أكد مصدر عسكري مسؤول أن التحقيقات في الجريمة الإرهابية التي استهدفت نقطة حرس الحدود بالفرافرة كشفت الحقائق الكاملة حول الجريمة وأبعادها. وقال المصدر، إنه تم تحديد الإرهابيين بالاسم والصورة، والقبض على عدد منهم. وأضاف أن التحقيقات تشير إلى وجود تمويل أجنبي للتنظيم الإرهابي الذي نفذ الجريمة. وأوضح المصدر أنه سيتم الإعلان عن نتائج التحقيقات فور اكتمالها بعد عيد الفطر المبارك، مشيرا إلى أن فرق البحث والتحقيق بذلت جهودا كبيرة أثمرت عن التوصل إلى تفاصيل دقيقة عن الجريمة ومرتكبيها والمتورطين فيها. وأشار المصدر إلى أن الجنود الأربعة الذين أصيبوا خلال المواجهات مع الإرهابيين في الفرافرة تعافي عدد منهم صحيا وأدلوا بأقوالهم في التحقيقات التي تجريها النيابة العسكرية وجهاز المخابرات الحربية والأمن الوطني، مضيفا أنه تم حتى الآن ضبط العشرات من المشتبه في تورطهم بالجريمة. وقال المصدر إن النقطة العسكرية التي تعرضت للهجوم جاري تجديدها وزيادة تحصيناتها بعد أن احترقت بالكامل بسبب انفجار مخزن الذخيرة وإطلاق قذائف الأر بي جي عليها، مضيفا انه لن يتم نقل النقطة لأي مكان أخر. وأكد المصدر أن القوات المسلحة تدرس قصر استخدام سيارات الدفع الرباعي في تلك المنطقة ومناطق العمليات على رجال القوات المسلحة فقط وعدم تمليك هذه النوعية من العربات ذات القوة الكبيرة لسكان المنطقة لتضييق الخناق حول منفذ العمليات الإرهابية. وفي شمال سيناء تمكنت القوات المسلحة من قتل 14 تكفيريا من بينهم 5 من أنصار جماعة بيت المقدس في معركة مع 7 منهم اشتبكوا مع القوات أثناء حملة مداهمات لقري التومة وتجمع ابوعيطة واثل وابومحارب وابوملحوس والجميعي والعجرا والمهدية وقرية اللفتيات. وقال المتحدث العسكري العميد محمد سمير، إن نتائج العمليات أسفرت أيضا عن مقتل 5 تكفيريين مسلحين كانوا يستقلون سيارة دفع رفاعي تم استهدافها بصاروخ أطلقته مروحية في منطقة تجمع ابوعيطة بالشيخ زويد وتم تدميرها تماما ومقتل جميع من كانوا فيها. وأضاف المتحدث العسكري انه تم إلقاء القبض على 47 تكفيرياً من العناصر شديدة الخطورة وتدمير 36 منزلا و40 عشة و5 سيارات و12 دراجة كان يستخدمها التكفيريون في جرائمهم الإرهابية. وقال شهود عيان في مدينة الشيخ زويد بشمال سيناء، إن طائرة مروحية قصفت فجر أمس سيارة يستقلها 5 عناصر ومثبت في صندوقها الخلفي مدفع مضاد للطائرات وان السيارة تفحمت تماما. وقالت مصادر أمنية إن قوات الأمن تشن حملة جوية وبرية على مناطق الشيخ زويد ورفح ردًا على استشهاد ضابطي قطاع الأمن المركزي والجيش. وقال شهود العيان إن العميد محمد سلمي كان يستقل سيارة مصفحة ومعه العميد عمرو فتحي صالح بينما كانت سيارة لادا تسير خلفهما يستقلها المجند قائد سيارة عميد الجيش ومعه النقيب عمر نجل العميد محمد سلمي، ثم جاءت سيارة فيرنا يستقلها مسلحون مجهولون واعترضت سيارة الضابط وقام من فيها بإطلاق النار عليهما ثم فرت هاربة وسط الصحراء وأن السيارة الفيرنا كانت تراقب تحركات الضابطين منذ خروجهما من مكان عملهما على الطريق الدولي العريش رفح. وأضاف شهود العيان أن الحادث جاء ردا على مقتل 3 من عناصر جماعة أنصار بيت القدس داخل سيارة تنقل صواريخ جراد جنوب رفح لإطلاقها من الأراضي المصرية ضد إسرائيل. ونفذت قوات الأمن بشمال سيناء بالاشتراك مع قوات الجيش حملة موسعة بمناطق جنوب الشيخ زويد، لملاحقة المتورطين في استشهاد ضابطي الشرطة والجيش بمنطقة الشلاق، وتشن الحملة العسكرية مداهمات واسعة على عدد من البؤر الإرهابية بمناطق التومة والشلاق والعبيدات والطويل جنوب الشيخ زويد وأن أصوات انفجارات تُسمع بالمناطق نتيجة المداهمات واستهداف البؤر الإرهابية من العشش والمنازل. وتم إغلاق المحلات بميدان الشيخ زويد وتشديد الإجراءات وفحص السيارات والأفراد والقبض على العناصر المشتبه فيها. وقالت مصادر طبية إن العميد محمد سلمي قائد قطاع الأمن المركزي لتأمين الحدود، أصيب بطلق بالبطن والجانب الأيمن، وكانت إصابة العميد عمر فتحي صالح، مسؤول تأمين قطاع الحدود، وهو يبلغ من العمر 48 عاما من المنصورة بطلق ناري بالرأس والصدر. من ناحية أخرى، لقي 4 أطفال مصرعهم وأصيب 5 أشخاص آخرين إثر سقوط قذيفة مجهولة المصدر بمنطقة الجورة. وقالت مصادر أمنية إن قذيفة هاون أطلقها مجهولون على قوات الأمن التي تقوم بأعمال مداهمة لمعاقل التكفيريين جنوب الشيخ زويد حيث سقطت قذيفة على منزل بالجورة وأسفرت عن مصرع 4 أطفال وإصابة 5 أشخاص آخرين وتم نقلهم إلى المستشفي لتلقي العلاج. أكد مصدر عسكري مسؤول أن التحقيقات في الجريمة الإرهابية التي استهدفت نقطة حرس الحدود بالفرافرة كشفت الحقائق الكاملة حول الجريمة وأبعادها. وقال المصدر، إنه تم تحديد الإرهابيين بالاسم والصورة، والقبض على عدد منهم. وأضاف أن التحقيقات تشير إلى وجود تمويل أجنبي للتنظيم الإرهابي الذي نفذ الجريمة. وأوضح المصدر أنه سيتم الإعلان عن نتائج التحقيقات فور اكتمالها بعد عيد الفطر المبارك، مشيرا إلى أن فرق البحث والتحقيق بذلت جهودا كبيرة أثمرت عن التوصل إلى تفاصيل دقيقة عن الجريمة ومرتكبيها والمتورطين فيها. وأشار المصدر إلى أن الجنود الأربعة الذين أصيبوا خلال المواجهات مع الإرهابيين في الفرافرة تعافي عدد منهم صحيا وأدلوا بأقوالهم في التحقيقات التي تجريها النيابة العسكرية وجهاز المخابرات الحربية والأمن الوطني، مضيفا أنه تم حتى الآن ضبط العشرات من المشتبه في تورطهم بالجريمة. وقال المصدر إن النقطة العسكرية التي تعرضت للهجوم جاري تجديدها وزيادة تحصيناتها بعد أن احترقت بالكامل بسبب انفجار مخزن الذخيرة وإطلاق قذائف الأر بي جي عليها، مضيفا انه لن يتم نقل النقطة لأي مكان أخر. وأكد المصدر أن القوات المسلحة تدرس قصر استخدام سيارات الدفع الرباعي في تلك المنطقة ومناطق العمليات على رجال القوات المسلحة فقط وعدم تمليك هذه النوعية من العربات ذات القوة الكبيرة لسكان المنطقة لتضييق الخناق حول منفذ العمليات الإرهابية. وفي شمال سيناء تمكنت القوات المسلحة من قتل 14 تكفيريا من بينهم 5 من أنصار جماعة بيت المقدس في معركة مع 7 منهم اشتبكوا مع القوات أثناء حملة مداهمات لقري التومة وتجمع ابوعيطة واثل وابومحارب وابوملحوس والجميعي والعجرا والمهدية وقرية اللفتيات. وقال المتحدث العسكري العميد محمد سمير، إن نتائج العمليات أسفرت أيضا عن مقتل 5 تكفيريين مسلحين كانوا يستقلون سيارة دفع رفاعي تم استهدافها بصاروخ أطلقته مروحية في منطقة تجمع ابوعيطة بالشيخ زويد وتم تدميرها تماما ومقتل جميع من كانوا فيها. وأضاف المتحدث العسكري انه تم إلقاء القبض على 47 تكفيرياً من العناصر شديدة الخطورة وتدمير 36 منزلا و40 عشة و5 سيارات و12 دراجة كان يستخدمها التكفيريون في جرائمهم الإرهابية. وقال شهود عيان في مدينة الشيخ زويد بشمال سيناء، إن طائرة مروحية قصفت فجر أمس سيارة يستقلها 5 عناصر ومثبت في صندوقها الخلفي مدفع مضاد للطائرات وان السيارة تفحمت تماما. وقالت مصادر أمنية إن قوات الأمن تشن حملة جوية وبرية على مناطق الشيخ زويد ورفح ردًا على استشهاد ضابطي قطاع الأمن المركزي والجيش. وقال شهود العيان إن العميد محمد سلمي كان يستقل سيارة مصفحة ومعه العميد عمرو فتحي صالح بينما كانت سيارة لادا تسير خلفهما يستقلها المجند قائد سيارة عميد الجيش ومعه النقيب عمر نجل العميد محمد سلمي، ثم جاءت سيارة فيرنا يستقلها مسلحون مجهولون واعترضت سيارة الضابط وقام من فيها بإطلاق النار عليهما ثم فرت هاربة وسط الصحراء وأن السيارة الفيرنا كانت تراقب تحركات الضابطين منذ خروجهما من مكان عملهما على الطريق الدولي العريش رفح. وأضاف شهود العيان أن الحادث جاء ردا على مقتل 3 من عناصر جماعة أنصار بيت القدس داخل سيارة تنقل صواريخ جراد جنوب رفح لإطلاقها من الأراضي المصرية ضد إسرائيل. ونفذت قوات الأمن بشمال سيناء بالاشتراك مع قوات الجيش حملة موسعة بمناطق جنوب الشيخ زويد، لملاحقة المتورطين في استشهاد ضابطي الشرطة والجيش بمنطقة الشلاق، وتشن الحملة العسكرية مداهمات واسعة على عدد من البؤر الإرهابية بمناطق التومة والشلاق والعبيدات والطويل جنوب الشيخ زويد وأن أصوات انفجارات تُسمع بالمناطق نتيجة المداهمات واستهداف البؤر الإرهابية من العشش والمنازل. وتم إغلاق المحلات بميدان الشيخ زويد وتشديد الإجراءات وفحص السيارات والأفراد والقبض على العناصر المشتبه فيها. وقالت مصادر طبية إن العميد محمد سلمي قائد قطاع الأمن المركزي لتأمين الحدود، أصيب بطلق بالبطن والجانب الأيمن، وكانت إصابة العميد عمر فتحي صالح، مسؤول تأمين قطاع الحدود، وهو يبلغ من العمر 48 عاما من المنصورة بطلق ناري بالرأس والصدر. من ناحية أخرى، لقي 4 أطفال مصرعهم وأصيب 5 أشخاص آخرين إثر سقوط قذيفة مجهولة المصدر بمنطقة الجورة. وقالت مصادر أمنية إن قذيفة هاون أطلقها مجهولون على قوات الأمن التي تقوم بأعمال مداهمة لمعاقل التكفيريين جنوب الشيخ زويد حيث سقطت قذيفة على منزل بالجورة وأسفرت عن مصرع 4 أطفال وإصابة 5 أشخاص آخرين وتم نقلهم إلى المستشفي لتلقي العلاج.