أعلنت حركة تمرد، أنها ستتحول لحزب بعد الانتخابات الرئاسية، ولكنه لن يحمل نفس اسم الحركة، مرجحة أن يحمل الحزب اسم "حزب الحركة الشعبية العربية". وأعلن وكيل مؤسسي الحزب محمود بدر أن أيدلوجية الحزب ستتركز حول تحقيق أهداف الثورة وضرورة والحفاظ على الاستقلال الوطني والوحدة العربية، مشيرا إلى أن الحركة تركز جهودها في الوقت الحالي على الانتخابات الرئاسية والدعاية الانتخابية للمرشح عبد الفتاح السيسي. وأضاف أن الحركة أوشكت على الانتهاء من الجوانب القانونية والإجراءات اللازمة لتأسيس الحزب وسيتم الإعلان عن أخر المستجدات فور الانتهاء من الانتخابات الرئاسية المقبلة والمقرر لها يومي 26 و27 من شهر يونيو.