نظم مركز الدراسات التنموية وجامعة بحر دار الإثيوبيان منتدى بشأن سد النهضة وضروريات الانتفاع من مياه نهر النيل في أغراض التنمية . وشارك في المنتدى الذي بدأ أعماله بجامعة "بحر دار " الإثيوبية مسئولون فيدراليون وحكوميون إثيوبيون كبار ، من بينهم مسئولون من وزارة الشئون الخارجية الإثيوبية ومجلس الاتحاد بالبرلمان وأحزاب سياسية ومفكرون وباحثون في مجال مياه النيل، بالإضافة إلى الرئيس السوداني عمر حسن البشير. وقال رئيس الاتحاد بالبرلمان الإثيوبي كاسا تيكلبريهان خلال المنتدى إن الانتفاع من مورد المياه بطريقة فعالة يعتبر بمثابة طريقة متحضرة تنفذها الدولة من أجل بناء اقتصاد قوي، مضيفاً أن سد النهضة سيحافظ على النمو والتنمية في إثيوبيا وسيساعد على تحقيق الوحدة والتعاون الإقليمي . ومن ناحيته، أعرب الرئيس السوداني عمر حسن البشير الذي شارك في عن اعتقاده بأن مناقشات المنتدى ستكون بمثابة مدخل أفضل يتيح طرح أفكار مفيدة لدول منطقة حوض النيل . ومن جانبه ، فإن مركز الدراسات التنموية ذكر أنه من المتوقع أن يؤدى سد النهضة، عند استكماله، إلى التخفيف من حدة الفقر الذي يشكل تحديا لوجود الدولة، وأن السد سيفيد كافة دول حوض النيل استنادا إلى مبادئ الانتفاع العادل والمتبادل من نهر النيل، وأنه يتعين على المفكرين والمتخصصين في هذا المجال استنهاض المجتمع الدولي لتعريفه بالحقوق السياسية والقانونية والطبيعية والدبلوماسية الإثيوبية في استخدام النهر. نظم مركز الدراسات التنموية وجامعة بحر دار الإثيوبيان منتدى بشأن سد النهضة وضروريات الانتفاع من مياه نهر النيل في أغراض التنمية . وشارك في المنتدى الذي بدأ أعماله بجامعة "بحر دار " الإثيوبية مسئولون فيدراليون وحكوميون إثيوبيون كبار ، من بينهم مسئولون من وزارة الشئون الخارجية الإثيوبية ومجلس الاتحاد بالبرلمان وأحزاب سياسية ومفكرون وباحثون في مجال مياه النيل، بالإضافة إلى الرئيس السوداني عمر حسن البشير. وقال رئيس الاتحاد بالبرلمان الإثيوبي كاسا تيكلبريهان خلال المنتدى إن الانتفاع من مورد المياه بطريقة فعالة يعتبر بمثابة طريقة متحضرة تنفذها الدولة من أجل بناء اقتصاد قوي، مضيفاً أن سد النهضة سيحافظ على النمو والتنمية في إثيوبيا وسيساعد على تحقيق الوحدة والتعاون الإقليمي . ومن ناحيته، أعرب الرئيس السوداني عمر حسن البشير الذي شارك في عن اعتقاده بأن مناقشات المنتدى ستكون بمثابة مدخل أفضل يتيح طرح أفكار مفيدة لدول منطقة حوض النيل . ومن جانبه ، فإن مركز الدراسات التنموية ذكر أنه من المتوقع أن يؤدى سد النهضة، عند استكماله، إلى التخفيف من حدة الفقر الذي يشكل تحديا لوجود الدولة، وأن السد سيفيد كافة دول حوض النيل استنادا إلى مبادئ الانتفاع العادل والمتبادل من نهر النيل، وأنه يتعين على المفكرين والمتخصصين في هذا المجال استنهاض المجتمع الدولي لتعريفه بالحقوق السياسية والقانونية والطبيعية والدبلوماسية الإثيوبية في استخدام النهر.