أكد رائد زراعة الكلى في مصر والشرق الأوسط د .محمد غنيم، أن وصف ثورة 25 يناير بأنها مؤامرة تعتبر إهانة للشعب المصري وشهدائه، مؤكدًا أنها ثورة شعبية رائعة. وأوضح غنيم، خلال لقائه على قناة mbc في برنامج "يحدث في مصر" أنه من الغريب اتهام شباب 25 يناير بالعمالة في حين أنهم دائما ما كانوا يجلسون مع المجلس العسكري مستنكرا الهجوم على شباب ثورة 25 يناير مشيرا إلى أنه شعر عقب ثورة 30 يونيو بضرورة العودة إلى مهنتي الأساسية والعمل كطبيب بمركز الكلى. وأشار إلى أن مركز الكلى في المنصورة يتلقى تبرعات من داخل مصر وخارجها مرجحا ذلك للسمعة الطيبة التي يتمتع بها على مدار السنوات الطويلة وقائم على فكرة تقديم العلاج المجاني الكامل للمرضى. وشدد غنيم، على أن متوسط الإنفاق اليومي في مركز الكلى يبلغ 300 ألف جنيه تتحمل منها الحكومة 60% فيما يتم الاعتماد على 40% من التبرعات. ووصف رائد زراعة الكلى في مصر والشرق الأوسط، قانون الجامعة بأنه فاسد ومفسد مطالبا بتغييره والتفرغ الكامل لأعضاء هيئة التدريس بالجامعات للعمل الجامعي نظرًا لأهمية دورهم. وأعرب غنيم، عن استيائه من طريقة انتخابات القيادات الجامعية ووصفها بأنها أسوأ بكثير من التعيين مطالبا باختيار القيادات الجامعية عن طريق الإعلان المفتوح. أكد رائد زراعة الكلى في مصر والشرق الأوسط د .محمد غنيم، أن وصف ثورة 25 يناير بأنها مؤامرة تعتبر إهانة للشعب المصري وشهدائه، مؤكدًا أنها ثورة شعبية رائعة. وأوضح غنيم، خلال لقائه على قناة mbc في برنامج "يحدث في مصر" أنه من الغريب اتهام شباب 25 يناير بالعمالة في حين أنهم دائما ما كانوا يجلسون مع المجلس العسكري مستنكرا الهجوم على شباب ثورة 25 يناير مشيرا إلى أنه شعر عقب ثورة 30 يونيو بضرورة العودة إلى مهنتي الأساسية والعمل كطبيب بمركز الكلى. وأشار إلى أن مركز الكلى في المنصورة يتلقى تبرعات من داخل مصر وخارجها مرجحا ذلك للسمعة الطيبة التي يتمتع بها على مدار السنوات الطويلة وقائم على فكرة تقديم العلاج المجاني الكامل للمرضى. وشدد غنيم، على أن متوسط الإنفاق اليومي في مركز الكلى يبلغ 300 ألف جنيه تتحمل منها الحكومة 60% فيما يتم الاعتماد على 40% من التبرعات. ووصف رائد زراعة الكلى في مصر والشرق الأوسط، قانون الجامعة بأنه فاسد ومفسد مطالبا بتغييره والتفرغ الكامل لأعضاء هيئة التدريس بالجامعات للعمل الجامعي نظرًا لأهمية دورهم. وأعرب غنيم، عن استيائه من طريقة انتخابات القيادات الجامعية ووصفها بأنها أسوأ بكثير من التعيين مطالبا باختيار القيادات الجامعية عن طريق الإعلان المفتوح.