استخدمت روسيا والصين حق النقض "الفيتو" لإسقاط مشروع قرار يحيل الوضع في سوريا للمحكمة الجنائية الدولية تمهيدا لملاحقة قضائية محتملة عن جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية ارتكبت خلال الحرب الأهلية المستعرة منذ ثلاثة أعوام هناك. يذكر أنها المرة الرابعة التي تمنع فيها روسيا والصين إقرار تحرك من جانب مجلس الأمن إزاء سوريا، وتعتبر موسكو حليف قوي لحكومة الرئيس بشار الأسد. وقتل أكثر من 150 ألف شخص خلال الحرب الدائرة في سوريا، وقال دبلوماسيون إن 62 دولة شاركت في رعاية القرار الذي صاغته فرنسا. استخدمت روسيا والصين حق النقض "الفيتو" لإسقاط مشروع قرار يحيل الوضع في سوريا للمحكمة الجنائية الدولية تمهيدا لملاحقة قضائية محتملة عن جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية ارتكبت خلال الحرب الأهلية المستعرة منذ ثلاثة أعوام هناك. يذكر أنها المرة الرابعة التي تمنع فيها روسيا والصين إقرار تحرك من جانب مجلس الأمن إزاء سوريا، وتعتبر موسكو حليف قوي لحكومة الرئيس بشار الأسد. وقتل أكثر من 150 ألف شخص خلال الحرب الدائرة في سوريا، وقال دبلوماسيون إن 62 دولة شاركت في رعاية القرار الذي صاغته فرنسا.