ينظم التجمع الصيدلي المصري، مؤتمراً صحفياً تحت عنوان "الدواء المصري"، لمناقشة مشاكل المنظومة الدوائية ودور كتابة الأدوية بالاسم العلمي في علاجها، وذلك الاثنين 8 سبتمبر بمقر دار الحكمة في تمام الساعة الواحدة ظهراً. ومن المقرر أن يحضر المؤتمر ممثلين عن نقابتي الصيادلة والأطباء، وممثلين عن ووزارة الصحة وشركات الدواء ومنظمات المجتمع المدني وعدد من الحقوقيين المهتمين بالشأن الصحي والدوائي. من جانبه قال د.ياسر خاطر رئيس اللجنة المنظمة للمؤتمر وأمين صندوق التجمع الصيدلي، إن الهدف من المؤتمر هو تقريب وجهات النظر بين الجهات المدعوة واقتراح آليات تنفيذيه تناسب الوضع المصري وتساعد علي الانتقال إلي الاسم العلمي دون عقبات حقيقية أو مفتعله. وأكد خاطر، أن تطبيق الاسم العلمي في مصر سيساهم في القضاء علي الفساد المتفشي في منظومة الدواء ،حيث أنه يتم إجبار المريض علي دفع أضعاف ما يجب دفعه في العلاج، وذلك بسب تداول الاسم التجاري للأدوية وهو ما أدى إلى احتكار وسيطرة مقيتة لبعض الشركات علي الأدوية الهامة في مصر. وأعلن رئيس اللجنة المنظمة، أن التجمع الصيدلي سيبدأ حملة فضح لهذه الشركات ومن يساندها داخل وزارة الصحة حتى ترتدع وينجو المريض المصري من شرورها. ينظم التجمع الصيدلي المصري، مؤتمراً صحفياً تحت عنوان "الدواء المصري"، لمناقشة مشاكل المنظومة الدوائية ودور كتابة الأدوية بالاسم العلمي في علاجها، وذلك الاثنين 8 سبتمبر بمقر دار الحكمة في تمام الساعة الواحدة ظهراً. ومن المقرر أن يحضر المؤتمر ممثلين عن نقابتي الصيادلة والأطباء، وممثلين عن ووزارة الصحة وشركات الدواء ومنظمات المجتمع المدني وعدد من الحقوقيين المهتمين بالشأن الصحي والدوائي. من جانبه قال د.ياسر خاطر رئيس اللجنة المنظمة للمؤتمر وأمين صندوق التجمع الصيدلي، إن الهدف من المؤتمر هو تقريب وجهات النظر بين الجهات المدعوة واقتراح آليات تنفيذيه تناسب الوضع المصري وتساعد علي الانتقال إلي الاسم العلمي دون عقبات حقيقية أو مفتعله. وأكد خاطر، أن تطبيق الاسم العلمي في مصر سيساهم في القضاء علي الفساد المتفشي في منظومة الدواء ،حيث أنه يتم إجبار المريض علي دفع أضعاف ما يجب دفعه في العلاج، وذلك بسب تداول الاسم التجاري للأدوية وهو ما أدى إلى احتكار وسيطرة مقيتة لبعض الشركات علي الأدوية الهامة في مصر. وأعلن رئيس اللجنة المنظمة، أن التجمع الصيدلي سيبدأ حملة فضح لهذه الشركات ومن يساندها داخل وزارة الصحة حتى ترتدع وينجو المريض المصري من شرورها.