عاد ياسر رزق إلي بيته، ليقود دار أخبار اليوم، ويحقق بإذن الله النجاح الذي حققه من قبل عندما تولي رئاسة تحرير الأخبار يوم 81 يناير في عام الثورة.. وعندما اندلعت الثورة كانت كل الصحف علي المحك، واستطاع بكفاءته، وشطارته ان يقفز بالأخبار لتحتل المرتبة الاولي وسط فيضان الصحف الحزبية والخاصة والقومية. وحاز في عام 2102 علي جائزة شخصية العام من جمعية مصطفي وعلي أمين بسبب التطوير «الطفرة» التي أحدثه في »الأخبار«.. وكانت هذه هي المرة الثانية التي تمنحه فيها الجمعية جائزة، حيث منحته من قبل جائزة الانتماء وهو في بداية حياته الصحفية. أرسي ياسر رزق مبادئ المهنية والمصداقية والشفافية والعدالة طوال فترة ال 81 شهرا التي أمضاها كاملة في »الأخبار« رفض خلالها قبول كل دعوات السفر خارج مصر، وآثر ان تكون كل دقيقة للأخبار، حتي جاء الاحتلال الإخواني لينتقم منه ويجبره علي ترك رئاسة تحرير »الأخبار«، ويحيله الي المعاش وهو في سن ال74 عاما.. ولانه كما يقول الاستاذ محمد حسنين هيكل »جرنالجي« محترف، خطفته الزميلة المصري اليوم.. ولانه صحفي فارس ونزيه وشريف أصر ان يحصل علي اجازة بدون مرتب لانه سيعطي كل وقته لعمله الجديد.. ترك »الأخبار« بجسده ولكن أفكاره وروحه وعقله كان متعلقا بها طوال 505 أيام غياب. ولان الكفاءة دائما تسود، والحق يعود لاصحابه.. عاد ياسر رزق رئيسا لمجلس إدارة دار أخبار اليوم، مثلما اعادت ثورة 03 يونيو الحقوق للشعب المصري. كل المؤسسة صحفيين وإداريين وعمال يقفون خلف ياسر رزق الذي يعشق هذه المؤسسة، لاننا نثق انه يملك مقومات النجاح، وعنده من المشروعات والافكار الخلاقة التي ستنطلق بالدار الي عنان السماء، وستحولها من مؤسسة خاسرة الي رابحة ان شاء الله.. كلنا يدعو له بالتوفيق وأن يجنبه الله شر الحاقدين، والمتربصين، والفاسدين. لقد أحببت زملاءك، فأحبوك.. عاد ياسر رزق إلي بيته، ليقود دار أخبار اليوم، ويحقق بإذن الله النجاح الذي حققه من قبل عندما تولي رئاسة تحرير الأخبار يوم 81 يناير في عام الثورة.. وعندما اندلعت الثورة كانت كل الصحف علي المحك، واستطاع بكفاءته، وشطارته ان يقفز بالأخبار لتحتل المرتبة الاولي وسط فيضان الصحف الحزبية والخاصة والقومية. وحاز في عام 2102 علي جائزة شخصية العام من جمعية مصطفي وعلي أمين بسبب التطوير «الطفرة» التي أحدثه في »الأخبار«.. وكانت هذه هي المرة الثانية التي تمنحه فيها الجمعية جائزة، حيث منحته من قبل جائزة الانتماء وهو في بداية حياته الصحفية. أرسي ياسر رزق مبادئ المهنية والمصداقية والشفافية والعدالة طوال فترة ال 81 شهرا التي أمضاها كاملة في »الأخبار« رفض خلالها قبول كل دعوات السفر خارج مصر، وآثر ان تكون كل دقيقة للأخبار، حتي جاء الاحتلال الإخواني لينتقم منه ويجبره علي ترك رئاسة تحرير »الأخبار«، ويحيله الي المعاش وهو في سن ال74 عاما.. ولانه كما يقول الاستاذ محمد حسنين هيكل »جرنالجي« محترف، خطفته الزميلة المصري اليوم.. ولانه صحفي فارس ونزيه وشريف أصر ان يحصل علي اجازة بدون مرتب لانه سيعطي كل وقته لعمله الجديد.. ترك »الأخبار« بجسده ولكن أفكاره وروحه وعقله كان متعلقا بها طوال 505 أيام غياب. ولان الكفاءة دائما تسود، والحق يعود لاصحابه.. عاد ياسر رزق رئيسا لمجلس إدارة دار أخبار اليوم، مثلما اعادت ثورة 03 يونيو الحقوق للشعب المصري. كل المؤسسة صحفيين وإداريين وعمال يقفون خلف ياسر رزق الذي يعشق هذه المؤسسة، لاننا نثق انه يملك مقومات النجاح، وعنده من المشروعات والافكار الخلاقة التي ستنطلق بالدار الي عنان السماء، وستحولها من مؤسسة خاسرة الي رابحة ان شاء الله.. كلنا يدعو له بالتوفيق وأن يجنبه الله شر الحاقدين، والمتربصين، والفاسدين. لقد أحببت زملاءك، فأحبوك..