غادر وزير الصحة والسكان د.عادل عدوي، القاهرة - الثلاثاء 26 أغسطس- متوجها الى جينيف، لتمثيل مصر في اجتماع منظمة الصحة العالمية. ومن المقرر أن يتطرق الاجتماع لأول مرة إلى التغيرات المناخية وتأثيرها على الصحة، وهو الموضوع الذي اتخذته الجمعية العامة للمنظمة شعاراً لها في الدورة الحالية رقم 67 حيث يعقد المؤتمر خلال الفترة من 27 إلى 29 أغسطس. وأوضح د.عادل عدوي - وزير الصحة في تصريح له، قبل مغادرته- أنه تم ترتيب العديد من المقابلات الهامة على هامش هذا الاجتماع مثل من بينها لقاء د.مارجريت تشان المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، لمناقشة آخر التطورات الخاصة بمرض إيبولا، ودعم المنظمة للعديد من القضايا الصحية الهامة مثل الوقاية من الأمراض غير المعدية كالضغط، والسكر، والكشف المبكر عن السرطان، خاصة سرطان الثدي، ودعم برامج صحة المرآة، كما يتم عقد العديد من اللقاءات مع المسؤولين عن تأمين الصحة والبيئة والالتهاب الفيروسي ،وسبل استمرارية توفير العلاج الجديد سوفالدي لمرضى الالتهاب الكبدي الفيروسي بأنسب الأسعار. ويشارك في فعاليات هذا الاجتماع وزراء الصحة والبيئة من الدول المختلفة وممثلي المنظمات الغير حكومية والهيئات الدولية والجهات الدولية المانحة مما يعد فرصة لتبادل الخبرات والسياسات حول البرامج الصحية ووضع القرارات موضع التنفيذ. ومن المنتظر أن يختتم هذا الاجتماع فعالياته بإطلاق مبادرة عالمية حول الصحة والمناخ من خلال تعزيز السياسات والاستثمارات التي تهدف إلى تخفيف وطأة التغيير المناخي والتكيف معه وحماية الصحة. غادر وزير الصحة والسكان د.عادل عدوي، القاهرة - الثلاثاء 26 أغسطس- متوجها الى جينيف، لتمثيل مصر في اجتماع منظمة الصحة العالمية. ومن المقرر أن يتطرق الاجتماع لأول مرة إلى التغيرات المناخية وتأثيرها على الصحة، وهو الموضوع الذي اتخذته الجمعية العامة للمنظمة شعاراً لها في الدورة الحالية رقم 67 حيث يعقد المؤتمر خلال الفترة من 27 إلى 29 أغسطس. وأوضح د.عادل عدوي - وزير الصحة في تصريح له، قبل مغادرته- أنه تم ترتيب العديد من المقابلات الهامة على هامش هذا الاجتماع مثل من بينها لقاء د.مارجريت تشان المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، لمناقشة آخر التطورات الخاصة بمرض إيبولا، ودعم المنظمة للعديد من القضايا الصحية الهامة مثل الوقاية من الأمراض غير المعدية كالضغط، والسكر، والكشف المبكر عن السرطان، خاصة سرطان الثدي، ودعم برامج صحة المرآة، كما يتم عقد العديد من اللقاءات مع المسؤولين عن تأمين الصحة والبيئة والالتهاب الفيروسي ،وسبل استمرارية توفير العلاج الجديد سوفالدي لمرضى الالتهاب الكبدي الفيروسي بأنسب الأسعار. ويشارك في فعاليات هذا الاجتماع وزراء الصحة والبيئة من الدول المختلفة وممثلي المنظمات الغير حكومية والهيئات الدولية والجهات الدولية المانحة مما يعد فرصة لتبادل الخبرات والسياسات حول البرامج الصحية ووضع القرارات موضع التنفيذ. ومن المنتظر أن يختتم هذا الاجتماع فعالياته بإطلاق مبادرة عالمية حول الصحة والمناخ من خلال تعزيز السياسات والاستثمارات التي تهدف إلى تخفيف وطأة التغيير المناخي والتكيف معه وحماية الصحة.