بدأت غرفة الإسكندرية التجارية فى العمل على جلب السياحة وذلك فى اطار مشروعين ممولين من الاتحاد الاوروبى قيمتهما 70 مليون جنيه. صرح بذلك أحمد الوكيل رئيس اتحاد الغرف المصرية وغرفة الاسكندرية ونائب رئيس اتحاد الغرف االبحر الابيض "الاسكامى". وأوضح الوكيل أن السياحة هى قاطرة التنمية ومصدر رئيسى للعملة الاجنبية ولابد من تعظيم العائد منها، وذلك من خلال استحداث برامج جاذبة جديدة تتماشى مع التوجهات السياحية العالمية، وتنشط السياحة خارج المواسم الرئيسية وتربط السياحة بقطاعات انتاجية وخدمية لتنمية الصادرات الغير المنظورة. وأضاف الوكيل ان التركيز فى تصميم والترويج للبرامج المستحدثة سيركز على قطاعات جديدة مستهدفة من السائحين تضاف للسياحة الشاطئية والبرامج التقليدية لتعظيم العائد وزيادة عدد السائحين والليالى السياحية والاهم الانفاق السياحى وملئ الفراعات خارج المواسم. واوضح الدكتور علاء عز امين عام اتحادى الغرف المصرية والاوربية ان البرامج المستحدثة، تتضمن برنامج لمدة ثلاثة سنوات يتتبع الاثار الاسلامية من لبنان الى اسبانيا يتم فيه زيارة دولتين كل سنة وذلك بالتعاون مع الاتحاد المتوسطى للرحلات البحرية مما سيعمل على تنشيط ميناء الاسكندرية ووضعه مرة اخرى على الخارطة العالمية، وبرنامج اخر يجمع بيانات مئات الالاف من اسر ضحايا الحرب العالمية الثانية المدفونين بالعلمين سواء من دول الكومنولبث او المحور، ودعوتهم لزيارة قبور الاجداد مع قضاء بضعة ايام فى الاسكندرية ويتضمن اسر من لقوا حتفهم في حملات بمصر وليبيا وسوريا ولبنان والعراق، واليونان وكريت وبحر إيجه وإثيوبيا، وإريتريا والصومال والسودان وشرق أفريقيا وعدن ومدغشقر وروديسيا وجنوب أفريقيا والمدفونين بمقابر العلمين. واضاف د. علاء عز ان هناك برنامجين اخرين بخدفان لتنمية الصادرات الاول يصمم ويروج للسياحة الغذائية والتى تشكل 6% من السياحة العالمية حيث يجرى بالتعاون مع اتحاد الغرف السياحية وجمعية الطهاه المصريين وذلك من خلال تصميم مطابخ مفتوحة ببعض الفنادق حيث سيتم الترويج للتدريب على طهى الماكولات التقليدية المصرية والمتوسطية والترويج لمدخلاتها من منتجات زراعية وغذائية مصرية، والثانى للتدريب على الصناعات الحرفية والتقليدية المصرية لدعم الورش الصغيرة والترويج لمنتجاتها، وذلك بالتعاون مع برنامج تحديث الصناعة. واكد الوكيل ان كل تلك البرامج تتم بدعم من وزارة التجارة والصناعة والمشروعات الصغيرة والمتوسطة ووزراة السياحة واتحاد الغرف السياحية لتعظيم العائد وتكامل الموارد والخبرات، كما سيتم استغلال مشاريع الغرفة الاخرى مثل مشروع ميد دايت لغذاء البحر الابيض، ومشروع لاكتى ميد لصناعات الالبان التقليدية ومشروع يوروميد انفست الثانى والذى تشكل السياحة مكون رئيسى به لدعم تلك المبادرات. واضاف الوكيل ان الترويج سيتم من خلال المشروعين الى جانب تفعيل التحالف الاورومتوسطى والذى يتضمن منظمات الاعمال الاقليمية الرئيسية الخمسة وهى واتحاد غرف البحر الابيض "AS«AME"، اتحاد اتحادات الصناعات الاورومتوسطية "BusinessMed" واتحاد الغرف الاوروبية "Eurochambres والغرفة العربية الالمانية GACIC، واتحاد هيئات الاستثمار الاورومتوسطية "ANIMA"، الذى ينسق اعمال التحالف، وذلك بالتعاون مع اليونيدو والاتحاد من اجل المتوسط ومبادرة دعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة الايطالية وجامعة الدول العربية ممثلة فى المجلس العربى الاوروبى والذى يجمع اكثر من 2000 غرفة واتحاد بالاتحاد الاوروبى والدول العربية بجنوب البحر الابيض، الى جانب شركائنا بالمشاريع من الغرف التجارية والهيئات المتخصصة فى اسبانيا وفرنسا وايطاليا واليونان والبرتغال بالتعاون مع شركائهم فى مصر وتونس. بدأت غرفة الإسكندرية التجارية فى العمل على جلب السياحة وذلك فى اطار مشروعين ممولين من الاتحاد الاوروبى قيمتهما 70 مليون جنيه. صرح بذلك أحمد الوكيل رئيس اتحاد الغرف المصرية وغرفة الاسكندرية ونائب رئيس اتحاد الغرف االبحر الابيض "الاسكامى". وأوضح الوكيل أن السياحة هى قاطرة التنمية ومصدر رئيسى للعملة الاجنبية ولابد من تعظيم العائد منها، وذلك من خلال استحداث برامج جاذبة جديدة تتماشى مع التوجهات السياحية العالمية، وتنشط السياحة خارج المواسم الرئيسية وتربط السياحة بقطاعات انتاجية وخدمية لتنمية الصادرات الغير المنظورة. وأضاف الوكيل ان التركيز فى تصميم والترويج للبرامج المستحدثة سيركز على قطاعات جديدة مستهدفة من السائحين تضاف للسياحة الشاطئية والبرامج التقليدية لتعظيم العائد وزيادة عدد السائحين والليالى السياحية والاهم الانفاق السياحى وملئ الفراعات خارج المواسم. واوضح الدكتور علاء عز امين عام اتحادى الغرف المصرية والاوربية ان البرامج المستحدثة، تتضمن برنامج لمدة ثلاثة سنوات يتتبع الاثار الاسلامية من لبنان الى اسبانيا يتم فيه زيارة دولتين كل سنة وذلك بالتعاون مع الاتحاد المتوسطى للرحلات البحرية مما سيعمل على تنشيط ميناء الاسكندرية ووضعه مرة اخرى على الخارطة العالمية، وبرنامج اخر يجمع بيانات مئات الالاف من اسر ضحايا الحرب العالمية الثانية المدفونين بالعلمين سواء من دول الكومنولبث او المحور، ودعوتهم لزيارة قبور الاجداد مع قضاء بضعة ايام فى الاسكندرية ويتضمن اسر من لقوا حتفهم في حملات بمصر وليبيا وسوريا ولبنان والعراق، واليونان وكريت وبحر إيجه وإثيوبيا، وإريتريا والصومال والسودان وشرق أفريقيا وعدن ومدغشقر وروديسيا وجنوب أفريقيا والمدفونين بمقابر العلمين. واضاف د. علاء عز ان هناك برنامجين اخرين بخدفان لتنمية الصادرات الاول يصمم ويروج للسياحة الغذائية والتى تشكل 6% من السياحة العالمية حيث يجرى بالتعاون مع اتحاد الغرف السياحية وجمعية الطهاه المصريين وذلك من خلال تصميم مطابخ مفتوحة ببعض الفنادق حيث سيتم الترويج للتدريب على طهى الماكولات التقليدية المصرية والمتوسطية والترويج لمدخلاتها من منتجات زراعية وغذائية مصرية، والثانى للتدريب على الصناعات الحرفية والتقليدية المصرية لدعم الورش الصغيرة والترويج لمنتجاتها، وذلك بالتعاون مع برنامج تحديث الصناعة. واكد الوكيل ان كل تلك البرامج تتم بدعم من وزارة التجارة والصناعة والمشروعات الصغيرة والمتوسطة ووزراة السياحة واتحاد الغرف السياحية لتعظيم العائد وتكامل الموارد والخبرات، كما سيتم استغلال مشاريع الغرفة الاخرى مثل مشروع ميد دايت لغذاء البحر الابيض، ومشروع لاكتى ميد لصناعات الالبان التقليدية ومشروع يوروميد انفست الثانى والذى تشكل السياحة مكون رئيسى به لدعم تلك المبادرات. واضاف الوكيل ان الترويج سيتم من خلال المشروعين الى جانب تفعيل التحالف الاورومتوسطى والذى يتضمن منظمات الاعمال الاقليمية الرئيسية الخمسة وهى واتحاد غرف البحر الابيض "AS«AME"، اتحاد اتحادات الصناعات الاورومتوسطية "BusinessMed" واتحاد الغرف الاوروبية "Eurochambres والغرفة العربية الالمانية GACIC، واتحاد هيئات الاستثمار الاورومتوسطية "ANIMA"، الذى ينسق اعمال التحالف، وذلك بالتعاون مع اليونيدو والاتحاد من اجل المتوسط ومبادرة دعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة الايطالية وجامعة الدول العربية ممثلة فى المجلس العربى الاوروبى والذى يجمع اكثر من 2000 غرفة واتحاد بالاتحاد الاوروبى والدول العربية بجنوب البحر الابيض، الى جانب شركائنا بالمشاريع من الغرف التجارية والهيئات المتخصصة فى اسبانيا وفرنسا وايطاليا واليونان والبرتغال بالتعاون مع شركائهم فى مصر وتونس.