دشن النسطاء بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، حملة لمحاربة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، خصوصًا بعد تصريحاته الأخيرة المسيئة لمصر. وكان للنشطاء طرقهم المختلفة في التعليق على الأمر، منها الاستهزاء بكلامه وادعاءاته بأنه يريد إعلاء الدولة الإسلامية، فيما تقام في تركيا حفلات زواج المثليين. دشن النسطاء بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، حملة لمحاربة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، خصوصًا بعد تصريحاته الأخيرة المسيئة لمصر. وكان للنشطاء طرقهم المختلفة في التعليق على الأمر، منها الاستهزاء بكلامه وادعاءاته بأنه يريد إعلاء الدولة الإسلامية، فيما تقام في تركيا حفلات زواج المثليين. GAYS in the world you have to be PکOUD OF TUکKEY's LGBTI a wonderfull pr?de is going on pic.twitter.com/hr8lbPsEBP — Slonate54 (@Gusha54) June 29, 2014 The first gay marriage (unofficial) in Turkey took place in ?stanbul. http://t.co/)pwjvLQ»Qm pic.twitter.com/qWqQgg9bz3 — The TürkaFile (@TurkaFile) September 24, 2014 The Other New Turkey: Hurriyet recaps perhaps Turkey's first gay marriage ceremony w/video http://t.co/yd5YeGZxIQ pic.twitter.com/M8isPo1B8J — Louis Fishman (@Istanbultelaviv) September 24, 2014 اردوغان خليفه المسلمين يقول ايه لاردوغان الى بلده بتسمح بجواز المثليين ؟ #prts — الحمد لله ع نعمه مصر (@drmalaktaher26) September 30, 2014 وأشار البعض إلى أنه ليس من حق أردوغان، الذي غير الدستور ونظام الحكم في بلاده ، ليظل الرجل الأول في تركيا مدة 20 عام، وحجب اليوتيوب - لا يحق له الحديث عن الديمقراطية، وذلك تأييدا لبيان الخارجية. بيان الخارجية: أردوجان اللي غير الدستور ونظام الحكم ليظل الرجل الأول في تركيا عشرين سنة وحجب اليوتيوب - لا يحق له الحديث عن الديمقراطية — Wael Nawara (@WaelNawara) September 29, 2014 ولم تتوقف الحرب عليه عند هذا الحد، بل امتدت لتشتمل الكثير من الجوانب التي لم يشغل لها بال، وكانت بعض التغريدات كالتالي: على مستوى السياسة الخارجية لم يحقق أردوغان أي نجاح في أي مشروع خارجي له والسبب أن تركيا لا تملك أدوات قوة فقط فم اردوغان وصيحاته الشعاراتية. — عبد العزيز الخميس (@alkhames) September 29, 2014 #التليفزيون يطلب رسميًّا مقاطعة #المسلسلات_التركية: Vالشعب يشعر بالغثيان من هذا الأردوغان http://t.co/Z9bFoe8Qrq ده اقل واجب — iman nassar (@imannassars) September 28, 2014 منظمة هيومان رايتس وواتش تنشر تقرير صادم عن تراجع حقوق الإنسان في تركيا تحت حكم اردوغان . — Cairo Live 24/7 (@cairotoday) September 29, 2014 تركيا لم تشبع بعد من النفط العراقي الذي تشتريه من دولة الخوارج داعش لذلك يرفض أردوغان الحرب عليهم. — علي الناوي UAE (@ALNAWI1) September 29, 2014 وطالب البعض إلغاء اتفاقية "الرورو"، والتي تم إبرامها في عهد الرئيس المعزل محمد مرسي، خصوصا وأنها تتسبب في الخسائر. يجب على الحكومة المصرية إلغاء أو مراجعة "اتفاقية الرورو" مع تركيا وجعل أردوغان وإبن أخيه أحمد براق أردوغان يدفعون ثمن تهجمهم خسائر مالية. — عبد العزيز الخميس (@alkhames) September 29, 2014 وتناولت أيضًا، العربية نت، في أخبارها أن السلطات المصرية في طريقها لإلغاء هذه الاتفاقية: وكانت أهم مطالبات النشطاء، عبر "تويتر"، مقاطعة تركيا: بعد تطاول قردغان لدي تسأل : ماهذا الشيء الخفي الذي يكبح جماح غضبنا تجاه تركيا ! الي كل عربي قاطع تركيا تجاريا سياحيا .......... — Mohamed Saad Moussa (@mohamedsaadmou1) September 29, 2014 بقول لكل واحد عنده كرامه وزعلان على اللي حصل لرئيسه من إردوعان خليك عندك كرامة فعلا قاطع تركيا وما تروحش تشتغل هناك وفضل مصلحة مسر ع مصلحتك — ÆtioPatho?ist ? (@Dr_Marwan_Gamal) September 25, 2014 @Hossamaliahmed @alaa_zeidan: "@satoota: #قاطع_تركيا_ًاردوغانها اردوغان الذي تًًوهم ان المصريين يخضعوا للتهديد ..اصحي يا تركي يا فاكس" — مش هبطل أحلم لمصر. (@Esraa2008) July 18, 2013 #قاطع_تركيا_ًاردوغانها اللي لما زار مصر الاخوان قالوك ليس منا وانهاردة بيجتمعوا تحت حمايته لارهاب مصر — fatma mostafa hamza (@asatoota4) July 18, 2013