أكدت رئيس المجلس القومي للمرأة السفيرة ميرفت تلاوي، اهتمام المجلس بالتعاون مع الوزارات المختلفة لتنمية دور المرأة في العمل والصناعة. وقالت – خلال كلمتها بمؤتمر "آفاق جديدة تنمية المرأة السيناوية"- إن المرأة يمكنها أن تحارب الإرهاب عن طريق تعليم أبناءها وأخواتها الوطنية وحب الوطن وعدم الانزلاق في أفكار سيئة تضر بالمجتمع المصري. وطالبت الإعلام المصري، بالاهتمام بالمرأة السيناوية، مؤكدة أن المجلس والجمعيات الأهلية ورجال الأعمال سيعملون على مساندة المرأة السيناوية والحرف اليدوية التي تقوم بصناعتها. وأكد وزير التضامن د.أحمد البرعي، أن الحديث عن المرأة السيناوية يجب أن يكون حديث مزدوج، وهو حديث عن تنمية المرأة السيناوية وتنمية المرأة المصرية بشكل عام ، مشير إلى أننا مررنا بتجربة أثبتت بالفعل أن المرأة المصرية أكثر من نصف المجتمع كما يقال ، فالدور الذي لعبته المرأة كزوجة وأم وابنة خلال الثورة كان واضحا، وقال" الستات اثبتوا أنهن رجاله". من جهته أكد وزير القوى العاملة والهجرة كمال أبو عيطة، أن الدماء التي سالت على أرض سيناء مخالفة للأعراف، ولا يقبلها أي مواطن مصري سيناوي، لأن هدفها هو ضرب السياحة. وأوضح أن المستفيد الأول من هذه الاعتداءات هو العدو الصهيوني، الذي لطالما تصدى له أهالي سيناء والمنطقة العربية. أكدت رئيس المجلس القومي للمرأة السفيرة ميرفت تلاوي، اهتمام المجلس بالتعاون مع الوزارات المختلفة لتنمية دور المرأة في العمل والصناعة. وقالت – خلال كلمتها بمؤتمر "آفاق جديدة تنمية المرأة السيناوية"- إن المرأة يمكنها أن تحارب الإرهاب عن طريق تعليم أبناءها وأخواتها الوطنية وحب الوطن وعدم الانزلاق في أفكار سيئة تضر بالمجتمع المصري. وطالبت الإعلام المصري، بالاهتمام بالمرأة السيناوية، مؤكدة أن المجلس والجمعيات الأهلية ورجال الأعمال سيعملون على مساندة المرأة السيناوية والحرف اليدوية التي تقوم بصناعتها. وأكد وزير التضامن د.أحمد البرعي، أن الحديث عن المرأة السيناوية يجب أن يكون حديث مزدوج، وهو حديث عن تنمية المرأة السيناوية وتنمية المرأة المصرية بشكل عام ، مشير إلى أننا مررنا بتجربة أثبتت بالفعل أن المرأة المصرية أكثر من نصف المجتمع كما يقال ، فالدور الذي لعبته المرأة كزوجة وأم وابنة خلال الثورة كان واضحا، وقال" الستات اثبتوا أنهن رجاله". من جهته أكد وزير القوى العاملة والهجرة كمال أبو عيطة، أن الدماء التي سالت على أرض سيناء مخالفة للأعراف، ولا يقبلها أي مواطن مصري سيناوي، لأن هدفها هو ضرب السياحة. وأوضح أن المستفيد الأول من هذه الاعتداءات هو العدو الصهيوني، الذي لطالما تصدى له أهالي سيناء والمنطقة العربية.