أهابت سفارة جمهورية مصر العربية ببانكجوك، بأهمية تحلي شباب مصر بالحيطة لدي عرض أحد الوسطاء الرياضيين عليهم احتراف كرة القدم في تايلاند. وأكدت السفارة أن هذه العروض ليست إلا خدعة لاستنزاف أموالهم من خلال فرض رسوم مبالغ فيها لتسفيرهم لمملكة تايلاند من ناحية، ومن خلال تحميل المزيد من النفقات لتأمين معيشتهم حتى يتم تسجيلهم بالدوري التايلاندي لدى وصولهم لبانجكوك من ناحية أخرى. وأشار "إسماعيل خيرت" سفير مصر لدى بانجكوك، إلى أن تلك العصابات تقوم بجلب شباب المصريين في فترة تتراوح ما بين أشهر يونيو وسبتمبر في الأغلب، ويتعللون لهؤلاء الشباب بأن التسجيل في دوري كرة القدم يكون في شهر يناير ومن ثم يتعين عليهم التكفل بمصاريف إعاشتهم وتدريبهم انتظارا لفتح باب التسجيل وذلك بدلاً من عودتهم لمصر واحتمالية عدم حصولهم على تأشيرة الدخول اللازمة لمملكة تايلاند مرة أخرى. وأوضح خيرت أن السفارة قد لاحظت استمرار وجود ضحايا من شباب مصر لعمليات النصب المشار إليها، مهيباً بشباب مصر التحلي بالحيطة الواجبة عند التعامل مع هؤلاء الوسطاء وعدم التسليم بكل ما يعرض عليهم وبذل مساعيهم قدر المستطاع للتأكد من مصداقية أي وسيط. أهابت سفارة جمهورية مصر العربية ببانكجوك، بأهمية تحلي شباب مصر بالحيطة لدي عرض أحد الوسطاء الرياضيين عليهم احتراف كرة القدم في تايلاند. وأكدت السفارة أن هذه العروض ليست إلا خدعة لاستنزاف أموالهم من خلال فرض رسوم مبالغ فيها لتسفيرهم لمملكة تايلاند من ناحية، ومن خلال تحميل المزيد من النفقات لتأمين معيشتهم حتى يتم تسجيلهم بالدوري التايلاندي لدى وصولهم لبانجكوك من ناحية أخرى. وأشار "إسماعيل خيرت" سفير مصر لدى بانجكوك، إلى أن تلك العصابات تقوم بجلب شباب المصريين في فترة تتراوح ما بين أشهر يونيو وسبتمبر في الأغلب، ويتعللون لهؤلاء الشباب بأن التسجيل في دوري كرة القدم يكون في شهر يناير ومن ثم يتعين عليهم التكفل بمصاريف إعاشتهم وتدريبهم انتظارا لفتح باب التسجيل وذلك بدلاً من عودتهم لمصر واحتمالية عدم حصولهم على تأشيرة الدخول اللازمة لمملكة تايلاند مرة أخرى. وأوضح خيرت أن السفارة قد لاحظت استمرار وجود ضحايا من شباب مصر لعمليات النصب المشار إليها، مهيباً بشباب مصر التحلي بالحيطة الواجبة عند التعامل مع هؤلاء الوسطاء وعدم التسليم بكل ما يعرض عليهم وبذل مساعيهم قدر المستطاع للتأكد من مصداقية أي وسيط.