الآن، وبعد ان اصبح لمصر رئيس منتخب وفقا لارادة الشعب وباختياره الحر النزيه، نستطيع التأكيد علي اننا نقف بالفعل علي اعتاب مرحلة جديدة، متأهبين للتحرك والانطلاق لتحقيق آمال وطموحات الأمة، التي هبت من اجلها وطالبت بها في الخامس والعشرين من يناير والثلاثين من يونيو. الآن، وبعد ان وفقنا الله في انجاز الاستحقاق الثاني والاهم من خارطة المستقبل، التي عبرت فيها الامة عن ارادتها وتوافقت عليها القوي الوطنية في الثلاثين من يونيو، نستطيع البدء في العمل الجاد والمكثف يدا بيد مع الرئيس المنتخب، لبناء الدولة الديمقراطية الحديثة الداعمة للحرية والكرامة الانسانية والمحققة للعدالة الاجتماعية في ظل سيادة القانون. الآن، حان وقت العمل المتواصل بلا هوادة، واصبح مطلوبا بل واجبا علي الجميع الاصطفاف معا وبذل غاية الجهد، والسعي بكل الجدية والاخلاص لتغيير الواقع المرير والسيئ الذي نحن فيه الآن، والخروج بمصر من كبوتها الحالية، والانتقال بها إلي الغد المشرق والمستقبل الافضل بإذن الله. الآن، اصبح من اللازم بل من الضروري والهام ان نقف كلنا ودون استثناء، وان نتوحد علي قلب رجل واحد، في مواجهة التحديات الجسام التي تستهدفنا جميعا، واضعين نصب اعيننا الانتصار علي الارهاب والقضاء عليه والوصول بسفينة الوطن إلي مرفأ السلامة والاستقرار والامن والامان. والآن، ..، وبعد ان اوفي الشعب بوعده واكد ارادته، واختار رئيسه في اجماع غير مسبوق،..، يحق لنا ان نهنئ الرئيس المنتخب عبدالفتاح السيسي بثقة الشعب، واجماع الامة، داعين له بالتوفيق والسداد،..، سائلين الله عز وجل ان يكون له سندا وحماية ودعما، وان يوفقه إلي ما فيه الخير لمصر وشعبها، وان يلهمه الحكمة والقدرة كي يكون حاكما عادلا ورشيدا قويا ورحيما، يخشي الله ولا تأخذه في الحق لومة لائم، انه سبحانه نعم المولي ونعم النصير. الآن، وبعد ان اصبح لمصر رئيس منتخب وفقا لارادة الشعب وباختياره الحر النزيه، نستطيع التأكيد علي اننا نقف بالفعل علي اعتاب مرحلة جديدة، متأهبين للتحرك والانطلاق لتحقيق آمال وطموحات الأمة، التي هبت من اجلها وطالبت بها في الخامس والعشرين من يناير والثلاثين من يونيو. الآن، وبعد ان وفقنا الله في انجاز الاستحقاق الثاني والاهم من خارطة المستقبل، التي عبرت فيها الامة عن ارادتها وتوافقت عليها القوي الوطنية في الثلاثين من يونيو، نستطيع البدء في العمل الجاد والمكثف يدا بيد مع الرئيس المنتخب، لبناء الدولة الديمقراطية الحديثة الداعمة للحرية والكرامة الانسانية والمحققة للعدالة الاجتماعية في ظل سيادة القانون. الآن، حان وقت العمل المتواصل بلا هوادة، واصبح مطلوبا بل واجبا علي الجميع الاصطفاف معا وبذل غاية الجهد، والسعي بكل الجدية والاخلاص لتغيير الواقع المرير والسيئ الذي نحن فيه الآن، والخروج بمصر من كبوتها الحالية، والانتقال بها إلي الغد المشرق والمستقبل الافضل بإذن الله. الآن، اصبح من اللازم بل من الضروري والهام ان نقف كلنا ودون استثناء، وان نتوحد علي قلب رجل واحد، في مواجهة التحديات الجسام التي تستهدفنا جميعا، واضعين نصب اعيننا الانتصار علي الارهاب والقضاء عليه والوصول بسفينة الوطن إلي مرفأ السلامة والاستقرار والامن والامان. والآن، ..، وبعد ان اوفي الشعب بوعده واكد ارادته، واختار رئيسه في اجماع غير مسبوق،..، يحق لنا ان نهنئ الرئيس المنتخب عبدالفتاح السيسي بثقة الشعب، واجماع الامة، داعين له بالتوفيق والسداد،..، سائلين الله عز وجل ان يكون له سندا وحماية ودعما، وان يوفقه إلي ما فيه الخير لمصر وشعبها، وان يلهمه الحكمة والقدرة كي يكون حاكما عادلا ورشيدا قويا ورحيما، يخشي الله ولا تأخذه في الحق لومة لائم، انه سبحانه نعم المولي ونعم النصير.