أكد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، السفير بدر عبد العاطي، أن الدور المصري تجاه القضية الفلسطينية تبلور في المبادرة المصرية، والتأكيد على الجانب الإسرائيلي الوقف الكامل لإطلاق النار لحقن دماء الشعب الفلسطيني. وأوضح خلال مداخلة هاتفية على قناة ontv في برنامج "صباح on" أن هناك لقاء منتظر بين وزير خارجية مصر سامح فهمي، ونظيره الأمريكي جون كيري، سيتم خلاله الحديث عن الأزمة الفلسطينية والتطرق إلى قضايا أخرى مثل ملف الطاقة ومصادرها والعلاقات الثنائية بين البلدين وتطويرها خاصة في مجالات السياحة والتجارة والاقتصاد والاستثمار بين البلدين. وأضاف عبد العاطي أن الجهد الأساسي لمصر يركز على المبادرة المصرية حيث أن كل وزراء الخارجية في الدول الأجنبية بجانب سكرتير عام الأممالمتحدة أكدوا دعمهم للمبادرة المصرية، حيث أنها السبيل الأوحد للخروج من الأزمة ووقف لإطلاق النار لاعتبارات إنسانية تلتزم بها جميع الأطراف بهذه الهدنة وأشار عبد العاطي إلى إنه تم إعطاء هدنة إنسانية بوقف إطلاق النار لمدة 12 ساعة ونأمل تجديد الهدنة الإنسانية ومدها لأيام ومن ثم الجلوس على طاولة الحوار لتثبيت الهدنة ويعقبها فتح المعابر لعبور الأشخاص والبضائع والتفاوض لحل القضية الفلسطينية استنادا للمبادرة المصرية المطروحة. أكد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، السفير بدر عبد العاطي، أن الدور المصري تجاه القضية الفلسطينية تبلور في المبادرة المصرية، والتأكيد على الجانب الإسرائيلي الوقف الكامل لإطلاق النار لحقن دماء الشعب الفلسطيني. وأوضح خلال مداخلة هاتفية على قناة ontv في برنامج "صباح on" أن هناك لقاء منتظر بين وزير خارجية مصر سامح فهمي، ونظيره الأمريكي جون كيري، سيتم خلاله الحديث عن الأزمة الفلسطينية والتطرق إلى قضايا أخرى مثل ملف الطاقة ومصادرها والعلاقات الثنائية بين البلدين وتطويرها خاصة في مجالات السياحة والتجارة والاقتصاد والاستثمار بين البلدين. وأضاف عبد العاطي أن الجهد الأساسي لمصر يركز على المبادرة المصرية حيث أن كل وزراء الخارجية في الدول الأجنبية بجانب سكرتير عام الأممالمتحدة أكدوا دعمهم للمبادرة المصرية، حيث أنها السبيل الأوحد للخروج من الأزمة ووقف لإطلاق النار لاعتبارات إنسانية تلتزم بها جميع الأطراف بهذه الهدنة وأشار عبد العاطي إلى إنه تم إعطاء هدنة إنسانية بوقف إطلاق النار لمدة 12 ساعة ونأمل تجديد الهدنة الإنسانية ومدها لأيام ومن ثم الجلوس على طاولة الحوار لتثبيت الهدنة ويعقبها فتح المعابر لعبور الأشخاص والبضائع والتفاوض لحل القضية الفلسطينية استنادا للمبادرة المصرية المطروحة.