انتهت لجنة التأهيل الصحي بحملة "مين بيحب مصر للقضاء على العشوائيات"، من وضع اللمسات النهائية التي تتعلق بالتخطيط الاستراتيجي لمكافحة عدوي "فيروس سي" تحت شعار معاً لمكافحة "فيروس سى". وقالت رئيس لجنة التأهيل الصحي، هبة جابر، إنه سيتم توقيع برتوكول بين حملة مين بيحب مصر ووزارة الصحة للتعاون مع المشروع القومي لمكافحة فيروسات الكبد بوزارة الصحة خلال الأيام القادمة حيث سيتم عرض التخطيط الاستراتيجي في هذا الصدد علي قيادات وزارة الصحة فضلا علي انه سيتم التقدم باستراتيجيات تعاونية إلي جامعة الأزهر ومصر الخير،بنك الدواء باعتبارهم أكثر الجهات العاملة في فيروس سى ولديها ميزانيات وانشطة لمكافحة المرض خلال الأسبوع القادم. أضافت، ستشمل الحملة العلاجية جميع محافظات الجمهورية، والبداية ستكون بمحافظات منطقة وسط الدلتا، القليوبية، المنوفية، الغربية، الدقهلية، الشرقية، باعتبارها أكثر المناطق التى تعانى من المرض حيث تتراوح النسبة فى هذه المحافظات مابين 25 ل35%. وتهدف الحملة للقضاء على "فيروس.سي"، من خلال مكافحة العدوى بالمرض حيث يصاب سنوياً أكثر من 165 ألف مريض بالفيروس نتيجة العدوى عن طريق السلوكيات الطبية والحياتية الخاطئة وعدم الاكتشاف المبكر للمرض. انتهت لجنة التأهيل الصحي بحملة "مين بيحب مصر للقضاء على العشوائيات"، من وضع اللمسات النهائية التي تتعلق بالتخطيط الاستراتيجي لمكافحة عدوي "فيروس سي" تحت شعار معاً لمكافحة "فيروس سى". وقالت رئيس لجنة التأهيل الصحي، هبة جابر، إنه سيتم توقيع برتوكول بين حملة مين بيحب مصر ووزارة الصحة للتعاون مع المشروع القومي لمكافحة فيروسات الكبد بوزارة الصحة خلال الأيام القادمة حيث سيتم عرض التخطيط الاستراتيجي في هذا الصدد علي قيادات وزارة الصحة فضلا علي انه سيتم التقدم باستراتيجيات تعاونية إلي جامعة الأزهر ومصر الخير،بنك الدواء باعتبارهم أكثر الجهات العاملة في فيروس سى ولديها ميزانيات وانشطة لمكافحة المرض خلال الأسبوع القادم. أضافت، ستشمل الحملة العلاجية جميع محافظات الجمهورية، والبداية ستكون بمحافظات منطقة وسط الدلتا، القليوبية، المنوفية، الغربية، الدقهلية، الشرقية، باعتبارها أكثر المناطق التى تعانى من المرض حيث تتراوح النسبة فى هذه المحافظات مابين 25 ل35%. وتهدف الحملة للقضاء على "فيروس.سي"، من خلال مكافحة العدوى بالمرض حيث يصاب سنوياً أكثر من 165 ألف مريض بالفيروس نتيجة العدوى عن طريق السلوكيات الطبية والحياتية الخاطئة وعدم الاكتشاف المبكر للمرض.