اختتم "التحدي العربي لتطبيقات الجوال" 2014 الذي عقد في الدوحة أمس الاثنين، بإعلان الفرق الثلاثة الفائزة حيث حاز فريق "لوجي" من الإمارات على المركز الأول، بينما كانت الجائزة الثانية من نصيب فريق "كراود أنالايزر" من الإمارات، فيما حصد الأردن المركز الثالث عبر فريق "مركبتي". وكانت المسابقة مفتوحة للمشاركين من خمس دول في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا هي الإمارات العربية المتحدةوالأردنوتونسوقطر والسعودية. وحاز فريق واحد من كل دولة بفرصة للمشاركة في المؤتمر العالمي للجوال والتي سيعقد في برشلونة خلال هذا العام. وتتضمن الفرق المتأهلة فريق "آي كابس" من الإمارات وفريق "ذا بين" من الأردن وفريق "غراندفيت" من تونس" وفريق "بهارات" من السعودية وفريق "إديو تكنو 2" من قطر. وشارك في المسابقة حوالي 150 فريق ترشح منهم 15 فريقاً للمشاركة في نهائيات الدوحة. وتم الحكم على التطبيقات من خلال قياس مستويات الإبداع وطريقة التقديم والابتكار المستخدم فيها بالإضافة إلى تصميمها التجاري. وكان من الضروري أن تندرج هذه التطبيقات ضمن فئة الضيافة أو التعليم أو الترفيه أو التوظيف لتساعد على تنمية مهارات المتبارين المقبلين على الدخول في سوق العمل في المنطقة. وخضعت الفرق المشاركة إلى برنامج إرشادي مكثف قاده خبراء في قطاع الأعمال والتقنية من أنحاء المنطقة. وترعى "بيرسون"، أضخم شركات التعليم في العالم، "التحدي العربي لتطبيقات الجوال" حيث أبدى السيد "مارك أندروز"، المدير الاقليمي لمؤهلات "بيرسون" والذي كان أحد أعضاء لجنة الحكم في النهائيات، إعجابه بمستوى المتبارين في النهائيات وأن معظم التطبيقات المشاركة مخولة بأن تكون مشاريع أعمال تجارية قابلة للنمو. وأضاف: "تسعى "بيرسون" إلى توفير أحد الخدمات التكنولوجية وأكثرها فاعلية والتي من الممكن أن تساعد المتعلمين في إدراك مواهبهم الكامنة، لذا فإنه من الممكن القول بأننا على اطلاع دوري بأبرز الابتكارات الرقمية الديناميكية في العالم. وارتقت بعض التطبيقات التي كان لها الحظ بأن تشارك في هذه المسابقة إلى مستويات عالمية. ونسعد بالعمل مع مجموعة من الطلاب الطموحين الموهوبين والجادين في تقديم أعمالهم". وتم إنشاء "التحدي العربي لتطبيقات الجوال" بهدف مواجهة بعض التحديات المتعلقة بمشاكل البطالة والبطالة الجزئية في العالم العربي والتي تنتشر بشكل واسع بين الشباب. كما أن معدلات مشاريع الأعمال التي ينشئها الشباب في المنطقة منخفضة مقارنة بالمعدل العالمي. اختتم "التحدي العربي لتطبيقات الجوال" 2014 الذي عقد في الدوحة أمس الاثنين، بإعلان الفرق الثلاثة الفائزة حيث حاز فريق "لوجي" من الإمارات على المركز الأول، بينما كانت الجائزة الثانية من نصيب فريق "كراود أنالايزر" من الإمارات، فيما حصد الأردن المركز الثالث عبر فريق "مركبتي". وكانت المسابقة مفتوحة للمشاركين من خمس دول في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا هي الإمارات العربية المتحدةوالأردنوتونسوقطر والسعودية. وحاز فريق واحد من كل دولة بفرصة للمشاركة في المؤتمر العالمي للجوال والتي سيعقد في برشلونة خلال هذا العام. وتتضمن الفرق المتأهلة فريق "آي كابس" من الإمارات وفريق "ذا بين" من الأردن وفريق "غراندفيت" من تونس" وفريق "بهارات" من السعودية وفريق "إديو تكنو 2" من قطر. وشارك في المسابقة حوالي 150 فريق ترشح منهم 15 فريقاً للمشاركة في نهائيات الدوحة. وتم الحكم على التطبيقات من خلال قياس مستويات الإبداع وطريقة التقديم والابتكار المستخدم فيها بالإضافة إلى تصميمها التجاري. وكان من الضروري أن تندرج هذه التطبيقات ضمن فئة الضيافة أو التعليم أو الترفيه أو التوظيف لتساعد على تنمية مهارات المتبارين المقبلين على الدخول في سوق العمل في المنطقة. وخضعت الفرق المشاركة إلى برنامج إرشادي مكثف قاده خبراء في قطاع الأعمال والتقنية من أنحاء المنطقة. وترعى "بيرسون"، أضخم شركات التعليم في العالم، "التحدي العربي لتطبيقات الجوال" حيث أبدى السيد "مارك أندروز"، المدير الاقليمي لمؤهلات "بيرسون" والذي كان أحد أعضاء لجنة الحكم في النهائيات، إعجابه بمستوى المتبارين في النهائيات وأن معظم التطبيقات المشاركة مخولة بأن تكون مشاريع أعمال تجارية قابلة للنمو. وأضاف: "تسعى "بيرسون" إلى توفير أحد الخدمات التكنولوجية وأكثرها فاعلية والتي من الممكن أن تساعد المتعلمين في إدراك مواهبهم الكامنة، لذا فإنه من الممكن القول بأننا على اطلاع دوري بأبرز الابتكارات الرقمية الديناميكية في العالم. وارتقت بعض التطبيقات التي كان لها الحظ بأن تشارك في هذه المسابقة إلى مستويات عالمية. ونسعد بالعمل مع مجموعة من الطلاب الطموحين الموهوبين والجادين في تقديم أعمالهم". وتم إنشاء "التحدي العربي لتطبيقات الجوال" بهدف مواجهة بعض التحديات المتعلقة بمشاكل البطالة والبطالة الجزئية في العالم العربي والتي تنتشر بشكل واسع بين الشباب. كما أن معدلات مشاريع الأعمال التي ينشئها الشباب في المنطقة منخفضة مقارنة بالمعدل العالمي. اختتم "التحدي العربي لتطبيقات الجوال" 2014 الذي عقد في الدوحة أمس الاثنين، بإعلان الفرق الثلاثة الفائزة حيث حاز فريق "لوجي" من الإمارات على المركز الأول، بينما كانت الجائزة الثانية من نصيب فريق "كراود أنالايزر" من الإمارات، فيما حصد الأردن المركز الثالث عبر فريق "مركبتي". وكانت المسابقة مفتوحة للمشاركين من خمس دول في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا هي الإمارات العربية المتحدةوالأردنوتونسوقطر والسعودية. وحاز فريق واحد من كل دولة بفرصة للمشاركة في المؤتمر العالمي للجوال والتي سيعقد في برشلونة خلال هذا العام. وتتضمن الفرق المتأهلة فريق "آي كابس" من الإمارات وفريق "ذا بين" من الأردن وفريق "غراندفيت" من تونس" وفريق "بهارات" من السعودية وفريق "إديو تكنو 2" من قطر. وشارك في المسابقة حوالي 150 فريق ترشح منهم 15 فريقاً للمشاركة في نهائيات الدوحة. وتم الحكم على التطبيقات من خلال قياس مستويات الإبداع وطريقة التقديم والابتكار المستخدم فيها بالإضافة إلى تصميمها التجاري. وكان من الضروري أن تندرج هذه التطبيقات ضمن فئة الضيافة أو التعليم أو الترفيه أو التوظيف لتساعد على تنمية مهارات المتبارين المقبلين على الدخول في سوق العمل في المنطقة. وخضعت الفرق المشاركة إلى برنامج إرشادي مكثف قاده خبراء في قطاع الأعمال والتقنية من أنحاء المنطقة. وترعى "بيرسون"، أضخم شركات التعليم في العالم، "التحدي العربي لتطبيقات الجوال" حيث أبدى السيد "مارك أندروز"، المدير الاقليمي لمؤهلات "بيرسون" والذي كان أحد أعضاء لجنة الحكم في النهائيات، إعجابه بمستوى المتبارين في النهائيات وأن معظم التطبيقات المشاركة مخولة بأن تكون مشاريع أعمال تجارية قابلة للنمو. وأضاف: "تسعى "بيرسون" إلى توفير أحد الخدمات التكنولوجية وأكثرها فاعلية والتي من الممكن أن تساعد المتعلمين في إدراك مواهبهم الكامنة، لذا فإنه من الممكن القول بأننا على اطلاع دوري بأبرز الابتكارات الرقمية الديناميكية في العالم. وارتقت بعض التطبيقات التي كان لها الحظ بأن تشارك في هذه المسابقة إلى مستويات عالمية. ونسعد بالعمل مع مجموعة من الطلاب الطموحين الموهوبين والجادين في تقديم أعمالهم". وتم إنشاء "التحدي العربي لتطبيقات الجوال" بهدف مواجهة بعض التحديات المتعلقة بمشاكل البطالة والبطالة الجزئية في العالم العربي والتي تنتشر بشكل واسع بين الشباب. كما أن معدلات مشاريع الأعمال التي ينشئها الشباب في المنطقة منخفضة مقارنة بالمعدل العالمي. اختتم "التحدي العربي لتطبيقات الجوال" 2014 الذي عقد في الدوحة أمس الاثنين، بإعلان الفرق الثلاثة الفائزة حيث حاز فريق "لوجي" من الإمارات على المركز الأول، بينما كانت الجائزة الثانية من نصيب فريق "كراود أنالايزر" من الإمارات، فيما حصد الأردن المركز الثالث عبر فريق "مركبتي". وكانت المسابقة مفتوحة للمشاركين من خمس دول في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا هي الإمارات العربية المتحدةوالأردنوتونسوقطر والسعودية. وحاز فريق واحد من كل دولة بفرصة للمشاركة في المؤتمر العالمي للجوال والتي سيعقد في برشلونة خلال هذا العام. وتتضمن الفرق المتأهلة فريق "آي كابس" من الإمارات وفريق "ذا بين" من الأردن وفريق "غراندفيت" من تونس" وفريق "بهارات" من السعودية وفريق "إديو تكنو 2" من قطر. وشارك في المسابقة حوالي 150 فريق ترشح منهم 15 فريقاً للمشاركة في نهائيات الدوحة. وتم الحكم على التطبيقات من خلال قياس مستويات الإبداع وطريقة التقديم والابتكار المستخدم فيها بالإضافة إلى تصميمها التجاري. وكان من الضروري أن تندرج هذه التطبيقات ضمن فئة الضيافة أو التعليم أو الترفيه أو التوظيف لتساعد على تنمية مهارات المتبارين المقبلين على الدخول في سوق العمل في المنطقة. وخضعت الفرق المشاركة إلى برنامج إرشادي مكثف قاده خبراء في قطاع الأعمال والتقنية من أنحاء المنطقة. وترعى "بيرسون"، أضخم شركات التعليم في العالم، "التحدي العربي لتطبيقات الجوال" حيث أبدى السيد "مارك أندروز"، المدير الاقليمي لمؤهلات "بيرسون" والذي كان أحد أعضاء لجنة الحكم في النهائيات، إعجابه بمستوى المتبارين في النهائيات وأن معظم التطبيقات المشاركة مخولة بأن تكون مشاريع أعمال تجارية قابلة للنمو. وأضاف: "تسعى "بيرسون" إلى توفير أحد الخدمات التكنولوجية وأكثرها فاعلية والتي من الممكن أن تساعد المتعلمين في إدراك مواهبهم الكامنة، لذا فإنه من الممكن القول بأننا على اطلاع دوري بأبرز الابتكارات الرقمية الديناميكية في العالم. وارتقت بعض التطبيقات التي كان لها الحظ بأن تشارك في هذه المسابقة إلى مستويات عالمية. ونسعد بالعمل مع مجموعة من الطلاب الطموحين الموهوبين والجادين في تقديم أعمالهم". وتم إنشاء "التحدي العربي لتطبيقات الجوال" بهدف مواجهة بعض التحديات المتعلقة بمشاكل البطالة والبطالة الجزئية في العالم العربي والتي تنتشر بشكل واسع بين الشباب. كما أن معدلات مشاريع الأعمال التي ينشئها الشباب في المنطقة منخفضة مقارنة بالمعدل العالمي.