . و ان النيابه العامه قدمت المتهمين للمحاكمه الجنائية لارتكابهم جريمه التخابر لدي جماعه او عصابه خارج البلاد بغرض القيام بعمل ارهابي داخل مصرو ان المحكمه اعلم بالاحكام المقررة بتلك الجريمه و اركانها حيث ان السعي هو النشاط الذي يقصد التوجه الي هيئة او جمعيه او جماعه او عصابه او دوله فلا يشترط اتخابر مع دوله خارج البلاد للقيام بعمل ارهابي و التخابر هو التفاهم غير المشروع بين الجاني والدوله او الجماعات و الهيئات من اجل ان يسعوا له او يسعي لهم و التخابر لابد فيه توافر التفاهم و يعاقب علي ذلك بالسجن المؤبد و ذلك بعد اتفاقهم علي عمل من اعمال الارهاب في مصر و تكون العقوبه الاعدام في حاله الشروع في ذلك العمل او وقوعه بالفعل . و اشار الي ان كل الادله تقطع بثبوت الادله في حق المتهمين بدون شك و لا ابهام حيث ان تحريات الامن اضفت عليها بعدال مراسلات و التسجيلات الصوتيه و المرئيه دقائق و تفصيلات و ان المتهمون لم ينكروا الا في تحقيقات النيابه و اعترفوا في كل مكان اخر حيث ظهر المتهمون في وسائل الأعلام متفاخرين بالتنظيم الدولي و نشروا القواعد الحاكمه لذلك التنظيم في موقعهم اخوان اون لاين ، و عادوا بعد ذلك و جبنوا بوجود التنظيم الا واحد و هو الكتاتني المتهم الرابع و الذي قال في التحقيقات انه توجد كيانات خارج مصر للجماعه و ان تلك الكيانات يوجد لها كيان اكبر و هو التنظيم العالمي للاخوان و كل قطر له شخصيه تنظيميه مستقله و قال المتهم ان هنالك شروط لعمل و لقيادة التنظيم. وتضم القضية 21 متهما محبوسا بصفة احتياطية على ذمة القضية، يتقدمهم محمد مرسي وكبار قيادات تنظيم الإخوان، على رأسهم المرشد العام للتنظيم محمد بديع وعدد من نوابه وأعضاء مكتب إرشاد التنظيم وكبار مستشاري الرئيس المعزول، علاوة على 15 متهما آخرين هاربين أمرت النيابة بسرعة إلقاء القبض عليهم وتقديمهم للمحاكمة محبوسين احتياطيا. أستكملت محكمه جنايات القاهرة جلسه محاكمة الرئيس الأسبق محمد مرسى، و35 آخرين من قيادات وأعضاء جماعة الإخوان فى قضية وذلك في اتهامهم بارتكاب جرائم التخابر مع منظمات وجهات أجنبية خارج البلاد، وإفشاء أسرار الأمن القومي، والتنسيق مع تنظيمات جهادية داخل مصر وخارجها، بغية الإعداد لعمليات إرهابية داخل الأراضي المصرية. عقدت الجلسة برئاسة المستشار شعبان الشامى، وعضوية المستشارين ياسر الأحمداوى، وناصر صادق بربرى، بأمانة سر أحمد جاد، وأحمد رضا. وقال المستشار خالد ضياء المحامي العام لنيابه امن الدوله العليا و الذي اكد ان تلك الجماعه رفعت لواء العداوة ضد الجميع من اجل الوصول الي سدة الحكم فلم يكونوا جماعه علميه بل هم دعوة جماهيريه للعب بالعوزاطف من اجل الوصول الي الحكم فهم تنظيم سري و فريق اغتيالات للقضاء علي الخصوم و استغلوا الماسونيه و الشيوعيه في مخطتاتهم و مخطط ساذخ استغله الغرب و اللوبي الاسرائيلي في مخطتاتهم و هي دعوة قائمه علي التقليد الاعمي و الطاعه للمرشد فهو تنظيم فاشل لم ينجح في تاريخه قط و هم يستغلون النساء و الاطفال و الشباب الذيين لا يفقهون الحقيقه و هي تهديد لكل مسلم و مسيحي في كل دوله و كل قاره ما يثبتونه في موقع ينكرونه في اخر فهي تحرم ما يبيحه فكرها . و ان النيابه العامه قدمت المتهمين للمحاكمه الجنائية لارتكابهم جريمه التخابر لدي جماعه او عصابه خارج البلاد بغرض القيام بعمل ارهابي داخل مصرو ان المحكمه اعلم بالاحكام المقررة بتلك الجريمه و اركانها حيث ان السعي هو النشاط الذي يقصد التوجه الي هيئة او جمعيه او جماعه او عصابه او دوله فلا يشترط اتخابر مع دوله خارج البلاد للقيام بعمل ارهابي و التخابر هو التفاهم غير المشروع بين الجاني والدوله او الجماعات و الهيئات من اجل ان يسعوا له او يسعي لهم و التخابر لابد فيه توافر التفاهم و يعاقب علي ذلك بالسجن المؤبد و ذلك بعد اتفاقهم علي عمل من اعمال الارهاب في مصر و تكون العقوبه الاعدام في حاله الشروع في ذلك العمل او وقوعه بالفعل . و اشار الي ان كل الادله تقطع بثبوت الادله في حق المتهمين بدون شك و لا ابهام حيث ان تحريات الامن اضفت عليها بعدال مراسلات و التسجيلات الصوتيه و المرئيه دقائق و تفصيلات و ان المتهمون لم ينكروا الا في تحقيقات النيابه و اعترفوا في كل مكان اخر حيث ظهر المتهمون في وسائل الأعلام متفاخرين بالتنظيم الدولي و نشروا القواعد الحاكمه لذلك التنظيم في موقعهم اخوان اون لاين ، و عادوا بعد ذلك و جبنوا بوجود التنظيم الا واحد و هو الكتاتني المتهم الرابع و الذي قال في التحقيقات انه توجد كيانات خارج مصر للجماعه و ان تلك الكيانات يوجد لها كيان اكبر و هو التنظيم العالمي للاخوان و كل قطر له شخصيه تنظيميه مستقله و قال المتهم ان هنالك شروط لعمل و لقيادة التنظيم. وتضم القضية 21 متهما محبوسا بصفة احتياطية على ذمة القضية، يتقدمهم محمد مرسي وكبار قيادات تنظيم الإخوان، على رأسهم المرشد العام للتنظيم محمد بديع وعدد من نوابه وأعضاء مكتب إرشاد التنظيم وكبار مستشاري الرئيس المعزول، علاوة على 15 متهما آخرين هاربين أمرت النيابة بسرعة إلقاء القبض عليهم وتقديمهم للمحاكمة محبوسين احتياطيا.