مصر عادت.. حمدا لله علي سلامتها، وسلامة شعبها بعد 3 سنوات منذ ثورة يناير التي خطفها الإخوان. كلنا تعبنا من القتل، والحرق، والهدم، والسرقة، وقلة الراحة، والبحث عن الطرف الثالث ذلك اللغز الذي كان الاخوان المحتلون يختبئون وراءه لفعل كل ما يخرب ويهدم مصر. من بعد قسم السيسي بالحفاظ علي النظام الجمهوري، واستقلال الوطن وحماية أراضيه، ورعاية مصالح الشعب، واحترام الدستور والقانون.. يستطيع كل مصري أن يحلم كما يشاء، ولا يفكر في ترك هذا الوطن.. وأن يعيش في سلام، وأمان وأمن، وأن يطمئن علي مستقبل أبنائه. لن تعود مصر كسابق عهدها تقودها جماعة وعشيرة ومكتب إرشاد، أو لجنة سياسات، السيسي وعد بذلك قائلا: لن اسمح بخلق قيادة موازية تنازع الدولة هيبتها وصلاحيتها. لن تعود مصر يرتع فيها الفاسدون ويستشري فيها الفساد، وعد السيسي قائلا بذلك: لا رحمة مع الفاسدين مهما صغر فسادهم. لن تعود مصر دولة رجال أعمال، وتتآكل فيها الطبقة الوسطي، كما حدث في عهد مبارك »المخلوع«، وعام مرسي «المعزول»، فقد وعد السيسي بانفتاح اقتصادي دون مساس بحقوق الفقراء والمهمشين ومحدودي الدخل. لن يتم خصخصة المنابر لصالح حزب «وطني» أو حزب «وطني بدقن» برمته وسيظل الازهر والكنيسة هما المهيمنين علي المساجد والكنائس. أثق في وعود الرئيس عبدالفتاح السيسي لأنه يتحلي بأخلاق العسكريين الذين لا يحنثون بوعودهم، وأثق في قدرته علي التنفيذ، ولنا فيما فعله في 30 يونيو أكبر دليل. علي بركة الله. مصر عادت.. حمدا لله علي سلامتها، وسلامة شعبها بعد 3 سنوات منذ ثورة يناير التي خطفها الإخوان. كلنا تعبنا من القتل، والحرق، والهدم، والسرقة، وقلة الراحة، والبحث عن الطرف الثالث ذلك اللغز الذي كان الاخوان المحتلون يختبئون وراءه لفعل كل ما يخرب ويهدم مصر. من بعد قسم السيسي بالحفاظ علي النظام الجمهوري، واستقلال الوطن وحماية أراضيه، ورعاية مصالح الشعب، واحترام الدستور والقانون.. يستطيع كل مصري أن يحلم كما يشاء، ولا يفكر في ترك هذا الوطن.. وأن يعيش في سلام، وأمان وأمن، وأن يطمئن علي مستقبل أبنائه. لن تعود مصر كسابق عهدها تقودها جماعة وعشيرة ومكتب إرشاد، أو لجنة سياسات، السيسي وعد بذلك قائلا: لن اسمح بخلق قيادة موازية تنازع الدولة هيبتها وصلاحيتها. لن تعود مصر يرتع فيها الفاسدون ويستشري فيها الفساد، وعد السيسي قائلا بذلك: لا رحمة مع الفاسدين مهما صغر فسادهم. لن تعود مصر دولة رجال أعمال، وتتآكل فيها الطبقة الوسطي، كما حدث في عهد مبارك »المخلوع«، وعام مرسي «المعزول»، فقد وعد السيسي بانفتاح اقتصادي دون مساس بحقوق الفقراء والمهمشين ومحدودي الدخل. لن يتم خصخصة المنابر لصالح حزب «وطني» أو حزب «وطني بدقن» برمته وسيظل الازهر والكنيسة هما المهيمنين علي المساجد والكنائس. أثق في وعود الرئيس عبدالفتاح السيسي لأنه يتحلي بأخلاق العسكريين الذين لا يحنثون بوعودهم، وأثق في قدرته علي التنفيذ، ولنا فيما فعله في 30 يونيو أكبر دليل. علي بركة الله.