"وحيد عبدالمجيد": يجب ألا تقل التهدئة عن عشر سنوات بين فلسطين وإسرائيل بسبب ظروف "المنطقة"

قال رئيس تحرير مجلة السياسة الدولية الدكتور، وحيد عبدالمجيد، إن التهدئة التي يجب أن تتم بين فلسطين وإسرائيل خلال المرحلة المقبلة، يجب أن تكون طويلة المدى، وألا تقل عن عشر سنوات، وذلك لأن المنطقة العربية تمر بظروف عصيبة، أخشى أن تمتد هذه الظروف إلى سنوات طويلة.
وأضاف عبدالمجيد في حوارٍ له ببرنامج "مصر في ساعة"، الذي يُذاع على قناة "الغد العربي"، مساء اليوم، مع الإعلامي محمد المغربي، أن العدوان الإسرائيلي الذي حدث لغزة خلال الأيام الجارية، لم يكن مثل كل مرة سابقة، في إشارة إلى حرب 2012، و2008، وذلك لأن حجم الخسائر من كلا الطرفين مرتفعة للغاية، وكذلك حجم أعداد القتلى والمصابين.
وأوضح عبدالمجيد أنه يجب حل أزمة المواجهات الدائرة بين فلسطين وإسرائيل من خلال البدء في وضع إطار عام، من حيث قيام مصر بإجراء اتصالات بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي، وإشراك الإتحاد الأوروبي في هذه المشاورات، لأن الدور الأمريكي فشل مرتين، من خلال زيارة وزير الخارجية الأمريكي جون كيري للمنطقة، وفشله في حل الأزمة، ثم العمل على وقف إطلاق النار، قائلاً: "لا بد أن يكون الاتحاد الأوروبي بديلاً عن الوليات المتحدة الأمريكية".
من جهته قال مستشار أكاديمية ناصر العسكيرية اللواء طلعت موسى، إن سبب الخلاف بين الفصائل الفلسطينية، وحدوث انشقاقات فيما بينهم، أثر على عدم حل أزمة القضية الفلسطينية، وأن هذا السببب الرئيسي فيما تعانيه فلسطين.
وأوضح موسى، أن حركة حماس، أدارت ظهرها للعدو الصهيوني خلال السنوات الماضية، لكي تتفرغ في الدخول في الشأن المصري، لأنها هي أول من اقتحمت السجون المصرية وقت ثورة 25 يناير، مضيفاً أن حماس لا تريد مصلحة حل أزمة القضية الفلسطينية، لأنها تريد استقلالية قطاع غزة من أجل السيطرة عليه، وعلى موارده.
قال رئيس تحرير مجلة السياسة الدولية الدكتور، وحيد عبدالمجيد، إن التهدئة التي يجب أن تتم بين فلسطين وإسرائيل خلال المرحلة المقبلة، يجب أن تكون طويلة المدى، وألا تقل عن عشر سنوات، وذلك لأن المنطقة العربية تمر بظروف عصيبة، أخشى أن تمتد هذه الظروف إلى سنوات طويلة.
وأضاف عبدالمجيد في حوارٍ له ببرنامج "مصر في ساعة"، الذي يُذاع على قناة "الغد العربي"، مساء اليوم، مع الإعلامي محمد المغربي، أن العدوان الإسرائيلي الذي حدث لغزة خلال الأيام الجارية، لم يكن مثل كل مرة سابقة، في إشارة إلى حرب 2012، و2008، وذلك لأن حجم الخسائر من كلا الطرفين مرتفعة للغاية، وكذلك حجم أعداد القتلى والمصابين.
وأوضح عبدالمجيد أنه يجب حل أزمة المواجهات الدائرة بين فلسطين وإسرائيل من خلال البدء في وضع إطار عام، من حيث قيام مصر بإجراء اتصالات بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي، وإشراك الإتحاد الأوروبي في هذه المشاورات، لأن الدور الأمريكي فشل مرتين، من خلال زيارة وزير الخارجية الأمريكي جون كيري للمنطقة، وفشله في حل الأزمة، ثم العمل على وقف إطلاق النار، قائلاً: "لا بد أن يكون الاتحاد الأوروبي بديلاً عن الوليات المتحدة الأمريكية".
من جهته قال مستشار أكاديمية ناصر العسكيرية اللواء طلعت موسى، إن سبب الخلاف بين الفصائل الفلسطينية، وحدوث انشقاقات فيما بينهم، أثر على عدم حل أزمة القضية الفلسطينية، وأن هذا السببب الرئيسي فيما تعانيه فلسطين.
وأوضح موسى، أن حركة حماس، أدارت ظهرها للعدو الصهيوني خلال السنوات الماضية، لكي تتفرغ في الدخول في الشأن المصري، لأنها هي أول من اقتحمت السجون المصرية وقت ثورة 25 يناير، مضيفاً أن حماس لا تريد مصلحة حل أزمة القضية الفلسطينية، لأنها تريد استقلالية قطاع غزة من أجل السيطرة عليه، وعلى موارده.