قضت محكمة جنايات الزقازيق بمعاقبة بائع طعمية بالإعدام شنقا، لقيامه باغتصاب جارته الطفلة بوحشية وسرقة قرطها الذهبي وقتلها خشية افتضاح أمره . صدر الحكم برئاسة المستشار علاء عبد الباقي عبد الحليم وعضوية المستشارين محمد وائل فاروق ومحمد عيد رمضان وأمانة سر نبيل شكرى. ترجع وقائع القضية إلى شهر مايو من العام الماضي ،حيث تلقى اللواء سامح الكيلانى مدير امن الشرقية بلاغا من أسرة الطفلة بسملة مصطفى السيد عبد العزيز 7 سنوات بأنها غادرت المنزل لشراء عبوة منظف من احد المحال التجارية بحي حسن صالح بحي ثان الزقازيق ولم تعد وتم البحث عنها في كل مكان ولم يعثروا عليها ولم تتهم أسرة الطفلة أحدا. فتوصلت التحريات التي قام بها الرائد احمد صالح رئيس مباحث قسم ثان الزقازيق إلى أن وراء الحادث جار الطفلة مصطفى محمد .د 62 عاما بائع الطعمية وانه لمحها أثناء سيرها بالشارع فاستدرجها داخل متجره وقام باغتصابها بوحشية ،وعندما تعالت صرخاتها قام بكتم أنفاسها بيديه وخنقها بسروالها ثم سرق قرطها الذهبي ووضعها في جوال وألقاها وسط أكوام القمامة في ساعة متأخرة من الليل. كما توصلت التحريات إلى أن بائع الطعمية تظاهر بحزنه على غياب الطفلة وبحث عنها مع أهلها و قام بإمامة المصلين في المسجد عقب الحادث، تم القبض علية وبمواجهته بالتحريات انهار واعترف وتم إحالته للنيابة . حيث قدمه المستشار احمد دعبس المحامى العام لنيابات جنوبالشرقية لمحكمة الجنايات التي أصدرت حكمها بإعدامه. قضت محكمة جنايات الزقازيق بمعاقبة بائع طعمية بالإعدام شنقا، لقيامه باغتصاب جارته الطفلة بوحشية وسرقة قرطها الذهبي وقتلها خشية افتضاح أمره . صدر الحكم برئاسة المستشار علاء عبد الباقي عبد الحليم وعضوية المستشارين محمد وائل فاروق ومحمد عيد رمضان وأمانة سر نبيل شكرى. ترجع وقائع القضية إلى شهر مايو من العام الماضي ،حيث تلقى اللواء سامح الكيلانى مدير امن الشرقية بلاغا من أسرة الطفلة بسملة مصطفى السيد عبد العزيز 7 سنوات بأنها غادرت المنزل لشراء عبوة منظف من احد المحال التجارية بحي حسن صالح بحي ثان الزقازيق ولم تعد وتم البحث عنها في كل مكان ولم يعثروا عليها ولم تتهم أسرة الطفلة أحدا. فتوصلت التحريات التي قام بها الرائد احمد صالح رئيس مباحث قسم ثان الزقازيق إلى أن وراء الحادث جار الطفلة مصطفى محمد .د 62 عاما بائع الطعمية وانه لمحها أثناء سيرها بالشارع فاستدرجها داخل متجره وقام باغتصابها بوحشية ،وعندما تعالت صرخاتها قام بكتم أنفاسها بيديه وخنقها بسروالها ثم سرق قرطها الذهبي ووضعها في جوال وألقاها وسط أكوام القمامة في ساعة متأخرة من الليل. كما توصلت التحريات إلى أن بائع الطعمية تظاهر بحزنه على غياب الطفلة وبحث عنها مع أهلها و قام بإمامة المصلين في المسجد عقب الحادث، تم القبض علية وبمواجهته بالتحريات انهار واعترف وتم إحالته للنيابة . حيث قدمه المستشار احمد دعبس المحامى العام لنيابات جنوبالشرقية لمحكمة الجنايات التي أصدرت حكمها بإعدامه.