صرح د.عبدالله الناصر حلمى أمين عام تجمع آل البيت الشريف واتحاد القوى الصوفية ورئيس مجلس إدارة جمعية معكم للتنمية، أن داعش إسلام لقيط وأجرام إسلامي ممنهج في ظل التراخي الشعوبى العربي في مواجهة العصابات الحاكمة وتحالفها مع أصحاب القرار الغربي. وقال د. عبد الله الناصر، أن هناك إسلامان ، إسلام الحب و الإخاء ، وإسلام القتل والإقصاء علينا أن تختار أي الإسلامين نعتنق، الأول هو ذاك الإسلام النقي الصافي إسلام الجنيد و المحاسبي و ابن عربي و الثاني هو اسلام بن تيمية و "عملاء" الفضائيات التي افرخت داعش. وأضاف، إذن داعش هى الجرثومة التي لا يُعرف من أي "داهية" أُفرخت وحتي هذة اللحظة لا نعرف من هو الأب الشرعي لجماعة (داعش) المسماة بالدولة الإسلامية وخليفتها أبو بكر البغدادي، هل هو الإسلام السياسي كما يزعم الغالبية من المستسلمون ؟ أم هو الإسلام المدني الذي نقرا عنه في كتب التاريخ الاسلامي..؟ أم ان داعش والدواعش هم نتاج علاقة غير شرعية ما بين الإمبريالية الرأسمالية الغربية والتي تلحفت غطاء الحقوق والمساواة والتعايش وهيأت بل انشأت وساهمت في احتضان الأجنة غير الشرعيين ( الإرهابيين الاسلاميين أمثال ابو قتادة وغير ) والتي لفظتهم حكومات بلادهم ولم تحتج شعوبهم بالتظاهر أو بأي وسيلة عندما حكم عليهم بالإعدام غيابيا من قبل محاكم قضاتهم المسلمين، ولكن قبلهم الغرب واحتضنهم وأنشأ لهم حضانات ومفارخ يتولون فيها إنتاج الدواعش الممسوخة إنسانيا ومعدلة أجراميا طمعاً في مشاركة اصحاب آبار ومنابع القطران الأسود عوائد الأرباح وتضخم الثروات والتمتع بالليالي الملاح ولحم الفتيات الصغار وكله علي سنته وفي صحبة أحاديث رسوله أو في صحة عالم الحداثة و التحرر والتعايش والمساواة وقبول المختلف والآخر ..! وهنا، كما يقول الناصر، لنا وقفة ورأي العالم الغربي الذي سمح للإسلاميين ببناء قواعد ومفارخ وحضانات الإرهاب علي ارضه ووسط شعوبه وكان يرعاها في سذاجة الي حد العبط حتي بعد مأساة 11سبتمبر 2001 سمحت السلطات البريطانية للجاليات الاسلامية أن تطبق شريعتها الإجرامية ما بينهم البعض واغمضت الشرطة البريطانية عينها عن عديد من الجرائم التي ارتكبت في ظل شريعة الإرهاب الاسلامي والتي تتعارض بل تخالف المباديء والقوانين البريطانية والتي علي أساس قبول القسم علي احترام دستورها تم منح الجنسية البريطانية للإسلاميين الذين فيما بعد طبقوا كل ما يخالف المباديء والدساتير والمعاهدات بل والمشاعر الانسانية عامة في سبيل تطبيق إسلامهم وشريعته الصحراوية. وأضاف د. الناصر، إذن يكون السؤال، هل داعش إسلام لقيط ام أجرام إسلامي ممنهج في ظل التراخي الشعوبي العربي في مواجهة العصابات الحاكمة وتحالفها مع اصحاب القرار الغربي، هل داعش إسلام لقيط أم زلزال وعثرة في طريق أيديولوجية فلسفة التعايش السلمي علي أسس يقبلها الجميع ودون استثناء الإسلاميين أو غير اخطاء في تطبيقه أو فرضه أو الدعاية له أو حمايته بقوة القانون والدستور حكومات الغرب علي اتباع الإسلام وكانت النتيجة لقيط سفاح شرير مجرم لا قلب أو عقل أو منطق تلفظه كل الأيديولوجيات حتي الخارج من رحمها. وأشار الناصر إلى تصريح نبيل العربي أمين عام جامعة الدول العربية التى ماتت ولم يصلى عليها أحد ، حين قال " نحن لا نعلم من خلق داعش و لا من أين تمويله حتي العالم الإسلامي يتبرأ من الدولة الاسلامية داعش ". إذن علينا أن نتسائل كما يقول د. عبد الله الناصر، من هم الدواعش؟ هل هم غزاة مثلما قامت البدو بالغزو والإغارة علي الدول المستسلمة بالفرض والقهر ودفع الجزية والسبي والقتل في عهد الرسالة والصحابة من أجل الدعوة..! لدين جديد..!؟، من يعلم مأهولة معتقدهم من أي كتاب استقوا معلوماتهم في الفقه وماذا يتبعون وأي شرع يطبقون عليه مشكوراً إبلاغ أمين جامعة الذيول العربية لعلهم يتعقلون...فمارأيك أنت في داعش هذه؟ صرح د.عبدالله الناصر حلمى أمين عام تجمع آل البيت الشريف واتحاد القوى الصوفية ورئيس مجلس إدارة جمعية معكم للتنمية، أن داعش إسلام لقيط وأجرام إسلامي ممنهج في ظل التراخي الشعوبى العربي في مواجهة العصابات الحاكمة وتحالفها مع أصحاب القرار الغربي. وقال د. عبد الله الناصر، أن هناك إسلامان ، إسلام الحب و الإخاء ، وإسلام القتل والإقصاء علينا أن تختار أي الإسلامين نعتنق، الأول هو ذاك الإسلام النقي الصافي إسلام الجنيد و المحاسبي و ابن عربي و الثاني هو اسلام بن تيمية و "عملاء" الفضائيات التي افرخت داعش. وأضاف، إذن داعش هى الجرثومة التي لا يُعرف من أي "داهية" أُفرخت وحتي هذة اللحظة لا نعرف من هو الأب الشرعي لجماعة (داعش) المسماة بالدولة الإسلامية وخليفتها أبو بكر البغدادي، هل هو الإسلام السياسي كما يزعم الغالبية من المستسلمون ؟ أم هو الإسلام المدني الذي نقرا عنه في كتب التاريخ الاسلامي..؟ أم ان داعش والدواعش هم نتاج علاقة غير شرعية ما بين الإمبريالية الرأسمالية الغربية والتي تلحفت غطاء الحقوق والمساواة والتعايش وهيأت بل انشأت وساهمت في احتضان الأجنة غير الشرعيين ( الإرهابيين الاسلاميين أمثال ابو قتادة وغير ) والتي لفظتهم حكومات بلادهم ولم تحتج شعوبهم بالتظاهر أو بأي وسيلة عندما حكم عليهم بالإعدام غيابيا من قبل محاكم قضاتهم المسلمين، ولكن قبلهم الغرب واحتضنهم وأنشأ لهم حضانات ومفارخ يتولون فيها إنتاج الدواعش الممسوخة إنسانيا ومعدلة أجراميا طمعاً في مشاركة اصحاب آبار ومنابع القطران الأسود عوائد الأرباح وتضخم الثروات والتمتع بالليالي الملاح ولحم الفتيات الصغار وكله علي سنته وفي صحبة أحاديث رسوله أو في صحة عالم الحداثة و التحرر والتعايش والمساواة وقبول المختلف والآخر ..! وهنا، كما يقول الناصر، لنا وقفة ورأي العالم الغربي الذي سمح للإسلاميين ببناء قواعد ومفارخ وحضانات الإرهاب علي ارضه ووسط شعوبه وكان يرعاها في سذاجة الي حد العبط حتي بعد مأساة 11سبتمبر 2001 سمحت السلطات البريطانية للجاليات الاسلامية أن تطبق شريعتها الإجرامية ما بينهم البعض واغمضت الشرطة البريطانية عينها عن عديد من الجرائم التي ارتكبت في ظل شريعة الإرهاب الاسلامي والتي تتعارض بل تخالف المباديء والقوانين البريطانية والتي علي أساس قبول القسم علي احترام دستورها تم منح الجنسية البريطانية للإسلاميين الذين فيما بعد طبقوا كل ما يخالف المباديء والدساتير والمعاهدات بل والمشاعر الانسانية عامة في سبيل تطبيق إسلامهم وشريعته الصحراوية. وأضاف د. الناصر، إذن يكون السؤال، هل داعش إسلام لقيط ام أجرام إسلامي ممنهج في ظل التراخي الشعوبي العربي في مواجهة العصابات الحاكمة وتحالفها مع اصحاب القرار الغربي، هل داعش إسلام لقيط أم زلزال وعثرة في طريق أيديولوجية فلسفة التعايش السلمي علي أسس يقبلها الجميع ودون استثناء الإسلاميين أو غير اخطاء في تطبيقه أو فرضه أو الدعاية له أو حمايته بقوة القانون والدستور حكومات الغرب علي اتباع الإسلام وكانت النتيجة لقيط سفاح شرير مجرم لا قلب أو عقل أو منطق تلفظه كل الأيديولوجيات حتي الخارج من رحمها. وأشار الناصر إلى تصريح نبيل العربي أمين عام جامعة الدول العربية التى ماتت ولم يصلى عليها أحد ، حين قال " نحن لا نعلم من خلق داعش و لا من أين تمويله حتي العالم الإسلامي يتبرأ من الدولة الاسلامية داعش ". إذن علينا أن نتسائل كما يقول د. عبد الله الناصر، من هم الدواعش؟ هل هم غزاة مثلما قامت البدو بالغزو والإغارة علي الدول المستسلمة بالفرض والقهر ودفع الجزية والسبي والقتل في عهد الرسالة والصحابة من أجل الدعوة..! لدين جديد..!؟، من يعلم مأهولة معتقدهم من أي كتاب استقوا معلوماتهم في الفقه وماذا يتبعون وأي شرع يطبقون عليه مشكوراً إبلاغ أمين جامعة الذيول العربية لعلهم يتعقلون...فمارأيك أنت في داعش هذه؟