قالت مستشار رئيس الجمهورية الكاتبة سكينة فؤاد، إن استمرار الإخوان بعد 3 يوليو الماضي كان يعنى كارثة، لأنهم حاولوا هدم الدولة المصرية. وأضافت – خلال مشاركتها في برنامج صالون التحرير، السبت 26 إبريل- أن التوفيق كان واضحا في إدراك استحالة استمرار النظام السابق، لأن استمراره يوما واحدا كان يعني كارثة أخرى تضاف إلى المخطط الذي كان موضوعا لمصر. وأوضحت أنه كان مدبرا أن يتم تدمير مؤسسات مصر القوية وفي مقدمتها الجيش والشرطة، ومنذ الثلاثين من يونيو 2013 لم يتوقف المصريون لالتقاط أنفاسهم بسبب التحديات وخطر الإرهاب، وقد أنجزنا دستور 2014 ومازالت إرادة الشعب لم تنكسر، لكن في المجال الاقتصادي، ربما كنا نستطيع أن ننجز أفضل، فمصر تستطيع أن تصنع إنجازات في أقل زمن بالاعتماد على القدرات الهائلة التي تمتلكها. قالت مستشار رئيس الجمهورية الكاتبة سكينة فؤاد، إن استمرار الإخوان بعد 3 يوليو الماضي كان يعنى كارثة، لأنهم حاولوا هدم الدولة المصرية. وأضافت – خلال مشاركتها في برنامج صالون التحرير، السبت 26 إبريل- أن التوفيق كان واضحا في إدراك استحالة استمرار النظام السابق، لأن استمراره يوما واحدا كان يعني كارثة أخرى تضاف إلى المخطط الذي كان موضوعا لمصر. وأوضحت أنه كان مدبرا أن يتم تدمير مؤسسات مصر القوية وفي مقدمتها الجيش والشرطة، ومنذ الثلاثين من يونيو 2013 لم يتوقف المصريون لالتقاط أنفاسهم بسبب التحديات وخطر الإرهاب، وقد أنجزنا دستور 2014 ومازالت إرادة الشعب لم تنكسر، لكن في المجال الاقتصادي، ربما كنا نستطيع أن ننجز أفضل، فمصر تستطيع أن تصنع إنجازات في أقل زمن بالاعتماد على القدرات الهائلة التي تمتلكها.