السعودية بدأت ترصد أي حالات ينطبق عليه الاوامر الملكية التي اصدرها خادم الحرمين وحددها بيان وزارة الداخلية السعودية، والذي يطبق عقوبة تتراوح ما بين 3 -20 سنة وتم تغليظها على من ينتمون للمؤسسا العسكرية لتصل العقوبة إلى 30 سنة وقد ضمت القائمة الاولية للارهابيين وفقا للبيان السعودية جماعة الاخوان و8 تنظيمات ارهابية أخرى : تنظيم القاعدة تنظيم القاعدة في جزيرة العرب تنظيم القاعدة في اليمن تنظيم القاعدة في العراق داعش جبهة النصرة حزب الله في داخل المملكة جماعة الحوثي. وجدد السفير المصري لدى السعودية عفيفي عبد الوهاب تحذيراته للمصريين بالسعودية بضرورة الالتزام التام بالقواعد والانظمة والقوانين السعودية والبعد التام عن السياسة، وقال إن السعودية لها كل السلطة أن تمارس سيادتها على أرضها ولابد من كل مقيم احترام القواعد والأنظمة السعودية، وطالب كل الجمعيات والروابط الالتزام بالضوابط التي تضعها القنصلية في الرياض بانها بعيدة عن السياسي ويركز نشاطها على العمل التطوعي والمهني وشدد على ضرورة الالتزام حرفيا بما جاء في الاوامر الملكية حتى لا يضار أحدا. وشدد القنصل العام المصري السفير حسام عيسى على اهمية الالتزم بالقوانين السعودية ومنع أي عضو في الصندوق أو الجمعيات من ممارسة السياسة واكد على أن دور الصندوق وجمعياته خدمي وتطوعي، وأكد على استمرار جو مصالحة ولم الشمل بين مختلف فئات المصريين ليسود بينهم نوع من الوئام والوفاق، موضحا أن قرار اايقاف رئيس جمعية قنا من شهر يناير الماضي ليس من الان معربا عن استغرابه من الحديث عن هذا الموضوع حاليا رغم مرور ما يقرب من شهرين على القرار، ودعا إلأى أهمية أن تسود حالة ايجابية بين كل المصريين وأكد على الالتزام بكافة القواعد والقرارات السعودية. فيما أكد رئيس هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الدكتور عبد اللطيف بن عبد العزيز آل الشيخ على نبذ جماعات العنف وكل ما يضر الإسلام والمسلمين وهم يعرفون أن الإسلام والمسلمين في خطر في حالة تمكين مثل هذه الفرق التي نعرفها في الواقع فرقا ضالة تريد هدم الأمم وتريد نشر الفتن في المجتمعات الإسلامية مشيرا إلى أن أفراد المجتمع عليهم مسؤولية عظيمة وأن عقولهم ودينهم وأوطانهم وأمنهم واستقرارهم أمانة في أيديهم, فلا يسمعوا لكل من يريد إثارة الفتن, فإشعال النار سهل ولكن إطفاءها صعب. وقال رئيس ديوان المظالم رئيس مجلس القضاء الإداري الشيخ عبد العزيز بن محمد النصار إن اللجنة درست بعد اجتماعاتها عدداً من الأمور التي تدعو للفكر الإلحادي أو التشكيك في ثوابت الدين الإسلامي أو تحاول خلع البيعة وتشارك في التحريض على القتال أو تؤيد التنظيمات أو الجماعات أو التيارات للمنظمات الإرهابية أو المتطرفة،أو تقوم بالتبرع لها , ورفعت ما رأته إلى المقام الكريم الذي توج هذه الدراسة بالموافقة ومنح أصحاب هذا الفكر وقتاً كافياً للعودة إلى رشدهم إضافة إلى الوقت السابق. السعودية بدأت ترصد أي حالات ينطبق عليه الاوامر الملكية التي اصدرها خادم الحرمين وحددها بيان وزارة الداخلية السعودية، والذي يطبق عقوبة تتراوح ما بين 3 -20 سنة وتم تغليظها على من ينتمون للمؤسسا العسكرية لتصل العقوبة إلى 30 سنة وقد ضمت القائمة الاولية للارهابيين وفقا للبيان السعودية جماعة الاخوان و8 تنظيمات ارهابية أخرى : تنظيم القاعدة تنظيم القاعدة في جزيرة العرب تنظيم القاعدة في اليمن تنظيم القاعدة في العراق داعش جبهة النصرة حزب الله في داخل المملكة جماعة الحوثي. وجدد السفير المصري لدى السعودية عفيفي عبد الوهاب تحذيراته للمصريين بالسعودية بضرورة الالتزام التام بالقواعد والانظمة والقوانين السعودية والبعد التام عن السياسة، وقال إن السعودية لها كل السلطة أن تمارس سيادتها على أرضها ولابد من كل مقيم احترام القواعد والأنظمة السعودية، وطالب كل الجمعيات والروابط الالتزام بالضوابط التي تضعها القنصلية في الرياض بانها بعيدة عن السياسي ويركز نشاطها على العمل التطوعي والمهني وشدد على ضرورة الالتزام حرفيا بما جاء في الاوامر الملكية حتى لا يضار أحدا. وشدد القنصل العام المصري السفير حسام عيسى على اهمية الالتزم بالقوانين السعودية ومنع أي عضو في الصندوق أو الجمعيات من ممارسة السياسة واكد على أن دور الصندوق وجمعياته خدمي وتطوعي، وأكد على استمرار جو مصالحة ولم الشمل بين مختلف فئات المصريين ليسود بينهم نوع من الوئام والوفاق، موضحا أن قرار اايقاف رئيس جمعية قنا من شهر يناير الماضي ليس من الان معربا عن استغرابه من الحديث عن هذا الموضوع حاليا رغم مرور ما يقرب من شهرين على القرار، ودعا إلأى أهمية أن تسود حالة ايجابية بين كل المصريين وأكد على الالتزام بكافة القواعد والقرارات السعودية. فيما أكد رئيس هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الدكتور عبد اللطيف بن عبد العزيز آل الشيخ على نبذ جماعات العنف وكل ما يضر الإسلام والمسلمين وهم يعرفون أن الإسلام والمسلمين في خطر في حالة تمكين مثل هذه الفرق التي نعرفها في الواقع فرقا ضالة تريد هدم الأمم وتريد نشر الفتن في المجتمعات الإسلامية مشيرا إلى أن أفراد المجتمع عليهم مسؤولية عظيمة وأن عقولهم ودينهم وأوطانهم وأمنهم واستقرارهم أمانة في أيديهم, فلا يسمعوا لكل من يريد إثارة الفتن, فإشعال النار سهل ولكن إطفاءها صعب. وقال رئيس ديوان المظالم رئيس مجلس القضاء الإداري الشيخ عبد العزيز بن محمد النصار إن اللجنة درست بعد اجتماعاتها عدداً من الأمور التي تدعو للفكر الإلحادي أو التشكيك في ثوابت الدين الإسلامي أو تحاول خلع البيعة وتشارك في التحريض على القتال أو تؤيد التنظيمات أو الجماعات أو التيارات للمنظمات الإرهابية أو المتطرفة،أو تقوم بالتبرع لها , ورفعت ما رأته إلى المقام الكريم الذي توج هذه الدراسة بالموافقة ومنح أصحاب هذا الفكر وقتاً كافياً للعودة إلى رشدهم إضافة إلى الوقت السابق.