استضافت جامعة جنوب الوادي ملتقى التوظيف التي يربط بين آلاف الباحثين عن العمل وأصحاب العمل المرتقبين. أقيم هذا الملتقى الذي ترعاه الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) وهيئة التعلم الدولي والتي هي منظمة غير حكومية أمريكية- في مركز التطوير الوظيفي بجامعة جنوب الوادي، واحدة من عدة المراكز التي تمولها الوكالة الأميركية في الجامعات الحكومية في مصر والتي تربط الطلاب والخريجين الجدد بسوق العمل الإقليمي. وقالت مديرة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية الدكتورة ماري أوت "إن حكومة الولاياتالمتحدة تلتزم بمساعدة مصر على خلق اقتصاد قوي ووظائف جيدة وعمال ذوي مهارات." وأضافت "إن دعم الوكالة الأميركية لمعارض التوظيف ومراكز التطوير المهني خطوة مهمة على طريق مصر للازدهار والنشاط الإقتصادي." وقد قامت الوكالة بتمويل مراكز التطوير المهني (»D«s) في ست جامعات في مصر استجابة لاهتمامات أصحاب العمل بأن خريجي اليوم لا يملكون المهارات الملائمة لاحتياجات سوق العمل. ينصب التركيز الأساسي على تطوير جيل من الخريجين المتعلمين ذوي المهارات التقنية وعادات العمل الفعالة ليصبحوا موظفين ناجحين طوال حياتهم المهنية. توفر هذه المراكز التدريب على مهارات التقديم، وإجراء المقابلات، والتواصل لمساعدة الشباب المصري على تحسين فرص التحاقهم بسوق العمل مما يمكّنهم من تسويق انفسهم لارباب العمل. حتى الآن، قام مركز قنا بتيسير ما يقرب من 300 مقابلة لإستشارات مهنية والمئات من ورش العمل والندوات لطلاب وخريجين جامعة جنوب الوادي . وتوفر الحكومة الأمريكية دعماً لاقتصاد مصري قائم على الموارد البشرية المتعلمة والمُبتكِرة والقادرة على المنافسة عالمياً. على مدى السنوات الثلاث الماضية، قدمت USAID التدريب لنحو 12,000 رائد أعمال؛ 45،000 متدرب زراعة وطلاب المدارس المهنية و9،000 معلم بالمدارس التقنية و12,500 من أصحاب الأعمال الصغيرة. وقد أدت الأنشطة في ريادة الأعمال والتعليم المهني، وغيرها من المجالات إلى خلق فرص عمل جديدة أو أفضل بدوام كامل لأكثر من 40 ألف شخص خلال العامين الماضيين بالإضافة إلى وظائف مؤقته لأكثر من 20 ألف عامل اَخر استضافت جامعة جنوب الوادي ملتقى التوظيف التي يربط بين آلاف الباحثين عن العمل وأصحاب العمل المرتقبين. أقيم هذا الملتقى الذي ترعاه الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) وهيئة التعلم الدولي والتي هي منظمة غير حكومية أمريكية- في مركز التطوير الوظيفي بجامعة جنوب الوادي، واحدة من عدة المراكز التي تمولها الوكالة الأميركية في الجامعات الحكومية في مصر والتي تربط الطلاب والخريجين الجدد بسوق العمل الإقليمي. وقالت مديرة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية الدكتورة ماري أوت "إن حكومة الولاياتالمتحدة تلتزم بمساعدة مصر على خلق اقتصاد قوي ووظائف جيدة وعمال ذوي مهارات." وأضافت "إن دعم الوكالة الأميركية لمعارض التوظيف ومراكز التطوير المهني خطوة مهمة على طريق مصر للازدهار والنشاط الإقتصادي." وقد قامت الوكالة بتمويل مراكز التطوير المهني (»D«s) في ست جامعات في مصر استجابة لاهتمامات أصحاب العمل بأن خريجي اليوم لا يملكون المهارات الملائمة لاحتياجات سوق العمل. ينصب التركيز الأساسي على تطوير جيل من الخريجين المتعلمين ذوي المهارات التقنية وعادات العمل الفعالة ليصبحوا موظفين ناجحين طوال حياتهم المهنية. توفر هذه المراكز التدريب على مهارات التقديم، وإجراء المقابلات، والتواصل لمساعدة الشباب المصري على تحسين فرص التحاقهم بسوق العمل مما يمكّنهم من تسويق انفسهم لارباب العمل. حتى الآن، قام مركز قنا بتيسير ما يقرب من 300 مقابلة لإستشارات مهنية والمئات من ورش العمل والندوات لطلاب وخريجين جامعة جنوب الوادي . وتوفر الحكومة الأمريكية دعماً لاقتصاد مصري قائم على الموارد البشرية المتعلمة والمُبتكِرة والقادرة على المنافسة عالمياً. على مدى السنوات الثلاث الماضية، قدمت USAID التدريب لنحو 12,000 رائد أعمال؛ 45،000 متدرب زراعة وطلاب المدارس المهنية و9،000 معلم بالمدارس التقنية و12,500 من أصحاب الأعمال الصغيرة. وقد أدت الأنشطة في ريادة الأعمال والتعليم المهني، وغيرها من المجالات إلى خلق فرص عمل جديدة أو أفضل بدوام كامل لأكثر من 40 ألف شخص خلال العامين الماضيين بالإضافة إلى وظائف مؤقته لأكثر من 20 ألف عامل اَخر