مازال المصريون يختنقون مثل كل عام بسحابة حرق قش الأرز، ووزيرا الزراعة والبيئة طغت أقوالهما ووعودهما علي إيجابية الأفعال المتوقعة منهما، لإنقاذنا من هذا الاختناق، ولم يكلف أحدهما نفسه عناء تقديم النصح لكل مواطن، حتي تنتهي هذه المهزلة، بألا يبتلع دخان السحابة السودة، وإنه يطلعه بمزاج.. من مناخيره! اخترع علماء أوروبا مؤخرا، سريرا يقضي علي إزعاج »شخير» الأزواج والزوجات، لأنه يمنع الراقد عليه من النوم علي ظهره، وتمت تجربته بنجاح في أحد الفنادق، الكبري، وما نخشاه أن يخرجوا علينا بفتوي طبية، لإراحة الزوج من »شخير» زوجته، بأن يخنقها وهي نائمة.. أو يطلقها!. مازال المصريون يختنقون مثل كل عام بسحابة حرق قش الأرز، ووزيرا الزراعة والبيئة طغت أقوالهما ووعودهما علي إيجابية الأفعال المتوقعة منهما، لإنقاذنا من هذا الاختناق، ولم يكلف أحدهما نفسه عناء تقديم النصح لكل مواطن، حتي تنتهي هذه المهزلة، بألا يبتلع دخان السحابة السودة، وإنه يطلعه بمزاج.. من مناخيره! اخترع علماء أوروبا مؤخرا، سريرا يقضي علي إزعاج »شخير» الأزواج والزوجات، لأنه يمنع الراقد عليه من النوم علي ظهره، وتمت تجربته بنجاح في أحد الفنادق، الكبري، وما نخشاه أن يخرجوا علينا بفتوي طبية، لإراحة الزوج من »شخير» زوجته، بأن يخنقها وهي نائمة.. أو يطلقها!.