قالت المجندة الإسرائيلية دينا عوفاديا موجهة حديثها لأصدقائها في مصر و التي اسمتهم" أصحابي في الماضي" رسالة قالت فيها : الكراهية ليست بطبعي, انا لا اكرهكم بالرغم من أنكم أغلقتم باب محبتي لكم في يوم ما, كوني مختلفة الديانة. أنا أحبكم جدًا وأتمنى أن يأتي اليوم الذي تقومون فيه بزيارتي في بيتي في أرض إسرائيل وأن يعم السلام الحقيقي بيننا." ونشر المتحدث باسم جيش الدفاع الإسرائيلي "أفيخاى أدرعي رسالة عوفاديا على صفحتة الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك و جاء فيها : "عشت طفولتي في مدينة الإسكندرية المصرية تعلمت في مدارسها وصادقت أبناءها وبناتها وترعرعت بينهم وتعلقت بهم لكنني شعرت في بعض الاحيان انني" مختلفة وأن شيئا ما بالغ ألأهمية ينقصني وهو- من أنا؟ لماذا يمنعني والدي من التعلق بدينٍ ما, كنت أبحث دائما عن انتماء لكي لا أشعر بالاختلاف لن أعرف عن نفسي وعن عائلتي شيء... لم يتأخر الجواب بالوصول. فبعد أن قامت مجموعة من أتباع التيار السلفي في مصر باقتحام منزلي وبتهديدنا بالسلاح وبالعصي بأن علينا مغادرة مصر خلال فترة قصيرة، لأننا عائلة يهودية. هنا تلقيت جزءاً من الجواب ولكن ليس الجواب بأكمله !! نعم كانت هناك فترة مؤلمة في مصر، ولكن هذا لا يعني انني لا أحن الى زيارة الإسكندرية ورؤية منزلي وأصحابي وجيراني ولكن هذه المرة أرغب أن تكون هذه الزيارة بلباسي العسكري الكامل وللقول: "إسرائيل ليست دولة سيئة. كل ما نقوم به هو الدفاع عن أنفسنا وعن دولتنا، لا أكثر" وكان أدرعي قد نشر مقطع فيديو لعوفاديا على حسابه الشخصي دعت لمتابعة قصة الخروج الثاني من مصر، قائلة إن "بني إسرائيل خرجوا من مصر بعد تعذيب فرعون لهم، وغداً ستجدون نهاية سعيدة لقصتي". قالت المجندة الإسرائيلية دينا عوفاديا موجهة حديثها لأصدقائها في مصر و التي اسمتهم" أصحابي في الماضي" رسالة قالت فيها : الكراهية ليست بطبعي, انا لا اكرهكم بالرغم من أنكم أغلقتم باب محبتي لكم في يوم ما, كوني مختلفة الديانة. أنا أحبكم جدًا وأتمنى أن يأتي اليوم الذي تقومون فيه بزيارتي في بيتي في أرض إسرائيل وأن يعم السلام الحقيقي بيننا." ونشر المتحدث باسم جيش الدفاع الإسرائيلي "أفيخاى أدرعي رسالة عوفاديا على صفحتة الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك و جاء فيها : "عشت طفولتي في مدينة الإسكندرية المصرية تعلمت في مدارسها وصادقت أبناءها وبناتها وترعرعت بينهم وتعلقت بهم لكنني شعرت في بعض الاحيان انني" مختلفة وأن شيئا ما بالغ ألأهمية ينقصني وهو- من أنا؟ لماذا يمنعني والدي من التعلق بدينٍ ما, كنت أبحث دائما عن انتماء لكي لا أشعر بالاختلاف لن أعرف عن نفسي وعن عائلتي شيء... لم يتأخر الجواب بالوصول. فبعد أن قامت مجموعة من أتباع التيار السلفي في مصر باقتحام منزلي وبتهديدنا بالسلاح وبالعصي بأن علينا مغادرة مصر خلال فترة قصيرة، لأننا عائلة يهودية. هنا تلقيت جزءاً من الجواب ولكن ليس الجواب بأكمله !! نعم كانت هناك فترة مؤلمة في مصر، ولكن هذا لا يعني انني لا أحن الى زيارة الإسكندرية ورؤية منزلي وأصحابي وجيراني ولكن هذه المرة أرغب أن تكون هذه الزيارة بلباسي العسكري الكامل وللقول: "إسرائيل ليست دولة سيئة. كل ما نقوم به هو الدفاع عن أنفسنا وعن دولتنا، لا أكثر" وكان أدرعي قد نشر مقطع فيديو لعوفاديا على حسابه الشخصي دعت لمتابعة قصة الخروج الثاني من مصر، قائلة إن "بني إسرائيل خرجوا من مصر بعد تعذيب فرعون لهم، وغداً ستجدون نهاية سعيدة لقصتي". بالفيديو.. المصرية دينا عوفاديا .. "كذبة أبريل الإسرائيلية"