يدشن مركز توثيق التراث الحضارى والطبيعى عدد من التطبيقات التكنولوجية الحديثة التى طوعت لخدمة الاثار والتراث ، وذلك ضمن فاعليات الاحتفالية الدولية ، التى ترعاها وتستضفها مكتبة الاسكندرية بعد غد الثلاثاء بعنوان " مفاتيح روما " . وتستقطب ثلاثة عشر دولة تساهم فى تنظيمها في أربعة أماكن مختلفة فى وقت واحد هى مدينة روما بمقر متحف فوري إمبريالي ؛ ومدينة الإسكندرية بمتحف الآثار بمكتبة الإسكندرية؛ ومدينة أمستردام بمتحف ألارد بيرسون ؛ ومدينة سراييفو بمقر مجلس المدينة ، صرح بذلك مهندس محمد فاروق القائم باعمال مدير مركز توثيق التراث الحضارى والطبيعى . اوضح فاروق ان فى مقدمة التطبيقات التى يطلقها المركز هو تطبيق المصفوفة (Matrix App) الذى يعد برنامجا للمتحف الافتراضى يتمكن الزائر بعد تحميله على هاتفه الذكي التنقل بين اروقة المتاحف الاربعة وما تضمم بين جنباتها من المقتنيات الاثرية التى تمثل عصور الحضارة الانسانية بمختلف تنوعاتها واماكن ازدهارها ومشاهدة كنوزها الفريدة ، كما يتمكن الزائر من التنقل بين المتاحف الاربعة . كما يدشن برامج نيسار (NISAک) وهو تطبيق التفاعل الطبيعي (sensor LEAP). الذى يمكن الزائر من توجيه أصابعه من خلال منظومة اليكترونية داخل المتحف نحو القطعة التى يرغب فى التعرف على تفاصيلها ليشاهدها بكافة اوجهها وثناياها ويقوم بمحاولة إعادة بنائها. اضاف محمد فاروق ان من اهم التطبيقات الاخرى برنامج هولوبوكس (HOLOBO() ، الذى من خلاله يتمكن الزائر من رؤية صور مجسمة عالية الوضوح ثلاثية الأبعاد للقطع الأثرية المعروضة في المتاحف الأربعة. وسوف يُتاح للزائر فرصة التحكم بالقطع الأثرية من خلال استخدام نظام التفاعل الطبيعي (sensor LEAP). كما ان اطلاق برنامج أدموتوم (ADMOTUM) وهو تطبيق التفاعل الطبيعي (sensor KINE«T). يستخدم الزائر جسده لاستكشاف بيئات ثلاثية الأبعاد ولتخيل وتصور الآثار التي يراها بالمعرض بأماكنها الأصلية. كما سيُتاح الشكل الجديد للتفاعل الذي سيربط بين أدموتوم (ADMOTUM) و هولوبوكس (Holobox) في بعض مواقع المعرض. اكد محمد فاروق ان كافة تقنيات الوسائط المتعددة المستخدمة في المعرض هى ثمرة أربعة أعوام من التعاون المشترك بين باحثين ومبرمجين من مشروع (»-MUST). ويمثل معرض "مفاتيح روما" النتيجة الملموسة لهذه الجهود، كما يطرح نفسه ليكون نموذجاً تقنياً للمستقبل، وشاهداً على نجاح مشروع (V-MUST) الذى يهدف إلى تزويد قطاع التراث بالأدوات الضرورية والدعم اللازم لبناء متاحف افتراضية، تكون تعليمية ومشوقة وطويلة الأجل ويسهل الحفاظ عليها. يدشن مركز توثيق التراث الحضارى والطبيعى عدد من التطبيقات التكنولوجية الحديثة التى طوعت لخدمة الاثار والتراث ، وذلك ضمن فاعليات الاحتفالية الدولية ، التى ترعاها وتستضفها مكتبة الاسكندرية بعد غد الثلاثاء بعنوان " مفاتيح روما " . وتستقطب ثلاثة عشر دولة تساهم فى تنظيمها في أربعة أماكن مختلفة فى وقت واحد هى مدينة روما بمقر متحف فوري إمبريالي ؛ ومدينة الإسكندرية بمتحف الآثار بمكتبة الإسكندرية؛ ومدينة أمستردام بمتحف ألارد بيرسون ؛ ومدينة سراييفو بمقر مجلس المدينة ، صرح بذلك مهندس محمد فاروق القائم باعمال مدير مركز توثيق التراث الحضارى والطبيعى . اوضح فاروق ان فى مقدمة التطبيقات التى يطلقها المركز هو تطبيق المصفوفة (Matrix App) الذى يعد برنامجا للمتحف الافتراضى يتمكن الزائر بعد تحميله على هاتفه الذكي التنقل بين اروقة المتاحف الاربعة وما تضمم بين جنباتها من المقتنيات الاثرية التى تمثل عصور الحضارة الانسانية بمختلف تنوعاتها واماكن ازدهارها ومشاهدة كنوزها الفريدة ، كما يتمكن الزائر من التنقل بين المتاحف الاربعة . كما يدشن برامج نيسار (NISAک) وهو تطبيق التفاعل الطبيعي (sensor LEAP). الذى يمكن الزائر من توجيه أصابعه من خلال منظومة اليكترونية داخل المتحف نحو القطعة التى يرغب فى التعرف على تفاصيلها ليشاهدها بكافة اوجهها وثناياها ويقوم بمحاولة إعادة بنائها. اضاف محمد فاروق ان من اهم التطبيقات الاخرى برنامج هولوبوكس (HOLOBO() ، الذى من خلاله يتمكن الزائر من رؤية صور مجسمة عالية الوضوح ثلاثية الأبعاد للقطع الأثرية المعروضة في المتاحف الأربعة. وسوف يُتاح للزائر فرصة التحكم بالقطع الأثرية من خلال استخدام نظام التفاعل الطبيعي (sensor LEAP). كما ان اطلاق برنامج أدموتوم (ADMOTUM) وهو تطبيق التفاعل الطبيعي (sensor KINE«T). يستخدم الزائر جسده لاستكشاف بيئات ثلاثية الأبعاد ولتخيل وتصور الآثار التي يراها بالمعرض بأماكنها الأصلية. كما سيُتاح الشكل الجديد للتفاعل الذي سيربط بين أدموتوم (ADMOTUM) و هولوبوكس (Holobox) في بعض مواقع المعرض. اكد محمد فاروق ان كافة تقنيات الوسائط المتعددة المستخدمة في المعرض هى ثمرة أربعة أعوام من التعاون المشترك بين باحثين ومبرمجين من مشروع (»-MUST). ويمثل معرض "مفاتيح روما" النتيجة الملموسة لهذه الجهود، كما يطرح نفسه ليكون نموذجاً تقنياً للمستقبل، وشاهداً على نجاح مشروع (V-MUST) الذى يهدف إلى تزويد قطاع التراث بالأدوات الضرورية والدعم اللازم لبناء متاحف افتراضية، تكون تعليمية ومشوقة وطويلة الأجل ويسهل الحفاظ عليها.