المطالبة بفتح جميع المطارات العربية لكل الشركات لخلق فرص تنافسية لصالح الراكب الاجانب يتخذون منطقة الخليج ترانزيت للتوجه الى مصر للاستفادة بالأسعار المنخفضة رئيس تنمية السياحة : خطة لتحويل رأس الخيمة لنسخة من دبى خلال 5 سنوات رغم ما تمر به المنطقة العربية من احداث فقد أنهت قمة الأعلم والطيران برأس الخيمة أعمالها بتفاؤل كبير ، واكد خبراء الطيران العالميين المشاركين ان هناك تزايد ملحوظ فى حركة النقل للمنطقة العربية خاصة من السياح الإنجليز والالمان الذين تلاحظ إقبالهم على استخدام خطوط الطيران منخفضة التكاليف والتى ظهرت بوضوح خلال الفترة الحالية بمنطقة الخليج ، حيث يتخذون من الامارات العربية منطقة ترانزيت ويتوجهون بعد ذلك الى مصر للاستفادة بالأسعار المنخفضة لتدارك الطيران ، وارتفعت درجات التفاؤل بعودة السياحة العربية لمصر ونمو استثمارت الطيران بالوطن العربى ، واشادت القمة بارتفاع حركة السياحة والسفر وإنشاء خطوط طيران جديدة وسماح الدول لعربية بالترخيص لشركات جديدة لتضمن تنافس قوى فى صالح الراكب العربى ، وأكدت القمة على تراجع دور الشركات الاجنبية بعد تقدم الشركات الوطنية وارتفاع مهارات وخبرات العاملين بها مما جعلها وجهة الركاب الاجانب الوافدين للمنطقة العربية ، و وقال ستيفن رايس، رئيس هيئة رأس الخيمة لتنمية السياحة بأن القمة تبنت فكرة أساسية وهدف هام بأن الطيران والسياحة هدف واحد وخطة مشتركة فالعلاقة ترتبط ارتباط وثيق فلا سياحة بدون طيران قوى وبخدمات متميزة وسعر عادل ومعقول وقال ستفين أن لدينا خطة نطمع ان تتم خلال خمس سنوات لتحويل إمارة رأس الخيمة لنموذج لمدينة دبى بل نسعى لتطوير التجربة لتواكب العصر بإقامة بنية أساسية متطورة وخدمات سياحية برفاهية اعلى معتمدين على مقومات الإمارة السياحية ، وقد بدات الوفود الألمانية والإنجليزية فى الوفود لتمارس التجديف وتستمتع برحلات السفاري . وأضاف فؤاد العطار، مدير ايرباص بالشرق الاوسط انه من المتوقع أن تنمو حركة السفر بمنطقة الشرق الأوسط بنسبة 7.1% سنوياً، ولذلك فمن الضروري بحث ومناقشة أهم القضايا المتعلقة بالطيران التجاري للوصول إلى الحلول المبتكرة للخبراء والمسؤولين . مؤكدا أن قمة العرب للطيران والإعلام ستتبنى وتأسس لحوار بناء لمناقشة مستقبل الطيران عربيا وعالميا مما يعزز فرص الاستثمار السياحى بالمنطقة العربية . مضيفا ان إيرباص بروسكاي وهي الشركة المتخصصة في مجال أنظمة إدارة الحركة الجوية والتابعة لمجموعة إيرباص قد قامت بدراسة النمو المتوقع في حجم الحركة الجوية في المنطقة والاستثمار المطلوب لدعم هذا النمو كما قدمت حلولا للتحديات الحالية. مؤكدا ان شركات الطيران الإماراتية تنقل نحو 93 مليون مسافر سنويا مما يمثل 8 في المائة من حركة النقل الجوي العالمية ومعظمهم عن طريق مطار دبي وأبوظبي والشارقة بينما يقوم طيران الإمارات وحده بنقل 43 مليون راكب في حين نقل الاتحاد للطيران حوالي 11.5 مليون راكب. ومن المتوقع أن يرتفع عدد الركاب الذين يمرون عبر مطارات الإمارات إلى أكثر من 100 مليون راكب هذا العام وأن ينمو الرقم إلى 150 مليون راكب بحلول عام 2020. مشيرا الى انه بحلول عام 2020 من المتوقع أن يتضاعف حجم الأسطول الحالي الإجمالي لشركات الطيران الإماراتية الأربع ليبلغ 700 طلئرة باستثمارات 28 مليار دولار مما يخلق تنافس قوى فى سوق الطيران العربى .. وقال بول فرانك بيجو الرئيس التنفيذي لشركة إيرباص بروسكاي انه مع استمرار نمو قطاع الطيران في الشرق الأوسط سيساهم بشكل كبير في الاقتصاد بشكل مباشر أو غير مباشر - من خلال خلق فرص عمل عديدة التي تعتبر إحدى ركائز النمو الرئيسية للقطاعات الأخرى مثل السياحة والتجارة. ومن خلال تعزيز الحوار والتعاون يمكننا التغلب على التحديات التي تواجه عملية تحديث إدارة الحركة الجوية وتحقيق الفوائد الكاملة من زيادة السعة والقدرات". وأشار عادل علي الرئيس التنفيذي لمجموعةالعربية للطيران الى ان هناك الكثير من الإمكانيات للنمو في قطاعي الطيران والسياحة مما سيؤدي لزيادة فرص العمل وتشجيع الاستثمارات في المنطقة العربية . بالاضافة الى تسليط الضوء على الفرص المستقبلية بقطاع السياحة والسفر وكيفية الاستفادة منها بالشكل الصحيح لتحقيق الفائدة والمنفعة للجميع في مختلف أنحاء العالم العربي . مشيرا الى أنه يجب علي الدول العربية الانفتاح علي صناعة الطيران ودعمه لخلق فرص وظيفية والعمل علي التنشيط السياحى والاقتصادى، واضاف خلال مشاركته بالقمة العربية للطيران والاعلام ان الطيران القوى يعزز من تنمية القدرات السياحية وتعزيزها بما يخدم اقتصاد الدولة كما يعمل علي التنمية المستدامة وتابع الرئيس التنفيذى لشركة طيران العربية ان المنطقة العربية بحاجة ماسة الى دعم ثقافة الطيران لدى مواطنيها وانشاء مطارات لربط كافة مناطق الدولة والمناطق المحيطة بها، واوضح انه علي الدول العربية فتح جميع مطاراتها لجميع الشركات لخلق فرص تنافسية تصب في صالح الراكب من خلال تخفيض الاسعار والتنافس علي تقديم الخدمات للركاب بالاضافة الى خلق فرص وظيفية تساعد فى الحد علي ازمة البطالة التى تعانى منها الكثير من المجتمعات وخاصة العربية. واشار الى ان بعض الدول العربية قامت بفتح مطاراتها لكافة شركات الطيران وادى هذا الى خلق نوع من التنافسية بين الشركات وشجع علي السفر الى تلك الدول والمطارات وبالتالي زادت الحركة السياحية بنسب كبيرة. وقد افتتحت القمة صباح الأربعاء بحضور خبراء الطيران والإعلام وشرك فى الافتتاح الشيخ محمد بن سعود القاسمى ولى عهد رأس الخيمة. قمة الاعلام والطيران تنهى أعمالها بالتفاؤل لمستقبل السياحة بالوطن العربى المطالبة بفتح جميع المطارات العربية لكل الشركات لخلق فرص تنافسية لصالح الراكب الاجانب يتخذون منطقة الخليج ترانزيت للتوجه الى مصر للاستفادة بالأسعار المنخفضة رئيس تنمية السياحة : خطة لتحويل رأس الخيمة لنسخة من دبى خلال 5 سنوات رغم ما تمر به المنطقة العربية من احداث فقد أنهت قمة الأعلم والطيران برأس الخيمة أعمالها بتفاؤل كبير ، واكد خبراء الطيران العالميين المشاركين ان هناك تزايد ملحوظ فى حركة النقل للمنطقة العربية خاصة من السياح الإنجليز والالمان الذين تلاحظ إقبالهم على استخدام خطوط الطيران منخفضة التكاليف والتى ظهرت بوضوح خلال الفترة الحالية بمنطقة الخليج ، حيث يتخذون من الامارات العربية منطقة ترانزيت ويتوجهون بعد ذلك الى مصر للاستفادة بالأسعار المنخفضة لتدارك الطيران ، وارتفعت درجات التفاؤل بعودة السياحة العربية لمصر ونمو استثمارت الطيران بالوطن العربى ، واشادت القمة بارتفاع حركة السياحة والسفر وإنشاء خطوط طيران جديدة وسماح الدول لعربية بالترخيص لشركات جديدة لتضمن تنافس قوى فى صالح الراكب العربى ، وأكدت القمة على تراجع دور الشركات الاجنبية بعد تقدم الشركات الوطنية وارتفاع مهارات وخبرات العاملين بها مما جعلها وجهة الركاب الاجانب الوافدين للمنطقة العربية ، و وقال ستيفن رايس، رئيس هيئة رأس الخيمة لتنمية السياحة بأن القمة تبنت فكرة أساسية وهدف هام بأن الطيران والسياحة هدف واحد وخطة مشتركة فالعلاقة ترتبط ارتباط وثيق فلا سياحة بدون طيران قوى وبخدمات متميزة وسعر عادل ومعقول وقال ستفين أن لدينا خطة نطمع ان تتم خلال خمس سنوات لتحويل إمارة رأس الخيمة لنموذج لمدينة دبى بل نسعى لتطوير التجربة لتواكب العصر بإقامة بنية أساسية متطورة وخدمات سياحية برفاهية اعلى معتمدين على مقومات الإمارة السياحية ، وقد بدات الوفود الألمانية والإنجليزية فى الوفود لتمارس التجديف وتستمتع برحلات السفاري . وأضاف فؤاد العطار، مدير ايرباص بالشرق الاوسط انه من المتوقع أن تنمو حركة السفر بمنطقة الشرق الأوسط بنسبة 7.1% سنوياً، ولذلك فمن الضروري بحث ومناقشة أهم القضايا المتعلقة بالطيران التجاري للوصول إلى الحلول المبتكرة للخبراء والمسؤولين . مؤكدا أن قمة العرب للطيران والإعلام ستتبنى وتأسس لحوار بناء لمناقشة مستقبل الطيران عربيا وعالميا مما يعزز فرص الاستثمار السياحى بالمنطقة العربية . مضيفا ان إيرباص بروسكاي وهي الشركة المتخصصة في مجال أنظمة إدارة الحركة الجوية والتابعة لمجموعة إيرباص قد قامت بدراسة النمو المتوقع في حجم الحركة الجوية في المنطقة والاستثمار المطلوب لدعم هذا النمو كما قدمت حلولا للتحديات الحالية. مؤكدا ان شركات الطيران الإماراتية تنقل نحو 93 مليون مسافر سنويا مما يمثل 8 في المائة من حركة النقل الجوي العالمية ومعظمهم عن طريق مطار دبي وأبوظبي والشارقة بينما يقوم طيران الإمارات وحده بنقل 43 مليون راكب في حين نقل الاتحاد للطيران حوالي 11.5 مليون راكب. ومن المتوقع أن يرتفع عدد الركاب الذين يمرون عبر مطارات الإمارات إلى أكثر من 100 مليون راكب هذا العام وأن ينمو الرقم إلى 150 مليون راكب بحلول عام 2020. مشيرا الى انه بحلول عام 2020 من المتوقع أن يتضاعف حجم الأسطول الحالي الإجمالي لشركات الطيران الإماراتية الأربع ليبلغ 700 طلئرة باستثمارات 28 مليار دولار مما يخلق تنافس قوى فى سوق الطيران العربى .. وقال بول فرانك بيجو الرئيس التنفيذي لشركة إيرباص بروسكاي انه مع استمرار نمو قطاع الطيران في الشرق الأوسط سيساهم بشكل كبير في الاقتصاد بشكل مباشر أو غير مباشر - من خلال خلق فرص عمل عديدة التي تعتبر إحدى ركائز النمو الرئيسية للقطاعات الأخرى مثل السياحة والتجارة. ومن خلال تعزيز الحوار والتعاون يمكننا التغلب على التحديات التي تواجه عملية تحديث إدارة الحركة الجوية وتحقيق الفوائد الكاملة من زيادة السعة والقدرات". وأشار عادل علي الرئيس التنفيذي لمجموعةالعربية للطيران الى ان هناك الكثير من الإمكانيات للنمو في قطاعي الطيران والسياحة مما سيؤدي لزيادة فرص العمل وتشجيع الاستثمارات في المنطقة العربية . بالاضافة الى تسليط الضوء على الفرص المستقبلية بقطاع السياحة والسفر وكيفية الاستفادة منها بالشكل الصحيح لتحقيق الفائدة والمنفعة للجميع في مختلف أنحاء العالم العربي . مشيرا الى أنه يجب علي الدول العربية الانفتاح علي صناعة الطيران ودعمه لخلق فرص وظيفية والعمل علي التنشيط السياحى والاقتصادى، واضاف خلال مشاركته بالقمة العربية للطيران والاعلام ان الطيران القوى يعزز من تنمية القدرات السياحية وتعزيزها بما يخدم اقتصاد الدولة كما يعمل علي التنمية المستدامة وتابع الرئيس التنفيذى لشركة طيران العربية ان المنطقة العربية بحاجة ماسة الى دعم ثقافة الطيران لدى مواطنيها وانشاء مطارات لربط كافة مناطق الدولة والمناطق المحيطة بها، واوضح انه علي الدول العربية فتح جميع مطاراتها لجميع الشركات لخلق فرص تنافسية تصب في صالح الراكب من خلال تخفيض الاسعار والتنافس علي تقديم الخدمات للركاب بالاضافة الى خلق فرص وظيفية تساعد فى الحد علي ازمة البطالة التى تعانى منها الكثير من المجتمعات وخاصة العربية. واشار الى ان بعض الدول العربية قامت بفتح مطاراتها لكافة شركات الطيران وادى هذا الى خلق نوع من التنافسية بين الشركات وشجع علي السفر الى تلك الدول والمطارات وبالتالي زادت الحركة السياحية بنسب كبيرة. وقد افتتحت القمة صباح الأربعاء بحضور خبراء الطيران والإعلام وشرك فى الافتتاح الشيخ محمد بن سعود القاسمى ولى عهد رأس الخيمة.