للمرة الثانية احالة قاتل الطفلة بسملة الى فضيلة المفتى

للمرة الثانية قررت محكمة جنايات الزقازيق احالة اوراق بائع طعمية الى فضيلة المفتى لقيامة باغتصاب جارتة الطفلة بوحشية وسرقة قرطها الذهبى وقتلها خشية افتضاح امرة وذلك لتعين عضو يسار جديد بهيئة المحكمة على ان يتمك النطق بالحكم 20 مايو القادم....
صدر الحكم برئاسة المستشار علاء عبد الباقى عبد الحليم وعضوية المستشارين محمد وائل فاروق ومحمد عيد رمضان وامانة سر نبيل شكرى. .
ترجع وقائع القضية الى شهر مايو من العام الماضى حيث تلقى اللواء سامح الكيلانى مدير امن الشرقية بلاغا من اسرة الطفلة بسملة مصطفى السيد عبد العزيز 7 سنوات بانها غادرت المنزل لشراء عبوة منظف من احد المحال التجارية بحى حسن صالح بحى ثان الزقازيق ولم تعد وتم البحث عنها فى كل مكان ولم يعثروا عليها ولم تتهم اسرة الطفلة احدا ..
فتوصلت التحريات التى قام بها الرائد احمد سالح رئيس مباحث قسم ثان الزقازيق الى ان وراء الحادث جار الطفلة مصطفى محمد على درغام 62 عاما بائع الطعمية وانة لمحها اثناء سيرها بالشارع فلعب الشيطان برأسة فاستدرجها داخل متجرة وقام باغتصابها بوحشية وعندما تعالت صرخاتها قام يكتم انفاسها بيدية وخنقها بسروالها ثم سرق قرطها الذهبى ووضعها فى جوال وبادر بالقاءها وسط اكوام القمامة فى ساعة متأخرة من الليل كما توصلت التحريات الى ان بائع الطعمية تظاهر بحزنة على غياب الطفلة وبحث عنها مع اهلها وانة قام بامامة المصلين فى المسجد عقب الحادث تم القبض علية وبمواجهتة بالتحريات انهار واعترف وتم احالتة للنيابة حيث قدمة المستشار احمد دعبس المحامى العام لنيابات جنوب الشرقية لمحكمة الجنايات التى اصدرت حكمها ..
للمرة الثانية قررت محكمة جنايات الزقازيق احالة اوراق بائع طعمية الى فضيلة المفتى لقيامة باغتصاب جارتة الطفلة بوحشية وسرقة قرطها الذهبى وقتلها خشية افتضاح امرة وذلك لتعين عضو يسار جديد بهيئة المحكمة على ان يتمك النطق بالحكم 20 مايو القادم....
صدر الحكم برئاسة المستشار علاء عبد الباقى عبد الحليم وعضوية المستشارين محمد وائل فاروق ومحمد عيد رمضان وامانة سر نبيل شكرى. .
ترجع وقائع القضية الى شهر مايو من العام الماضى حيث تلقى اللواء سامح الكيلانى مدير امن الشرقية بلاغا من اسرة الطفلة بسملة مصطفى السيد عبد العزيز 7 سنوات بانها غادرت المنزل لشراء عبوة منظف من احد المحال التجارية بحى حسن صالح بحى ثان الزقازيق ولم تعد وتم البحث عنها فى كل مكان ولم يعثروا عليها ولم تتهم اسرة الطفلة احدا ..
فتوصلت التحريات التى قام بها الرائد احمد سالح رئيس مباحث قسم ثان الزقازيق الى ان وراء الحادث جار الطفلة مصطفى محمد على درغام 62 عاما بائع الطعمية وانة لمحها اثناء سيرها بالشارع فلعب الشيطان برأسة فاستدرجها داخل متجرة وقام باغتصابها بوحشية وعندما تعالت صرخاتها قام يكتم انفاسها بيدية وخنقها بسروالها ثم سرق قرطها الذهبى ووضعها فى جوال وبادر بالقاءها وسط اكوام القمامة فى ساعة متأخرة من الليل كما توصلت التحريات الى ان بائع الطعمية تظاهر بحزنة على غياب الطفلة وبحث عنها مع اهلها وانة قام بامامة المصلين فى المسجد عقب الحادث تم القبض علية وبمواجهتة بالتحريات انهار واعترف وتم احالتة للنيابة حيث قدمة المستشار احمد دعبس المحامى العام لنيابات جنوب الشرقية لمحكمة الجنايات التى اصدرت حكمها ..