حتى والجمهور البرازيلي يلتف حول منتخبه الوطني على أرضه بعد عام من احتجاجات محورها استضافة نهائيات كأس العالم لكرة القدم فإنهم لم يحسنوا استقبال رئيسة البلاد ديلما روسيف مع انطلاق البطولة. فبعد حفل الافتتاح الحماسي في ساو باولو هتف غالبية المشجعين البالغ عددهم 60 ألفا في إستاد كورنثيانز ضد روسيف التي جلست في مكان خصص للشخصيات البارزة داخل الإستاد. كما وجه البعض الآخر استياءه نحو الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا". وجاءت معظم صافرات الاستهجان من مشجعين شاهدوا المباراة في ملاعب مفتوحة حين ظهرت صورة الرئيسة بملابس خضراء اللون على شاشات عملاقة في مدن بينها ساو باولو وريو دي جانيرو وبرازيليا العاصمة. ورغم التشجيع الهائل للمنتخب الوطني فإن كثيرا من البرازيليين غاضبون من الإنفاق الكبير للدولة على استضافة النهائيات التي بلغت كلفتها 11 مليار دولار في وقت يئن فيه الاقتصاد المحلي وتحتاج الخدمات العامة لكثير من الاستثمارات. حتى والجمهور البرازيلي يلتف حول منتخبه الوطني على أرضه بعد عام من احتجاجات محورها استضافة نهائيات كأس العالم لكرة القدم فإنهم لم يحسنوا استقبال رئيسة البلاد ديلما روسيف مع انطلاق البطولة. فبعد حفل الافتتاح الحماسي في ساو باولو هتف غالبية المشجعين البالغ عددهم 60 ألفا في إستاد كورنثيانز ضد روسيف التي جلست في مكان خصص للشخصيات البارزة داخل الإستاد. كما وجه البعض الآخر استياءه نحو الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا". وجاءت معظم صافرات الاستهجان من مشجعين شاهدوا المباراة في ملاعب مفتوحة حين ظهرت صورة الرئيسة بملابس خضراء اللون على شاشات عملاقة في مدن بينها ساو باولو وريو دي جانيرو وبرازيليا العاصمة. ورغم التشجيع الهائل للمنتخب الوطني فإن كثيرا من البرازيليين غاضبون من الإنفاق الكبير للدولة على استضافة النهائيات التي بلغت كلفتها 11 مليار دولار في وقت يئن فيه الاقتصاد المحلي وتحتاج الخدمات العامة لكثير من الاستثمارات.