وزير الداخلية يكشف عن العناصر التكفيرية المتورطة بحادث الفرافرة والضبعة

بدأ المؤتمر الصحفي لوزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم، الأحد 14 سبتمبر، بمقر وزارة الداخلية، للكشف عن أخطر العناصر الإرهابية التكفيرية المتورطين في تنفيذ حادث الفرافرة الإرهابي والضبعة.
وقال وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم، لأسر الشهداء الأبطال، إن أبناءهم صنعوا تاريخ البلاد بنضالهم وتضحياتهم وعبروا بمصر إلى طريق الأمان والاستقرار، مؤكدًا أن الأجهزة الأمنية ستظل على عهدها في ملاحقة كافة العناصر الإرهابية التي تتخذ من الدين ستارًا لأعمالهم الإرهابية.
وأضاف الوزير، خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده بمقر الوزارة، أن جهود الوزارة تواصلت لملاحقة العناصر المتورطة في العديد من الحوادث الإرهابية بعد اتخاذ مجموعة من الكوادر الإرهابية الأساسية بتنظيم أنصار بيت المقدس من منطقة جبلية وعرة وهى منطقة أم جراف بصحراء جبل الجلالة بالسويس ملاذا لهم.
وأكد إبراهيم أنه تم العثور على أسلحة ثقيلة مع المتهمين، عبارة عن قاذف و5 بنادق آلية و7 أحزمة ناسفة و4 عبوات متفجرة ومجموعة من أجهزة المحمول ومبالغ مالية، وتم إحراق سيارتين كان مبلغًا عن سرقتهم، مؤكدًا أن الخلية تعد من أخطر عناصر بيت المقدس الإرهابية.
بدأ المؤتمر الصحفي لوزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم، الأحد 14 سبتمبر، بمقر وزارة الداخلية، للكشف عن أخطر العناصر الإرهابية التكفيرية المتورطين في تنفيذ حادث الفرافرة الإرهابي والضبعة.
وقال وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم، لأسر الشهداء الأبطال، إن أبناءهم صنعوا تاريخ البلاد بنضالهم وتضحياتهم وعبروا بمصر إلى طريق الأمان والاستقرار، مؤكدًا أن الأجهزة الأمنية ستظل على عهدها في ملاحقة كافة العناصر الإرهابية التي تتخذ من الدين ستارًا لأعمالهم الإرهابية.
وأضاف الوزير، خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده بمقر الوزارة، أن جهود الوزارة تواصلت لملاحقة العناصر المتورطة في العديد من الحوادث الإرهابية بعد اتخاذ مجموعة من الكوادر الإرهابية الأساسية بتنظيم أنصار بيت المقدس من منطقة جبلية وعرة وهى منطقة أم جراف بصحراء جبل الجلالة بالسويس ملاذا لهم.
وأكد إبراهيم أنه تم العثور على أسلحة ثقيلة مع المتهمين، عبارة عن قاذف و5 بنادق آلية و7 أحزمة ناسفة و4 عبوات متفجرة ومجموعة من أجهزة المحمول ومبالغ مالية، وتم إحراق سيارتين كان مبلغًا عن سرقتهم، مؤكدًا أن الخلية تعد من أخطر عناصر بيت المقدس الإرهابية.