الرئيس السيسي نجح بدرجة امتياز في ان يقود السفينة المصرية داخليا وخارجيا ومازال يسعي لتحقيق كل ما وعد به أخيرا وبعد طول انتظار عادت مصر من جديد الي احضان العالم بعد ان فشلت الجماعة الإرهابية وحليفها السافل المدعو طيب اردوغان في تزوير الحقائق والالتفاف علي إرادة شعب مصر العظيم الذي اطاح برئيس الإرهابيين من علي كرسي العرش في ام الدنيا .. نجح الرجل المحترم الوطني الرئيس عبد الفتاح السيسي في ان يجبر العالم في أن يعترف بأن ما حدث في مصر في ثورة 30 يونية ليس انقلابا علي الشرعية كما يدعي الخونة وإنما كانت إرادة شعبية حقيقية لاسترداد هوية مصر من يد عصابة دولية انقضت في لحظة ضعف للامة علي مقاليد الحكم في البلاد.. السيسي لم يسع للقاء زعماء العالم ولكن الجميع تسابق وعلي رأسهم اوباما في التعرف علي شخصية زعيم الأمة العربية الجديد الذي ابهر العالم بأدبه وثقته في نفسه وحبه لشعبه. ما حدث في الدورة رقم 69 بالأمم المتحدة شاهد علي عودة مصر لمكانتها السابقة ولا ابالغ ان قلت اكثر بكثير مما كانت عليه من قبل ..العالم اجمع عاش لحظات صمت عندما تحدث الرئيس ليستمع الي كلمات الرجل الذي تعرض لضغوط لا يتحملها بشر ولكنه صمد لأنه يعرف جيدا ان الشعب يقف معه ويسانده لأنه هو نفس الرجل الذي ضحي بحياته من اجل عيون المصريين. شعرت ومعي الملايين من أبناء شعب مصر بالفخر والسعادة والكرامة عندما تحدث الرئيس امام العالم وهو يعلن ان مصر وشعبها رفضوا حكم العصابة وهو حق أصيل لنا جميعا نختار ما نشاء ونرفض من نشاء..السيسي بذكاء السنين نجح في ان يجعل اللغة العربية هي اللغة الرسمية في مقر الامم التحدة للحظات عندما هتف تحيا مصر ورددها الجميع من خلفه.. سعادتي انا وغيري من المصريين لا تكمن فقط في ان الرئيس ألقي خطابا تاريخيا امام العالم وانتزع من الجميع الاعتراف بشرعية الثورة المصرية وإنما تكمن في اننا نعيش في بلد اعترف العالم اجمع انه مهد الحضارات الانسانية.. كلمة الرئيس السيسي نجح بدرجة امتياز في ان يقود السفينة المصرية داخليا وخارجيا ومازال يسعي لتحقيق كل ما وعد به.. ولكنه في أشد الحاجة إلينا جميعا لأنه يعرف ان الشعب هو مصدر قوته الحقيقية.. لا تنسوا ان الرئيس قال ان الشعب هو صاحب القرارات التي نتخذها داخليا وخارجيا فَلَو كان الرئيس هو طوق النجاة لنا جميعا فعلينا ان نعرف جيدا اننا مصدر قوتة.. ولذلك أصبحنا مطالبين الان ان نساند الرجل في كل شيء وان نكون علي وعي ودراية كاملة في اختيار من يمثلنا في الانتخابات البرلمانية القادمة وان نعمل بجد وبإخلاص لننهض بمصر ونخرج من خانة الدول الفقيرة. الرئيس نجح في ان يسترد لنا بلدنا من يد الخونة ونجح ايضا في ان يجبر العالم علي الاعتراف بثورتنا التي لولاها لكنا اليوم ليبيا او العراق او اليمن.. اكثر ما أسعدني وابكاني في زيارة السيسي لنيويورك هو التفاف الشعب المصري خلف الرئيس امام مبني الاممالمتحدة وحرصهم علي إظهار الصورة الحضارية لشعب مصر امام العالم ونجاحهم في توصيل رسائله واضحة للعالم ان الشعب حول الرئيس في كل مكان وان من يقومون بالقتل والتفجير ما هم إلا بقايا الجماعة الإرهابية التي كانت تريد ان تسرق مصر.. بعد انتهاء خطاب الرئيس السيسي اتصل بي صديقي الاخواني وقال لي بتلقائية شديدة نجحتم في لفت أنظار العالم إليكم وضيعتم كل الفلوس اللي صرفناها عشان نفشلكم.. حقيقي عرفتم تختاروا رجل ذكي عرف يوصل للدنيا رسالتكم..وقال (والله احنا بقينا نحبه لانه بيعمل لمصر بجد وكمان بصدق).. انا لم اعلق علي كلام صديقي الاخواني لأننا اختلفنا كثيرا واتفقناعلي ان لا نتحدث في ماحدث لنحافظ علي صداقتنا الممتدة لعشرات السنين ولكنه هو من بادر واتصل بي وانهي مكالمتك معي بكلمة تحيا مصر.. شكرًا لرئيس مصر المحترم الذي حمل الأمانة ونجح في إعادة الحياة الي الشعب وأعاد لمصر مكانتها بين الشعوب وشكرا للشعب العظيم الذي يثبت كل يوم أنه شعب ذكي جدا لا يمكن ان ينخدع حتي ولو تحت الشعارات الدينية ..بكره احلي وتحيا مصر وتحيا شعوب الارض المحبة للسلام الرئيس السيسي نجح بدرجة امتياز في ان يقود السفينة المصرية داخليا وخارجيا ومازال يسعي لتحقيق كل ما وعد به أخيرا وبعد طول انتظار عادت مصر من جديد الي احضان العالم بعد ان فشلت الجماعة الإرهابية وحليفها السافل المدعو طيب اردوغان في تزوير الحقائق والالتفاف علي إرادة شعب مصر العظيم الذي اطاح برئيس الإرهابيين من علي كرسي العرش في ام الدنيا .. نجح الرجل المحترم الوطني الرئيس عبد الفتاح السيسي في ان يجبر العالم في أن يعترف بأن ما حدث في مصر في ثورة 30 يونية ليس انقلابا علي الشرعية كما يدعي الخونة وإنما كانت إرادة شعبية حقيقية لاسترداد هوية مصر من يد عصابة دولية انقضت في لحظة ضعف للامة علي مقاليد الحكم في البلاد.. السيسي لم يسع للقاء زعماء العالم ولكن الجميع تسابق وعلي رأسهم اوباما في التعرف علي شخصية زعيم الأمة العربية الجديد الذي ابهر العالم بأدبه وثقته في نفسه وحبه لشعبه. ما حدث في الدورة رقم 69 بالأمم المتحدة شاهد علي عودة مصر لمكانتها السابقة ولا ابالغ ان قلت اكثر بكثير مما كانت عليه من قبل ..العالم اجمع عاش لحظات صمت عندما تحدث الرئيس ليستمع الي كلمات الرجل الذي تعرض لضغوط لا يتحملها بشر ولكنه صمد لأنه يعرف جيدا ان الشعب يقف معه ويسانده لأنه هو نفس الرجل الذي ضحي بحياته من اجل عيون المصريين. شعرت ومعي الملايين من أبناء شعب مصر بالفخر والسعادة والكرامة عندما تحدث الرئيس امام العالم وهو يعلن ان مصر وشعبها رفضوا حكم العصابة وهو حق أصيل لنا جميعا نختار ما نشاء ونرفض من نشاء..السيسي بذكاء السنين نجح في ان يجعل اللغة العربية هي اللغة الرسمية في مقر الامم التحدة للحظات عندما هتف تحيا مصر ورددها الجميع من خلفه.. سعادتي انا وغيري من المصريين لا تكمن فقط في ان الرئيس ألقي خطابا تاريخيا امام العالم وانتزع من الجميع الاعتراف بشرعية الثورة المصرية وإنما تكمن في اننا نعيش في بلد اعترف العالم اجمع انه مهد الحضارات الانسانية.. كلمة الرئيس السيسي نجح بدرجة امتياز في ان يقود السفينة المصرية داخليا وخارجيا ومازال يسعي لتحقيق كل ما وعد به.. ولكنه في أشد الحاجة إلينا جميعا لأنه يعرف ان الشعب هو مصدر قوته الحقيقية.. لا تنسوا ان الرئيس قال ان الشعب هو صاحب القرارات التي نتخذها داخليا وخارجيا فَلَو كان الرئيس هو طوق النجاة لنا جميعا فعلينا ان نعرف جيدا اننا مصدر قوتة.. ولذلك أصبحنا مطالبين الان ان نساند الرجل في كل شيء وان نكون علي وعي ودراية كاملة في اختيار من يمثلنا في الانتخابات البرلمانية القادمة وان نعمل بجد وبإخلاص لننهض بمصر ونخرج من خانة الدول الفقيرة. الرئيس نجح في ان يسترد لنا بلدنا من يد الخونة ونجح ايضا في ان يجبر العالم علي الاعتراف بثورتنا التي لولاها لكنا اليوم ليبيا او العراق او اليمن.. اكثر ما أسعدني وابكاني في زيارة السيسي لنيويورك هو التفاف الشعب المصري خلف الرئيس امام مبني الاممالمتحدة وحرصهم علي إظهار الصورة الحضارية لشعب مصر امام العالم ونجاحهم في توصيل رسائله واضحة للعالم ان الشعب حول الرئيس في كل مكان وان من يقومون بالقتل والتفجير ما هم إلا بقايا الجماعة الإرهابية التي كانت تريد ان تسرق مصر.. بعد انتهاء خطاب الرئيس السيسي اتصل بي صديقي الاخواني وقال لي بتلقائية شديدة نجحتم في لفت أنظار العالم إليكم وضيعتم كل الفلوس اللي صرفناها عشان نفشلكم.. حقيقي عرفتم تختاروا رجل ذكي عرف يوصل للدنيا رسالتكم..وقال (والله احنا بقينا نحبه لانه بيعمل لمصر بجد وكمان بصدق).. انا لم اعلق علي كلام صديقي الاخواني لأننا اختلفنا كثيرا واتفقناعلي ان لا نتحدث في ماحدث لنحافظ علي صداقتنا الممتدة لعشرات السنين ولكنه هو من بادر واتصل بي وانهي مكالمتك معي بكلمة تحيا مصر.. شكرًا لرئيس مصر المحترم الذي حمل الأمانة ونجح في إعادة الحياة الي الشعب وأعاد لمصر مكانتها بين الشعوب وشكرا للشعب العظيم الذي يثبت كل يوم أنه شعب ذكي جدا لا يمكن ان ينخدع حتي ولو تحت الشعارات الدينية ..بكره احلي وتحيا مصر وتحيا شعوب الارض المحبة للسلام