الإدمان يعنى تعود الإنسان على تناول عقار معين وعدم الاستغناء عنه باى حال من الأحوال ، وفى حقيقة الأمر فان هناك أمور وعوامل كثيرة أسهمت في انتشار ظاهرة الإدمان بين فئات الأطفال والمراهقين فى المدارس المختلفة أشارت مدربة تنمية بشرية وخبيرة العلاقات الأسرية شيماء محمود إسماعيل الي ان الاطفال يواجهون مشاكل نفسية وعاطفية واقتصادية واجتماعية ودراسية مما يكون لديهم الكثير من الضغوطات الحياتية فيهربون من حل مشاكلهم بالإدمان وأيضا هناك فئة أخرى همأبناء الأغنياء في الأسر المفككة الذين يشعرون بالحرمان العاطفي والانعزال الأسري وهناك نوع أخر وخطير وهم فئة المراهقين المقلدون الذين يعانون من حرمان نفسي وعاطفى وفشل في الدراسة ولا يكون لديهم هدف أو فكرة واضحة في حياتهم فينظرون للآخرين ويقلدون إبطال المسلسلات والأفلام من خلال ظهورهم وهم يشربون متباهين بذلك وأضحت أنهم يقلدون المراهقون بدون تمييز أو وعى ولأنهم لا يعرفون ماذا يفعل بهمالإدمان الذي يودى إلى انهيار فسيولوجي في المخ وتأكل في خلاياه وكذلك نزيف دموي في المخ والعين وعدم القدرة على التركيز والبط في التفكير والخلل في الحكم على الأشياء وضعف في القدرة العقلية والذاكرة وطرحت المدربة شيماء محمود اقتراحات لحصار هذه المشكلة ومحاربتها ووقاية الأطفال والمراهقين من خطر الوقوع داخل دائرة الإدمان فهناك بعض التوصيات التربوية والنفسية التي تسهم في حل وعلاج والوقاية من تلك الظاهرة كما يلي : تفعيل دور الأسرة في متابعة الأبناء ووقايتهم من إخطار الانحراف ومسايرة الأصدقاء السوء والجلوس معهم والاهتمام بما يقولون وما يفعلون وكذلك تفعيل دور المدرسة وهى المؤسسة التعليمية المكملة لدور الأسرة في متابعة الأطفال و المراهقين من خلال تفعيل دور الإرشاد التربوي النفسي داخل المدرسة والسعي الدائم لحل المشكلات التي تواجه الطلبة وأيضا ضرورة الاهتمام من قبل الأعلام بالتوعية اللازمة حيال مشكلة المخدرات وانتقاء البرامج التي تبعد الأطفال والمراهقين عن التقليد والمحاكاة الإدمان يعنى تعود الإنسان على تناول عقار معين وعدم الاستغناء عنه باى حال من الأحوال ، وفى حقيقة الأمر فان هناك أمور وعوامل كثيرة أسهمت في انتشار ظاهرة الإدمان بين فئات الأطفال والمراهقين فى المدارس المختلفة أشارت مدربة تنمية بشرية وخبيرة العلاقات الأسرية شيماء محمود إسماعيل الي ان الاطفال يواجهون مشاكل نفسية وعاطفية واقتصادية واجتماعية ودراسية مما يكون لديهم الكثير من الضغوطات الحياتية فيهربون من حل مشاكلهم بالإدمان وأيضا هناك فئة أخرى همأبناء الأغنياء في الأسر المفككة الذين يشعرون بالحرمان العاطفي والانعزال الأسري وهناك نوع أخر وخطير وهم فئة المراهقين المقلدون الذين يعانون من حرمان نفسي وعاطفى وفشل في الدراسة ولا يكون لديهم هدف أو فكرة واضحة في حياتهم فينظرون للآخرين ويقلدون إبطال المسلسلات والأفلام من خلال ظهورهم وهم يشربون متباهين بذلك وأضحت أنهم يقلدون المراهقون بدون تمييز أو وعى ولأنهم لا يعرفون ماذا يفعل بهمالإدمان الذي يودى إلى انهيار فسيولوجي في المخ وتأكل في خلاياه وكذلك نزيف دموي في المخ والعين وعدم القدرة على التركيز والبط في التفكير والخلل في الحكم على الأشياء وضعف في القدرة العقلية والذاكرة وطرحت المدربة شيماء محمود اقتراحات لحصار هذه المشكلة ومحاربتها ووقاية الأطفال والمراهقين من خطر الوقوع داخل دائرة الإدمان فهناك بعض التوصيات التربوية والنفسية التي تسهم في حل وعلاج والوقاية من تلك الظاهرة كما يلي : تفعيل دور الأسرة في متابعة الأبناء ووقايتهم من إخطار الانحراف ومسايرة الأصدقاء السوء والجلوس معهم والاهتمام بما يقولون وما يفعلون وكذلك تفعيل دور المدرسة وهى المؤسسة التعليمية المكملة لدور الأسرة في متابعة الأطفال و المراهقين من خلال تفعيل دور الإرشاد التربوي النفسي داخل المدرسة والسعي الدائم لحل المشكلات التي تواجه الطلبة وأيضا ضرورة الاهتمام من قبل الأعلام بالتوعية اللازمة حيال مشكلة المخدرات وانتقاء البرامج التي تبعد الأطفال والمراهقين عن التقليد والمحاكاة