طوارئ بالمنيا استعدادا للعام الدراسي الجديد

تشهد الإدارات التعليمية بمحافظة المنيا حالة من الطوارئ استعدادا للعام الدراسي الجديد.
وتم تشكيل لجنة بكل إدارة تعليمية لفحص المدارس من ناحية تجهيز الفصول والتأكد من سلامة المقاعد والنوافذ وإجراء الصيانة الدورية لدورات المياه.
وتقوم تلك اللجان بمراجعة أعداد الكتب الدراسية التي وصلت للمدارس وتحديد نسبة العجز منها بهدف توزيعها خلال اليوم الدراسي الأول .
من جانبه قال وكيل وزارة التربية و التعليم بالمنيا محمد مدحت إن اللجان تحصر أعداد المدرسين بكل مدرسة وتحديد تخصصاتهم ونسبة العجز بكل تخصص وذلك لإبلاغ مديرية التربية والتعليم بنسبة العجز على مستوى المحافظة.
من ناحية أخري أكد بعض أهالي القرى خاصة بمراكز سمالوط وملوي دير مواس ومطاي أن عمليات الصيانة التي تجرى استعدادا للعام الدراسي الجديد لم تشمل جميع المدارس خاصة من ناحية إصلاح النوافذ وصيانة دورات المياه وتغيير بلوعات الصرف الصحي المتهالكة حتى لا يسقط بها الطلاب .
وشددوا على أن كثير من مدارس القرى تعاني من مشكلة نقص المدرسين خاصة في اللغات الأجنبية بجانب تأخر وصول الكتب المدرسية ، بالإضافة إلى مشكلة تواجد الباعة الجائلين بجوار المدارس وعدم وجود رقابة عليهم مما يعرض حياة الطلاب للخطر .
تشهد الإدارات التعليمية بمحافظة المنيا حالة من الطوارئ استعدادا للعام الدراسي الجديد.
وتم تشكيل لجنة بكل إدارة تعليمية لفحص المدارس من ناحية تجهيز الفصول والتأكد من سلامة المقاعد والنوافذ وإجراء الصيانة الدورية لدورات المياه.
وتقوم تلك اللجان بمراجعة أعداد الكتب الدراسية التي وصلت للمدارس وتحديد نسبة العجز منها بهدف توزيعها خلال اليوم الدراسي الأول .
من جانبه قال وكيل وزارة التربية و التعليم بالمنيا محمد مدحت إن اللجان تحصر أعداد المدرسين بكل مدرسة وتحديد تخصصاتهم ونسبة العجز بكل تخصص وذلك لإبلاغ مديرية التربية والتعليم بنسبة العجز على مستوى المحافظة.
من ناحية أخري أكد بعض أهالي القرى خاصة بمراكز سمالوط وملوي دير مواس ومطاي أن عمليات الصيانة التي تجرى استعدادا للعام الدراسي الجديد لم تشمل جميع المدارس خاصة من ناحية إصلاح النوافذ وصيانة دورات المياه وتغيير بلوعات الصرف الصحي المتهالكة حتى لا يسقط بها الطلاب .
وشددوا على أن كثير من مدارس القرى تعاني من مشكلة نقص المدرسين خاصة في اللغات الأجنبية بجانب تأخر وصول الكتب المدرسية ، بالإضافة إلى مشكلة تواجد الباعة الجائلين بجوار المدارس وعدم وجود رقابة عليهم مما يعرض حياة الطلاب للخطر .