رحب المرشح الرئاسي حمدين صباحى بوجود مناظرة مع منافسه المشير عبد الفتاح السيسي، مؤكدًا أن المناظرة حق للشعب للتعرف على مرشحيه معاً في مواجهة وصراع بالأفكار والآراء وأن المناظرة ليست فقط حق للمرشح . وقال صباحي إنه واثق من الفوز، ولا يخشى الهزيمة أمام السيسى رغم تخلى بعض الناصريين عنه في معركته الانتخابية، التي لا يعتبرها نهاية لتاريخه السياسي، بل إن النهاية كانت في حالة عدم ترشحه، لأنه كان سيخذل ملايين الشباب والعمال والفلاحين الذين وضعوا ثقتهم فيه. وهاجم حمدين صباحى قانون التظاهر الحالي مؤكداً أن القانون يحتاج إلى تعديل، بعد أن جعل شباب الثورة في السجون بينما الإرهابيين خارجه، وأشار إلى أن مصر بلد التعبير الآمن طالما كان هذا التعبير سلمياً ولا يحض على الكراهية. وتعهد صباحي بتعديل القانون في حال فوزه بالانتخابات الرئاسية، بالإضافة إلى تطوير أداء الشرطة المدنية، حتى لا يزج بالأبرياء في السجون لنقص المعلومات أو تعرض الأبرياء إلى الحبس الاحتياطي لحين ثبوت براءتهم. وأشار صباحي إلى أن القرارات الأخيرة التي أصدرها القضاء المصري بإحالة أوراق المئات من المتهمين إلى المفتى، كان لها رد فعل سيء داخل وخارج مصر. وتمنى المرشح الرئاسي أن يصحح القضاء هذه الأوضاع في درجاته التالية من استئناف ونقض، لأن مواجهة الإرهاب تتم بالأمن والعدل معاً. رحب المرشح الرئاسي حمدين صباحى بوجود مناظرة مع منافسه المشير عبد الفتاح السيسي، مؤكدًا أن المناظرة حق للشعب للتعرف على مرشحيه معاً في مواجهة وصراع بالأفكار والآراء وأن المناظرة ليست فقط حق للمرشح . وقال صباحي إنه واثق من الفوز، ولا يخشى الهزيمة أمام السيسى رغم تخلى بعض الناصريين عنه في معركته الانتخابية، التي لا يعتبرها نهاية لتاريخه السياسي، بل إن النهاية كانت في حالة عدم ترشحه، لأنه كان سيخذل ملايين الشباب والعمال والفلاحين الذين وضعوا ثقتهم فيه. وهاجم حمدين صباحى قانون التظاهر الحالي مؤكداً أن القانون يحتاج إلى تعديل، بعد أن جعل شباب الثورة في السجون بينما الإرهابيين خارجه، وأشار إلى أن مصر بلد التعبير الآمن طالما كان هذا التعبير سلمياً ولا يحض على الكراهية. وتعهد صباحي بتعديل القانون في حال فوزه بالانتخابات الرئاسية، بالإضافة إلى تطوير أداء الشرطة المدنية، حتى لا يزج بالأبرياء في السجون لنقص المعلومات أو تعرض الأبرياء إلى الحبس الاحتياطي لحين ثبوت براءتهم. وأشار صباحي إلى أن القرارات الأخيرة التي أصدرها القضاء المصري بإحالة أوراق المئات من المتهمين إلى المفتى، كان لها رد فعل سيء داخل وخارج مصر. وتمنى المرشح الرئاسي أن يصحح القضاء هذه الأوضاع في درجاته التالية من استئناف ونقض، لأن مواجهة الإرهاب تتم بالأمن والعدل معاً.