حذرت المتابعات الأمنية بوزارة الداخلية من رسائل مصدرها جهات معادية لمصر تدعو إلى إجهاض العملية الإنتخابية. ورصدت المتابعات الأمنية بوزارة الداخلية إنتشار عدد من الرسائل على الهواتف المحمولة وعلى وسائل التواصل الإجتماعى ، موجهة للمواطنين ظاهرها الدعوة إلى المشاركة في الإنتخابات الرئاسية المقررة يومي 26 و27 مايو الجاري وباطنها بث الخوف في نفوسهم للإحجام عن التوجه إلى الصناديق لمحاولة إظهار تدهور الحالة الأمنية وإمكان تعرض المواطنين الي الخطر. وأكدت وزارة الداخلية أن هذه الرسائل مصدرها جهات معادية لمصر والمصريين هدفها إجهاض العملية الإنتخابية وبث الخوف فى نفوس المصريين ، كما أكدت أن الشارع المصرى آمن وقوات الجيش والشرطة تفرض مظلة أمنية كاملة كفيلة بتوفير أقصى درجات التأمين وعلى أهبة الإستعداد للدفاع عن الشعب المصرى العظيم والتصدى بكل حسمِ وحزم لأى محاولة تمس أمن المواطنين أو تعكير صفو عرس البلاد الديمقراطى. حذرت المتابعات الأمنية بوزارة الداخلية من رسائل مصدرها جهات معادية لمصر تدعو إلى إجهاض العملية الإنتخابية. ورصدت المتابعات الأمنية بوزارة الداخلية إنتشار عدد من الرسائل على الهواتف المحمولة وعلى وسائل التواصل الإجتماعى ، موجهة للمواطنين ظاهرها الدعوة إلى المشاركة في الإنتخابات الرئاسية المقررة يومي 26 و27 مايو الجاري وباطنها بث الخوف في نفوسهم للإحجام عن التوجه إلى الصناديق لمحاولة إظهار تدهور الحالة الأمنية وإمكان تعرض المواطنين الي الخطر. وأكدت وزارة الداخلية أن هذه الرسائل مصدرها جهات معادية لمصر والمصريين هدفها إجهاض العملية الإنتخابية وبث الخوف فى نفوس المصريين ، كما أكدت أن الشارع المصرى آمن وقوات الجيش والشرطة تفرض مظلة أمنية كاملة كفيلة بتوفير أقصى درجات التأمين وعلى أهبة الإستعداد للدفاع عن الشعب المصرى العظيم والتصدى بكل حسمِ وحزم لأى محاولة تمس أمن المواطنين أو تعكير صفو عرس البلاد الديمقراطى.