الأحد أولى جلسات محاكمة قاتل ومغتصب الطفلة هدي بمغاغة

تنظر محكمة جنايات المنيا الأحد15 يونيو أولى جلسات محاكمة قاتل ومغتصب الطفلة هدي ذات الخمسة أعوام بقرية "دهمرو" بمركز مغاغة.
كانت النيابة الكلية بالمنيا تحت إشراف المستشار عبد الرحيم عبد المالك المحامي العام الأول لنيابات شمال المنيا قد قررت إحالة الجناية رقم 12360 لسنة 2014 جنح مغاغة المقيدة برقم 732 لسنة 2014 كلي شمال المنيا، المتهم فيها رجب .ع (19 عاما) إلى محكمة الجنايات.
جاء في حيثيات القرار أنه في يوم 24 مارس الماضي قتل المتهم الطفلة هدى محمد أحمد طه (5 سنوات) عمدا مع سبق الإصرار والترصد، بأن عقد العزم على قتلها وتوجه إلى مكان تواجدها واستدرجها إلى داخل منزل حديث البناء غير مأهول بالسكان وما إن ظفر بها حتى طرحها أرضا، وخنقها بلباسها وضربها عدة ضربات على رأسها مستخدما حجرا أودى بحياتها.
ترجع أحداث الواقعة لشهر مارس الماضي عندما تلقى اللواء أسامة متولي مدير أمن المنيا بلاغا من أهالي قرية (دهمرو) بمركز مغاغة، بالعثور على جثة الطفلة تلميذة بروضة الأطفال بمنزل مهجور، وبانتقال فريق من المباحث تبين العثور علي جثة الطفلة مسجاة على الأرض وعارية تماما بعد تجريدها من جميع ملابسها، ما عدا ''فانلتها'' الداخلية، التي وجدت ملفوفة بعنف حول رقبة الطفلة وبها عدة إصابات منها كسور بالوجه من الناحية اليمني وسجحات بالكتفين وخنق حول الرقبة وتحرر محضر بالواقعة برقم 1921 لسنة 2014 إداري مركز مغاغة وتولت النيابة التحقيق، والتي اعترف أمامها أنه استدرج الطفلة أثناء توجهها إلي منزل عمتها، واقتادها لمنزل تحت الإنشاء واعتدى عليها.
تنظر محكمة جنايات المنيا الأحد15 يونيو أولى جلسات محاكمة قاتل ومغتصب الطفلة هدي ذات الخمسة أعوام بقرية "دهمرو" بمركز مغاغة.
كانت النيابة الكلية بالمنيا تحت إشراف المستشار عبد الرحيم عبد المالك المحامي العام الأول لنيابات شمال المنيا قد قررت إحالة الجناية رقم 12360 لسنة 2014 جنح مغاغة المقيدة برقم 732 لسنة 2014 كلي شمال المنيا، المتهم فيها رجب .ع (19 عاما) إلى محكمة الجنايات.
جاء في حيثيات القرار أنه في يوم 24 مارس الماضي قتل المتهم الطفلة هدى محمد أحمد طه (5 سنوات) عمدا مع سبق الإصرار والترصد، بأن عقد العزم على قتلها وتوجه إلى مكان تواجدها واستدرجها إلى داخل منزل حديث البناء غير مأهول بالسكان وما إن ظفر بها حتى طرحها أرضا، وخنقها بلباسها وضربها عدة ضربات على رأسها مستخدما حجرا أودى بحياتها.
ترجع أحداث الواقعة لشهر مارس الماضي عندما تلقى اللواء أسامة متولي مدير أمن المنيا بلاغا من أهالي قرية (دهمرو) بمركز مغاغة، بالعثور على جثة الطفلة تلميذة بروضة الأطفال بمنزل مهجور، وبانتقال فريق من المباحث تبين العثور علي جثة الطفلة مسجاة على الأرض وعارية تماما بعد تجريدها من جميع ملابسها، ما عدا ''فانلتها'' الداخلية، التي وجدت ملفوفة بعنف حول رقبة الطفلة وبها عدة إصابات منها كسور بالوجه من الناحية اليمني وسجحات بالكتفين وخنق حول الرقبة وتحرر محضر بالواقعة برقم 1921 لسنة 2014 إداري مركز مغاغة وتولت النيابة التحقيق، والتي اعترف أمامها أنه استدرج الطفلة أثناء توجهها إلي منزل عمتها، واقتادها لمنزل تحت الإنشاء واعتدى عليها.