قال الشيخ حافظ سلامة قائد المقاومة الشعبية فى السويس أن إسرائيل تعمدت أن يكون هجومها فى العاشر من رمضان الذى فوجئوا به من رجال القوات المسلحة المصرية عام 1973، وكانت القيادات الإسرائيلية ولازالت تتوعد بالهجوم البرى على غزه بعد التدمير الذى حدث نتيجة الاعتداءات الجوية، كما فوجئنا برد المقاتلين من الفلسطينيين برفض المبادرة المطروحة لوقف إطلاق النار والتى وافقت عليها إسرائيل وكأن التاريخ يعيد نفسه ووجة سلامة حديثة للمجاهدين والمقاومة على ارض غزه وطالبهم بالصبر والترابط، وان لا يتهاونوا او يتونوا عن قصف تل أبيب وما حولها ولا يرهبنهم التهديدهم بزحف بالقوات البرية، فكل غزة وأبناؤها مجاهدون، و ويمكنهم بزجاجات المولوتوف والأسلحة الصغيرة التصدى لهذه التهديدات، كما فعل اخوانهم فى السويس فى 24 اكتوبر، بالرغم من قلة إمكاناتهم فوجئوا بالعدوان عليهم وتصدوا له بعد أن علموا به، وكانوا بالعشرات ويقول تعالى : ( كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله ) قال الشيخ حافظ سلامة قائد المقاومة الشعبية فى السويس أن إسرائيل تعمدت أن يكون هجومها فى العاشر من رمضان الذى فوجئوا به من رجال القوات المسلحة المصرية عام 1973، وكانت القيادات الإسرائيلية ولازالت تتوعد بالهجوم البرى على غزه بعد التدمير الذى حدث نتيجة الاعتداءات الجوية، كما فوجئنا برد المقاتلين من الفلسطينيين برفض المبادرة المطروحة لوقف إطلاق النار والتى وافقت عليها إسرائيل وكأن التاريخ يعيد نفسه ووجة سلامة حديثة للمجاهدين والمقاومة على ارض غزه وطالبهم بالصبر والترابط، وان لا يتهاونوا او يتونوا عن قصف تل أبيب وما حولها ولا يرهبنهم التهديدهم بزحف بالقوات البرية، فكل غزة وأبناؤها مجاهدون، و ويمكنهم بزجاجات المولوتوف والأسلحة الصغيرة التصدى لهذه التهديدات، كما فعل اخوانهم فى السويس فى 24 اكتوبر، بالرغم من قلة إمكاناتهم فوجئوا بالعدوان عليهم وتصدوا له بعد أن علموا به، وكانوا بالعشرات ويقول تعالى : ( كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله )