فرنسا تؤكد التزامها بدعم سيادة لبنان على أراضيه

أكدت فرنسا التزامها بدعم سيادة لبنان على أراضيه.
وقال المتحدث الرسمي باسم الخارجية الفرنسية رومان نادال في مؤتمر صحفي، الثلاثاء 25 فبراير، إن "بلاده تتمسك بسلامة أراضى لبنان وسيادتها، وهذا هو موقف واضح وثابت".
وحول المؤتمر الدولي للمانحين لصالح لبنان، الذي تستضيفه باريس 5 مارس المقبل، أوضح نادال أن مؤتمر المتابعة لمجموعة الدعم الدولية للبنان سيضم المجموعة التي تجسد الإجماع السائد داخل المجتمع الدولي لصالح استقرار ووحدة وسيادة لبنان.
وأشار إلى أن مؤتمر باريس سيعقد تحت رعاية الأمين العام للأمم المتحدة بان كى مون، في حضور الرئيس اللبناني ميشال سليمان، وبمشاركة الأعضاء الخمسة الدائمين في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، بالإضافة إلى ممثلين عن الاتحاد الأوروبي والجامعة العربية والمنظمات الدولية المعنية وهى المفوضية السامية لشئون اللاجئين، وبرنامج الأمم المتحدة للتنمية والبنك الدولي.
وأوضح الدبلوماسي الفرنسي أن المؤتمر الذي سيعقد برئاسة مشتركة من فرنسا والأمم المتحدة، يهدف إلى دعم ومساعدة لبنان لاستضافتها للاجئين السوريين من ضحايا الأزمة التي تشهدها البلاد، كما سيتم بحث تداعيات الأزمة السورية على لبنان.
أكدت فرنسا التزامها بدعم سيادة لبنان على أراضيه.
وقال المتحدث الرسمي باسم الخارجية الفرنسية رومان نادال في مؤتمر صحفي، الثلاثاء 25 فبراير، إن "بلاده تتمسك بسلامة أراضى لبنان وسيادتها، وهذا هو موقف واضح وثابت".
وحول المؤتمر الدولي للمانحين لصالح لبنان، الذي تستضيفه باريس 5 مارس المقبل، أوضح نادال أن مؤتمر المتابعة لمجموعة الدعم الدولية للبنان سيضم المجموعة التي تجسد الإجماع السائد داخل المجتمع الدولي لصالح استقرار ووحدة وسيادة لبنان.
وأشار إلى أن مؤتمر باريس سيعقد تحت رعاية الأمين العام للأمم المتحدة بان كى مون، في حضور الرئيس اللبناني ميشال سليمان، وبمشاركة الأعضاء الخمسة الدائمين في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، بالإضافة إلى ممثلين عن الاتحاد الأوروبي والجامعة العربية والمنظمات الدولية المعنية وهى المفوضية السامية لشئون اللاجئين، وبرنامج الأمم المتحدة للتنمية والبنك الدولي.
وأوضح الدبلوماسي الفرنسي أن المؤتمر الذي سيعقد برئاسة مشتركة من فرنسا والأمم المتحدة، يهدف إلى دعم ومساعدة لبنان لاستضافتها للاجئين السوريين من ضحايا الأزمة التي تشهدها البلاد، كما سيتم بحث تداعيات الأزمة السورية على لبنان.