شهدت لجان الاستفتاء بمدينة المحلة الكبرى، إقبالاً للاستفتاء على مواد الدستور الجديد، حاملين أعلام مصر. واصطف الرجال والسيدات، في طوابير طويلة امتدت لعشرات الأمتار، حاملين صور الفريق أول، عبدالفتاح السيسي، وزير الدفاع، واللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، تأييداً لدور رجال الشرطة والجيش في مواجهة خطر الجماعات الإسلامية المتطرفة. وشهدت لجان مدارس صفية زغلول، والإبتدائية، وطه حسين، وعبدالحي خليل باشا الإعدادية، والجمهورية الإبتدائية، تأخر فتح باب لجان التصويت بسبب تأخر المستشارين والقضاة مما أصاب المواطنين بحالة من الاستياء والغضب الشديدين لتعطل مصالحهم، وعدم تمكنهم من الإدلاء بأصواتهم في صناديق الاقتراع. من ناحية أخرى، بدأ المواطنون في التوافد على لجنة معهد القراءات بلجنة السيدات بدائرة أول طنطا، للإدلاء بأصواتهم في الاستفتاء على الدستور، قبل حوالي ساعة ونصف من بدء عمل اللجان. وشهد محيط اللجان حالة من التكثيف الأمني من قوات الجيش والشرطة لتأمينها في أول أيام الاستفتا واكد المتوافدون ان اليوم عرس انتخابي لعودة مصر الحقيقية. شهدت لجان الاستفتاء بمدينة المحلة الكبرى، إقبالاً للاستفتاء على مواد الدستور الجديد، حاملين أعلام مصر. واصطف الرجال والسيدات، في طوابير طويلة امتدت لعشرات الأمتار، حاملين صور الفريق أول، عبدالفتاح السيسي، وزير الدفاع، واللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، تأييداً لدور رجال الشرطة والجيش في مواجهة خطر الجماعات الإسلامية المتطرفة. وشهدت لجان مدارس صفية زغلول، والإبتدائية، وطه حسين، وعبدالحي خليل باشا الإعدادية، والجمهورية الإبتدائية، تأخر فتح باب لجان التصويت بسبب تأخر المستشارين والقضاة مما أصاب المواطنين بحالة من الاستياء والغضب الشديدين لتعطل مصالحهم، وعدم تمكنهم من الإدلاء بأصواتهم في صناديق الاقتراع. من ناحية أخرى، بدأ المواطنون في التوافد على لجنة معهد القراءات بلجنة السيدات بدائرة أول طنطا، للإدلاء بأصواتهم في الاستفتاء على الدستور، قبل حوالي ساعة ونصف من بدء عمل اللجان. وشهد محيط اللجان حالة من التكثيف الأمني من قوات الجيش والشرطة لتأمينها في أول أيام الاستفتا واكد المتوافدون ان اليوم عرس انتخابي لعودة مصر الحقيقية.