باحث في الجماعات الإسلامية: قطر دفعت مليار دولار للسودان ليستقبلوا الإخوان

كشف الباحث في شئون الجماعات الإسلامية، ماهر فرغلي، أن قطر دفعت للحكومة السودانية مليار دولار من أجل إيواء قيادات الإخوان المسلمين الهاربين من مصر.
وأضاف فرغلي في حوار له مع برنامج "مصر في ساعة"، الذي يذاع على قناة "الغد العربي"، مساء الاثنين 7 إبريل ، مع الإعلامي محمد المغربي، أن رئيس السوداني رحب بإستقبال أعضاء "الإخوان" في الدولة، بسبب أن أمير قطر دفع مليار دولا لخزانة السودان، مدللاً على ذلك أن السودان رحبت بدخول القيادي الإخواني، وجدي غنيم، أراضيها.
وأوضح فرغلي أن ما يتردد من جانب بعض وسائل الإعلام، بأن السودان رفضت عرض قطر بدخول الإخوان أراضيها، أمر غير صحيح، لأن السودان ترفض لوسائل الإعلام، إلا أنها ترحب بأعضاء الإخوان في السر.
وقال أن جماعة "الإخوان المسلمين" لها أكثر من 39 جمعية سواءً أهلية أو خيرية أو غيرها في دولة بريطانيا، بالإضافة إلى أن موقع "إخوان لاين" باللغة الإنجليزية مقره الرئيسي لندن، فضلاً عن أن كل بيانات هذه الجماعة تصدر من لندن.
ومضى يقول: "سبب قيام رئيس وزراء بريطانيا، ديفيد كاميرون، ب فتح تحقيق حول أنشطة جماعة الإخوان المسلمين، أبرزها: توافد مقاتلين من حركات إسلامية وتحديداً من حركة "داعش"، إلى لندن، وكذلك طلب عاصم عبدالماجد وقيادات إخوانية اللجوء إلى بريطانيا، بالإضافة إلى أنه بات يتوافد العشرات بعد سقوط مرسي من أعضاء الجماعة إلى لندن، وعقد اجتماعات مع أمين التنظيم الدولي، إبراهيم منير، فضلاً عن أنه مورست ضغوط على لندن من جانب السعودية والإمارات".
كشف الباحث في شئون الجماعات الإسلامية، ماهر فرغلي، أن قطر دفعت للحكومة السودانية مليار دولار من أجل إيواء قيادات الإخوان المسلمين الهاربين من مصر.
وأضاف فرغلي في حوار له مع برنامج "مصر في ساعة"، الذي يذاع على قناة "الغد العربي"، مساء الاثنين 7 إبريل ، مع الإعلامي محمد المغربي، أن رئيس السوداني رحب بإستقبال أعضاء "الإخوان" في الدولة، بسبب أن أمير قطر دفع مليار دولا لخزانة السودان، مدللاً على ذلك أن السودان رحبت بدخول القيادي الإخواني، وجدي غنيم، أراضيها.
وأوضح فرغلي أن ما يتردد من جانب بعض وسائل الإعلام، بأن السودان رفضت عرض قطر بدخول الإخوان أراضيها، أمر غير صحيح، لأن السودان ترفض لوسائل الإعلام، إلا أنها ترحب بأعضاء الإخوان في السر.
وقال أن جماعة "الإخوان المسلمين" لها أكثر من 39 جمعية سواءً أهلية أو خيرية أو غيرها في دولة بريطانيا، بالإضافة إلى أن موقع "إخوان لاين" باللغة الإنجليزية مقره الرئيسي لندن، فضلاً عن أن كل بيانات هذه الجماعة تصدر من لندن.
ومضى يقول: "سبب قيام رئيس وزراء بريطانيا، ديفيد كاميرون، ب فتح تحقيق حول أنشطة جماعة الإخوان المسلمين، أبرزها: توافد مقاتلين من حركات إسلامية وتحديداً من حركة "داعش"، إلى لندن، وكذلك طلب عاصم عبدالماجد وقيادات إخوانية اللجوء إلى بريطانيا، بالإضافة إلى أنه بات يتوافد العشرات بعد سقوط مرسي من أعضاء الجماعة إلى لندن، وعقد اجتماعات مع أمين التنظيم الدولي، إبراهيم منير، فضلاً عن أنه مورست ضغوط على لندن من جانب السعودية والإمارات".