أم مصرية حملت أولادها 9 أشهر في بطنها، وسهرت الليالي علي راحتهم، وبعد زواجهم قاموا بضربها وطردها من المنزل حتى ترضى عنهم زوجاتهم!. مأساة حقيقة حيث أن تلك السيدة تبلغ من العمر 105 عاماً .. عجوز فاقدة للبصر وضعيفة السمع ورغم ذلك تنام في الشارع!. رصدت عدسة بوابة أخبار اليوم تلك السيدة العجوز نائمة خارج بيت متداع ويعلو صوت صراخها منادية على أولادها الذين تجرد قلوبهم من الرحمة والعطف على أمهم، مما دفعنا للاقتراب منها وسؤالها عن احتياجاتها. قالت وهي تبكي بصوت عال لا احتاج سوى رؤية أولادي، وبسؤالها أين هم أولادك؟! سردت لنا قصتها كاملة حيث قالت إنها كانت تعيش وسط أولادها وبعد وفاة والدهم بأيام قرر أحدهم الزواج وبالفعل تزوج وجاء بزوجته ليعيش بها في نفس المنزل. في البداية.. كانت تتعامل معاها زوجة ابنها معاملة حسنة، حتى ازداد المرض على السيدة العجوز وفقدت بصرها تماما، مما أدى إلى ضيق وضجر زوجة ابنها، ورفضت أن تعيش معها في منزل واحد.. وفي يوم من الأيام قررت ترك البيت والتخلي عن زوجها حتى لا تقوم بخدمة أمه العجوز. فغضب ابنها ورحل حتى يحاول اعادة زوجته للمنزل مرة أخرى ولكنها رفضت في البداية العودة حتى تترك أمه المنزل ومن شدة حبه لزوجته ولقسوة قلبه على والدته، ذهب للمنزل وقام هو وأخيه بضرب والدتهم وبعدها قاموا بالاتصال بخالهم حتى يأتي ويأخذها من المنزل!. وبالفعل جاء الخال وأخذ العجوز إلى منزله حتى تعيش معه ومنذ أن جاءت إلى منزله وهى رافضة تماما الدخول وظلت خارج المنزل مثلما رأيناها تنادي على أولادها!.. أم مصرية حملت أولادها 9 أشهر في بطنها، وسهرت الليالي علي راحتهم، وبعد زواجهم قاموا بضربها وطردها من المنزل حتى ترضى عنهم زوجاتهم!. مأساة حقيقة حيث أن تلك السيدة تبلغ من العمر 105 عاماً .. عجوز فاقدة للبصر وضعيفة السمع ورغم ذلك تنام في الشارع!. رصدت عدسة بوابة أخبار اليوم تلك السيدة العجوز نائمة خارج بيت متداع ويعلو صوت صراخها منادية على أولادها الذين تجرد قلوبهم من الرحمة والعطف على أمهم، مما دفعنا للاقتراب منها وسؤالها عن احتياجاتها. قالت وهي تبكي بصوت عال لا احتاج سوى رؤية أولادي، وبسؤالها أين هم أولادك؟! سردت لنا قصتها كاملة حيث قالت إنها كانت تعيش وسط أولادها وبعد وفاة والدهم بأيام قرر أحدهم الزواج وبالفعل تزوج وجاء بزوجته ليعيش بها في نفس المنزل. في البداية.. كانت تتعامل معاها زوجة ابنها معاملة حسنة، حتى ازداد المرض على السيدة العجوز وفقدت بصرها تماما، مما أدى إلى ضيق وضجر زوجة ابنها، ورفضت أن تعيش معها في منزل واحد.. وفي يوم من الأيام قررت ترك البيت والتخلي عن زوجها حتى لا تقوم بخدمة أمه العجوز. فغضب ابنها ورحل حتى يحاول اعادة زوجته للمنزل مرة أخرى ولكنها رفضت في البداية العودة حتى تترك أمه المنزل ومن شدة حبه لزوجته ولقسوة قلبه على والدته، ذهب للمنزل وقام هو وأخيه بضرب والدتهم وبعدها قاموا بالاتصال بخالهم حتى يأتي ويأخذها من المنزل!. وبالفعل جاء الخال وأخذ العجوز إلى منزله حتى تعيش معه ومنذ أن جاءت إلى منزله وهى رافضة تماما الدخول وظلت خارج المنزل مثلما رأيناها تنادي على أولادها!..