يقدم أستاذ التأليف الموسيقي بالكونسيرفتوار د.محمد عبد الوهاب، رؤية فنية جديدة لفيلم دعاء الكروان الذي يعتبر من أهم كلاسيكيات السينما المصرية. يأتي ذلك خلال حفل موسيقى الوسائط المتعددة، الذي تقيمه دار الأوبرا المصرية، برئاسة د.إيناس عبد الدايم، يوم شم النسيم الموافق 20 إبريل، في الثامنة مساء، بالمسرح الصغير، حيث تعزف عدد من مؤلفات د.محمد عبد الوهاب، الموسيقية، أثناء عرض مشاهد من الفيلم، بالإضافة إلى تصميم لقطات فنية مستوحاة من أحداث الفيلم تتضمن الباليه والرسم العفوي والأداء المسرحي. ويتضمن الحفل تجربة فنية جديدة، يشترك فيها بالعزف على آلة الفيولينة، مجموعة من تلميذات صغيرات من مرحلة الروضة، مختارة من مدرسة القديس يوسف بالزمالك. وقال د.محمد عبد الوهاب عبد الفتاح، إن موسيقى الوسائط المتعددة التي يقدمها للجمهور، هي الموسيقى التي تجمع في أدائها فنون أخرى مسموعة ومرئية وترتبط بالموسيقى مثل الشعر، الفن التشكيلي، الرقص، السينما والمسرح بكل عناصره من حركة، وإضاءة وديكور، بحيث تظل الموسيقى هي الوسيط المحوري الذي تدور في فلكه كل الوسائط الفنية الأخرى. يقدم أستاذ التأليف الموسيقي بالكونسيرفتوار د.محمد عبد الوهاب، رؤية فنية جديدة لفيلم دعاء الكروان الذي يعتبر من أهم كلاسيكيات السينما المصرية. يأتي ذلك خلال حفل موسيقى الوسائط المتعددة، الذي تقيمه دار الأوبرا المصرية، برئاسة د.إيناس عبد الدايم، يوم شم النسيم الموافق 20 إبريل، في الثامنة مساء، بالمسرح الصغير، حيث تعزف عدد من مؤلفات د.محمد عبد الوهاب، الموسيقية، أثناء عرض مشاهد من الفيلم، بالإضافة إلى تصميم لقطات فنية مستوحاة من أحداث الفيلم تتضمن الباليه والرسم العفوي والأداء المسرحي. ويتضمن الحفل تجربة فنية جديدة، يشترك فيها بالعزف على آلة الفيولينة، مجموعة من تلميذات صغيرات من مرحلة الروضة، مختارة من مدرسة القديس يوسف بالزمالك. وقال د.محمد عبد الوهاب عبد الفتاح، إن موسيقى الوسائط المتعددة التي يقدمها للجمهور، هي الموسيقى التي تجمع في أدائها فنون أخرى مسموعة ومرئية وترتبط بالموسيقى مثل الشعر، الفن التشكيلي، الرقص، السينما والمسرح بكل عناصره من حركة، وإضاءة وديكور، بحيث تظل الموسيقى هي الوسيط المحوري الذي تدور في فلكه كل الوسائط الفنية الأخرى.