هاجمت ما تسمى المنظمة الدولية "الأنونيمس" أو "المجهولون" مواقع إلكترونية إسرائيلية بوابل من الفيروسات، ما أدى إلى توقف العديد منها واحداً تلو الآخر. جاء الهجوم بعد تهديد ووعيد استمر أكثر من 4 أيام عبر فيديو نشرته المنظمة يهدد إسرائيل بهجمة شرسة نصرة للأقصى، ورداً على انتهاكاته تجاه المقدسات الدينية في القدس الشريف. ودعت منظمة "ANONYMOUS" إسرائيل للاستعداد بكل ما تملك من جيش إلكتروني لصد هذا الهجوم الذي بدأ في الساعات الأولى من صباح الجمعة 14 نوفمبر. وذكرت المنظمة عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" أنه مع بداية الهجوم على المواقع الحكومية الإسرائيلية الإلكترونية بدأت مؤشرات البورصة الإسرائيلية بالانخفاض وتضخم الخسائر المالية لإسرائيل جراء حجب الخدمة على مواقعها الحكومية والمصالح العامة. وشارك العديد من جماعات الهاكرز المنتسبة لمنظمة "ANONYMOUS" في الهجوم على الشبكة العنكبوتية الإسرائيلية في محاولة منها لحجب إسرائيل عن الإنترنت وتدمير اقتصادها وسحب الملفات والوثائق المهمة التي تمثل ورقة ضغط عليها. ومن الفرق التي شاركت في الهجوم، كل من أنونيموس المغرب أنونيموس فلسطين أنونيموس تونس أنونيموس الجزائر أنونيموس مصر أنونيموس ليبيا أنونيموس الأردن أنونيموس اليمن أنونيموس العراق أنونيموس سوريا أنونيموس كردستان و أنونيموس ماليزيا، وبعض الجماعات الأجنبية التي على اتصال مع المنظمة، وذلك نصرة للاقصى ودعماً للقضية الفلسطينية ورداً على الانتهاكات التي يقوم بها الاحتلال الإسرائيلي في القدس وسائر مدن فلسطين. وفي السياق نفسه، نشر المجهولون روابط العديد من المواقع الإسرائيلية التي تم حجبها عن الخدمة وبلغت أكثر من 300 موقع إلكتروني حتى الآن من أبرزها موقع الكنيست وموقع بوابة الحكومة وموقع المطارات والمعابر الحدودية والمواقع الحكومية الخاص بالأطفال ومواقع وزارة المواصلات البنى التحتية الوطنية والسلامة على الطرق وبنك ديكسا الإسرائيلي، واختراق الموقع الرسمي لكلية الاستثمارات وأسواق رأس المال والبورصة الاسرائلية وموقع مركز الشباب في إسرائيل والموقع الرسمي للجامعة الرياضية لاتحاد الدراجات الإسرائيلي. هاجمت ما تسمى المنظمة الدولية "الأنونيمس" أو "المجهولون" مواقع إلكترونية إسرائيلية بوابل من الفيروسات، ما أدى إلى توقف العديد منها واحداً تلو الآخر. جاء الهجوم بعد تهديد ووعيد استمر أكثر من 4 أيام عبر فيديو نشرته المنظمة يهدد إسرائيل بهجمة شرسة نصرة للأقصى، ورداً على انتهاكاته تجاه المقدسات الدينية في القدس الشريف. ودعت منظمة "ANONYMOUS" إسرائيل للاستعداد بكل ما تملك من جيش إلكتروني لصد هذا الهجوم الذي بدأ في الساعات الأولى من صباح الجمعة 14 نوفمبر. وذكرت المنظمة عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" أنه مع بداية الهجوم على المواقع الحكومية الإسرائيلية الإلكترونية بدأت مؤشرات البورصة الإسرائيلية بالانخفاض وتضخم الخسائر المالية لإسرائيل جراء حجب الخدمة على مواقعها الحكومية والمصالح العامة. وشارك العديد من جماعات الهاكرز المنتسبة لمنظمة "ANONYMOUS" في الهجوم على الشبكة العنكبوتية الإسرائيلية في محاولة منها لحجب إسرائيل عن الإنترنت وتدمير اقتصادها وسحب الملفات والوثائق المهمة التي تمثل ورقة ضغط عليها. ومن الفرق التي شاركت في الهجوم، كل من أنونيموس المغرب أنونيموس فلسطين أنونيموس تونس أنونيموس الجزائر أنونيموس مصر أنونيموس ليبيا أنونيموس الأردن أنونيموس اليمن أنونيموس العراق أنونيموس سوريا أنونيموس كردستان و أنونيموس ماليزيا، وبعض الجماعات الأجنبية التي على اتصال مع المنظمة، وذلك نصرة للاقصى ودعماً للقضية الفلسطينية ورداً على الانتهاكات التي يقوم بها الاحتلال الإسرائيلي في القدس وسائر مدن فلسطين. وفي السياق نفسه، نشر المجهولون روابط العديد من المواقع الإسرائيلية التي تم حجبها عن الخدمة وبلغت أكثر من 300 موقع إلكتروني حتى الآن من أبرزها موقع الكنيست وموقع بوابة الحكومة وموقع المطارات والمعابر الحدودية والمواقع الحكومية الخاص بالأطفال ومواقع وزارة المواصلات البنى التحتية الوطنية والسلامة على الطرق وبنك ديكسا الإسرائيلي، واختراق الموقع الرسمي لكلية الاستثمارات وأسواق رأس المال والبورصة الاسرائلية وموقع مركز الشباب في إسرائيل والموقع الرسمي للجامعة الرياضية لاتحاد الدراجات الإسرائيلي.