عاد بسلامة الله إلى أرض الوطن الرئيس عدلي منصور، والوفد المرافق له قادما من الكويت، بعد أن شارك في القمة العربية الخامسة والعشرين التي استضافتها دولة الكويت الشقيقة يومي 25 و26مارس الجاري، والتي أجرى على هامشها محادثات ثنائية مع عدد من القادة العرب. وصرح السفير إيهاب بدوي، المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية، بأن الرئيس كان قد ألقى كلمة في الجلسة الإفتتاحية للقمة تضمنت امتنان مصر وشعبها لما قدمته الدول العربية الشقيقة من دعمٍ ومساندة لمصر إبان المرحلة الراهنة، كما استعرض الرئيس التحديات التي تواجه الأمة العربية والتي تستوجب تضافر الجهود المشتركة من أجل بلوغ الغايات التي تتوق إليها الشعوب العربية، وفي مُقدمة تلك التحديات تأتي القضية الفلسطينية، وكذا الأزمة السورية، فضلاً عن ضرورة مواجهة خطر الإرهاب الذي يتهدد مختلف الدول العربية دون استثناء. كما اقترح أيضاً في كلمته ثلاثة مُقترحات وهي: "إعلان العقد الحالي 2014 2024 عقداً للقضاء على الأمية في الوطن العربي، وكذا عقد إجتماع لوزراء العدل والداخلية العرب لتنفيذ الاتفاقية العربية لمكافحة الإرهاب، وأخيراً إقرار استراتيجية عربية موحدة لمواجهة نمو وانتشار الفكر المتطرف على أن تستضيف مكتبة الاسكندرية اجتماعاً للمفكرين في إطار مناقشة هذا المقترح". هذا، وقد ألقى منصور كلمة في الجلسة الختامية تضمنت ترحيب مصر بانعقاد الدورة السادسة والعشرين لاجتماعات مجلس الجامعة على مستوى القمة في مارس 2015 بالقاهرة. عاد بسلامة الله إلى أرض الوطن الرئيس عدلي منصور، والوفد المرافق له قادما من الكويت، بعد أن شارك في القمة العربية الخامسة والعشرين التي استضافتها دولة الكويت الشقيقة يومي 25 و26مارس الجاري، والتي أجرى على هامشها محادثات ثنائية مع عدد من القادة العرب. وصرح السفير إيهاب بدوي، المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية، بأن الرئيس كان قد ألقى كلمة في الجلسة الإفتتاحية للقمة تضمنت امتنان مصر وشعبها لما قدمته الدول العربية الشقيقة من دعمٍ ومساندة لمصر إبان المرحلة الراهنة، كما استعرض الرئيس التحديات التي تواجه الأمة العربية والتي تستوجب تضافر الجهود المشتركة من أجل بلوغ الغايات التي تتوق إليها الشعوب العربية، وفي مُقدمة تلك التحديات تأتي القضية الفلسطينية، وكذا الأزمة السورية، فضلاً عن ضرورة مواجهة خطر الإرهاب الذي يتهدد مختلف الدول العربية دون استثناء. كما اقترح أيضاً في كلمته ثلاثة مُقترحات وهي: "إعلان العقد الحالي 2014 2024 عقداً للقضاء على الأمية في الوطن العربي، وكذا عقد إجتماع لوزراء العدل والداخلية العرب لتنفيذ الاتفاقية العربية لمكافحة الإرهاب، وأخيراً إقرار استراتيجية عربية موحدة لمواجهة نمو وانتشار الفكر المتطرف على أن تستضيف مكتبة الاسكندرية اجتماعاً للمفكرين في إطار مناقشة هذا المقترح". هذا، وقد ألقى منصور كلمة في الجلسة الختامية تضمنت ترحيب مصر بانعقاد الدورة السادسة والعشرين لاجتماعات مجلس الجامعة على مستوى القمة في مارس 2015 بالقاهرة.